والدة ضحية"أسرة حبيته بالقليوبية ".. ضربوا ابني بشومة ولفوه في سجادة وخبوه جثته تحت بير السلم
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
اوضحت أسرة الشاب وليد ضحية قرية كفر الشوبك التابعة لمركز شبين الكوم التابعة لمحافظة القليوبية، تفاصيل مقتله على يد أسرة فتاة تقدم لخطبتها.
والدة ضحية"أسرة حبيته".. ضربوا ابني بشومة ولفوه في سجادة وخبوه جثته تحت بير السلموقالت والدة الشاب وليد، إن نجلها كان على علاقة صداقة مع إحدى الفتيات، استمرت لمدة 4 أعوام حتى بلغت الفتاة عمر الـ 15 عاما وكانت دائما تخبرها بأنها تحب نجلها وتريد الزواج منه ولكنها كانت تطلب منها أن تنتظر حتى تبلغ السن القانوني.
وأشارت والدة وليد؛ إلى أن نجلها كان يعمل في أحد المقاهي بمحافظة الشرقية وتفاجأت بقدوم الفتاة إليها تريد منها أن تجلس معها لليوم الثاني دون إخبار أسرتها، قائلة: البنت جاتلي بالليل متأخر وقالت لي أنا بحب وليد يا ماما وجاية أبات عندك خدتها عندي وتاني يوم ودتها لوالدتها وقولتلها إمنعي بنتك عننا عشان هي لسه صغيرة.
وأكدت والدة المجني عليه، أن الفتاة كانت تغادر منزل أسرتها للضغط عليهم للموافقة على رغبتها في الزواج من وليد.
ونوهت والدة وليد؛ بأن تلك الفتاة أقدمت على استدراج نجلها وليد ثم تعدى عليه أشقاؤها وخالها بالضرب المبرح باستخدام عصا خشبية على الرأس، قائلة: ضربوا ابني بشومة على رأسه جاله نزيف داخلي بالمخ ومات لفوه في سجادة وخبوه تحت بير السلم
ومن ناحيته،أوضح شقيق الضحية، أن الفتاة لم تعلم بما كان يرتبه أهلها لأخيه، و طالب شقيق المجني عليه بالقصاص وحق شقيقه، قائلًا: كان عاوز يعيش معاها في الحلال لكن أهلها افتروا عليه، والبنت كانت متعلقة به زي ما هو بيحبها.
استدرجوه بمكالمة تليفون..القصة الكاملة لمقتل شاب على يد 4 أشخاص في شبين القناطر
شهدت مدينة شبين القناطر بمحافظة القليوبية، مقتل شاب يدعى وليد. أ.د، يعمل في كافتيريا بالشرقية ، تم ضبط المتهمين وتوالت النيابة التحقيق.
وأوضحت التحريات أن الشاب تربطه علاقة عاطفية بفتاة واتفقا على الزواج، وتقدم لخطبتها أكثر من مرة ولكن أهل الفتاة أصروا على رفضوه، وعلى اثر ذلك دبت خلافات بينهما وتم إنهاؤها، وبعد ذلك فوجئ الشاب باتصال تليفوني من الفتاة تخبره أن والدها يريد مقابلته لإتمام الزواج، فسارع الشاب إلى مقابلته.
واستكملت التحريات، أن أهل الفتاه تربصوا به وعكفوا على تعذيبه حتى الموت، ووضعوا جثته داخل سجادة حتى تم كشف الواقعة من قبل أصدقاء المجنى عليه وأهليته.
تقدم لابنتهم ورفضوه..حبس المتهمين بقتل شاب في شبين القناطركما أمرت جهات التحقيق بشبين القناطر ،بحبس 4 أشخاص متهمين بقتل شاب ، كان في علاقة مع فتاة كانت تربطه بها علاقة عاطفية، فاستدرجوه لمنزلهم وعذبوه وقتلوه بدائرة مركز شرطة شبين القناطر بمحافظة القليوبية، وحرر محضر بالواقعة وتولت الجهات المعنية التحقيق، والتي أمرت بتحريات المباحث الجنائية حول الواقعة وملابستها وسؤال أهلية المتوفى وانتداب الطب الشرعي لتشريح الجثة والتصريح بالدفن عقب ذلك وسؤال شهود العيان بالواقعة.
تلقى اللواء عبد الفتاح القصاص مدير أمن القليوبية، إخطارا من اللواء محمد السيد مدير المباحث الجنائية بالقليوبية، بمصرع شاب يدعى وليد احمد، بدائرة مركز شرطة شبين القناطر بمحافظة القليوبية.
وتبين من تحريات المقدم أمير الكومى رئيس مباحث مركز شرطة شبين القناطر أن وراء الواقعة، 4 أشخاص من أهل فتاة كانت تربطه بها علاقة عاطفية وتقدم للزواج منها ولكنهم رفضوه.
كما كشفت التحريات والبحث الجنائي، أن المتهمين استدرجوا الشاب عن طريق ابنتهم والتي أجرت مكالمة تليفونية قائلة إن والدها يريد مقابلته بمنزلهم وعقب وصوله قتلوه ووضعوه داخل سجادة، وتم ضبط الجناة الثلاثة وجاري ضبط المتهم الرابع الهارب، وحرر محضر بالواقعة وتولت الجهات المعنية التحقيق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مركز شبين الكوم محافظة القليوبية شبین القناطر
إقرأ أيضاً:
والدة الطفل ياسين: جعلت ابني يرتدي قناع «سبايدرمان» لحمايته نفسياً
كشفت والدة الطالب ياسين، ضحية واقعة دمنهور، عن سبب ارتداء نجلها قناع شخصية "سبايدر مان" خلال جلسة المحاكمة، مؤكدة أنها لجأت إلى هذا الحل بهدف إخفاء ملامحه وتوفير الحماية النفسية له أثناء تواجده في القاعة.
وقالت في مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "90 دقيقة" المذاع عبر قناة "المحور"، إنها فكرت طويلاً في وسيلة تساعد نجلها على الشعور بالراحة وعدم التوتر، خاصة مع رفضه ارتداء قبعة أو نظارة شمسية لفترة طويلة، فقررت أن يرتدي قناعاً يغطي وجهه بالكامل عدا عينيه.
وأضافت: "خطرت في بالي فكرة قناع سبايدرمان، لأنه يغطي وجهه تمامًا، وفي نفس الوقت فيه جانب مرح يساعده على تقبل الوضع، في البداية كان القناع يضايقه، لكني أقنعته إنه زي البطل سبايدر مان، وإنه قوي وشجاع".
وأوضحت الأم أن ابنها كان يحمل مسدسًا لعبة ضمن ألعابه التي وضعها في حقيبته، وكان يدرك تمامًا أن هذه ستكون آخر مرة يحضر فيها جلسة تخص الواقعة، وآخر مرة يروي فيها ما حدث.
وأكدت أن هدفها الأساسي من هذه الخطوة كان الحفاظ على نفسية نجلها ومنحه شعورًا بالأمان في لحظة صعبة قد تترك أثرًا طويل الأمد في نفسه.