في انتظار الرد الإسرائيلي.. ناقلات نفط إيرانية تغادر مواقعها
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
بعد 3 أيام من الهجوم الصاروخي الإيراني على الأراضي الإسرائيلية، غادرت ناقلات نفط إيرانية مواقعها في محطة تصدير النفط الرئيسية في البلاد، وذلك وسط تهدديدات إسرائيلية بشن هجمات على أهداف داخل إيران بينها "المنشآت النفطية".
وسجلت شركة "TankerTrackers.com Inc"، المتخصصة في تتبع ومراقب السفن باستخدام بيانات الأقمار الصناعية، مغاردة ناقلات النفط في أكبر محطة نفط في إيران.
وقالت الشركة في تغريدة على موقعها على منصة "إكس": "يبدو أن شركة ناقلات النفط الوطنية الإيرانية تخشى هجوما وشيكا من قبل إسرائيل. فقد غادرت ناقلات النفط العملاقة الفارغة أكبر محطة نفط في البلاد، جزيرة خرج، أمس الخميس".
وأضافت: "عمليات تحميل النفط الخام مستمرة، ولكن تمت إزالة جميع سعة الشحن الشاغرة الإضافية من مرسى جزيرة خرج. هذه هي المرة الأولى التي نرى فيها شيئا كهذا منذ جولة العقوبات لعام 2018".
وأفادت شبكة "سي إن بي سي" أن صور الأقمار الصناعية التي التقطتها مهمة "Copernicus Sentinel-1" التابعة لوكالة الفضاء الأوروبية في 25 سبتمبر عددا من ناقلات النفط الخام العملاقة في المياه المحيطة بجزيرة خرج.
وأضافت أن صور لنفس الموقع يوم أمس الخميس تظهر بحرا فارغا حول جزيرة خرج.
رد إسرائيلي مرتقب
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات إيران جزيرة خرج إسرائيل بايدن إيران إسرائيل هجوم إيران الصاروخي رد إسرائيل نفط إيران إيران جزيرة خرج إسرائيل بايدن أخبار إسرائيل ناقلات النفط
إقرأ أيضاً:
المتحدث باسم القوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح: قواتنا ستظل صامدة في مواقعها حتى آخر جندي تدافع عن الفاشر وأهلها
رداً على دعوة الدعم السريع لخروج المقاتلين من الفاشر.. قال المتحدث باسم القوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح:– دعوات “ميليشيا” الدعم السريع لقواتنا بالخروج الآمن من الفاشر لا تعدو كونها “محاولة يائسة للتغطية على فشلها الذريع وعجزها التام عن إحراز أي تقدم على الأرض”.– قواتنا ستظل صامدة في مواقعها حتى آخر جندي، تدافع عن الفاشر وأهلها حتى هزيمة “الميليشيات” والقضاء على آخر “ميليشي ومرتزق” في أرض السودان.– “الميليشيا” لا تعرف سوى “القتل والتدمير والنهب”، وحديثها عن الخروج الآمن “أكاذيب لتضليل الرأي العام وخداع المدنيين”.الشرق للأخبار – السودان إنضم لقناة النيلين على واتساب