تألقت المطربة البارابادوسية ريهانا برفقة حبيبها آساب روك خلال خروجهما لتناول عشاء رومانسي بمدينة نيويورك.

 

ارتدت ريهانا، المغنية المحبوبة وسيدة الأعمال البالغة من العمر 36 عامًا، فستانًا ساتانًا مثيرًا بدون أكمام أثناء انضمامها إلى شريكها ASAP، الذي بلغ للتو 36 عامًا أمس الخميس.

وبدا الثنائي في حالة من الحب أثناء خروجهما من المطعم، بعد الاستمتاع بعشاء رومانسي فاخر.

 

أظهرت ريهانا نجمة أغنية Diamonds ذوقها الفريد في الموضة، حيث اختارت فراءً بنيًا سميكًا.

 

وتألقت ريهانا مؤسسة Fenty Beauty بنظارات شمسية مربعة أنيقة وإكسسوارات مكونة من مجموعة من القلائد الذهبية المذهلة وارتدت زوج من الأحذية ذات الكعب العالي باللون الأبيض مما زاد من جمال قدميها.

 

واعتاد آساب، مغني الراب المولود في هارليرم، أن يظهر بمظهر أنيق في احتفالات عيد ميلاده الباذخة - حيث كان يرتدي معطفًا رماديًا كبير الحجم من التويد.

وأضاف نظارات شمسية أنيقة ذات طابع ريترو، وأضاف بدلة رمادية غريبة مع بنطلون فضفاض، وبدا مسترخيًا أثناء تصويره وهو يدخن سيجارة ويحمل حقيبة صفراء، وأكمل سفير بوتيغا فينيتا إطلالته بقميص رمادي مخطط بأزرار، وأضاف حذاءً جلديًا أسود لامعًا. 

 

وبدا العاشقان - اللذان يتواعدان منذ عام 2019 ولديهما ابن اسمه  رازا، يبلغ من العمر عامين، ريوت روز، تبلغ من العمر عامًا واحدًا - في حالة معنوية مرحة بعد الاحتفالات الخاصة التي أقيمت بين عشية وضحاها.

 

وتأتي رؤيتها في مدينة نيويورك بعد أن  ظهرت ريهانا بملابس داخلية وردية اللون في صورتين ترويجيتين جديدتين لمؤسسة خط Savage X Fenty .

 

وتأتي المجموعات الجديدة أيضًا بألوان مثل الأرجواني والبني والأسود والأزرق الداكن والأزرق الفاتح والأخضر وغيرها، كما هو موضح في موقع الشركة .

يعد هذا جزءًا من حملة ترويجية مستمرة لخط Lavish Lace الذي يضم أيضًا نماذج أخرى.

 

ويأتي الإعلان الجديد باللون الوردي الساخن في أعقاب عرض أخر للملابس الداخلية الصفراء الزاهية من أحدث حملة Savage X Fenty.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ريهانا موقع الشركة نيويورك هارلي

إقرأ أيضاً:

لماذا ينزعجون من البيت التركي في نيويورك؟

التقى رئيس الجمهورية التركي رجب طيب أردوغان خلال زيارته لمدينة نيويورك الأمريكية، زعماء ومسؤولين من دول مختلفة، إلى جانب مشاركته في أعمال الدورة الـ79 للجمعية العامة للأمم المتحدة. وعُقدت معظم تلك اللقاءات في "البيت التركي" الذي يضم مقر الممثل الدائم لأنقرة لدى الأمم المتحدة والقنصلية العامة التركية. كما اجتمع وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، في ذات المبنى مع عدد من نظرائه، خلال تواجده في نيويورك. وكان المبنى المكوَّن من 36 طابقا، تم افتتاحه في 20 أيلول/ سبتمبر 2021 ليكون "قلعة الدبلوماسية التركية" بالقرب من مقر الأمم المتحدة. 

كانت المعارضة التركية انتقدت البيت التركي بعد افتتاحه، إلى جانب هجومها على أنشطة مؤسسة "توركان" التي أسستها في نيويورك مؤسستا "أنصار" و"تورغاو" التركيتان لتقديم منح دراسية وتوفير مساكن للطلاب المسلمين في الولايات المتحدة. وذهب رئيس حزب الشعب الجمهوري السابق، كمال كليتشدار أوغلو، إلى نيويورك ليسجل مقطع فيديو أمام مبنى المؤسسة "توركان" وصف فيه المبنى بـ"ناطحة سحاب عائلة أردوغان"، كما وصف أنشطة المؤسسة بـ"محاولة غسل الأموال".

منزعجون للغاية من ذاك الصرح الدبلوماسي ودوره المتنامي في تعزيز السياسة الخارجية التركية. ويعكس هذا الانزعاجَ موقفُ وسائل إعلام أمريكية من تفاصيل القضية التي يُتهم فيها عمدة نيويورك، إيريك أدامز، بتلقي رشاوى وتبرعات غير قانونية من رجال أعمال أتراك
رئيس حزب الشعب الجمهوري أوزغور أوزل، تخلى عن سياسة التصعيد التي كان يمارسها سلفه، وتبنى سياسة تطبيع العلاقات بين الأحزاب السياسية والحكومة والمعارضة. وفي إطار هذه السياسة الجديدة، قام بزيارة البيت التركي في نيويورك، وقال إن ذاك المبنى مصدر فخر لتركيا، كما انتقد العقلية التي تعتبر البيت التركي مجرد مقر لحزب سياسي، مشيرا إلى أن الحكومات تتغير وأن المبنى يبقى ملكا للبلاد. وأعلن أوزل أن وفود حزب الشعب الجمهوري ستعقد لقاءاتها في نيويورك بعد الآن في البيت التركي بدلا من قاعات الفنادق.

تصريحات أوزل حول البيت التركي لم تعجب رئيس حزب الشعب الجمهوري السابق الذي انتقدها في حسابه بمنصة "إكس" دون ذكر اسم الأول. ووصف كليتشدار أوغلو الخطوات التي يتقدم بها رئيس حزب الشعب الجمهوري لتطبيع العلاقات بين الحكومة والمعارضة بـ"غض الطرف عن أخطاء حزب العدالة والتنمية"، كما قال إن "نظام القصر" الذي أسَّسه أردوغان وحكومته لا يمثل الجمهورية التركية.

أردوغان في تعليقه على تصريحات كليتشدار أوغلو، قال إن البيت التركي في نيويورك أصبح من المراكز التي ينبض فيها قلب الدبلوماسية العالمية، مضيفا أنهم لا يفهمون لماذا ينزعج رئيس حزب الشعب الجمهوري السابق من البيت التركي لهذا الحد. ولم يتأخر رد كليتشدار أوغلو على أردوغان، ودعا فيه رئيس الجمهورية التركي إلى ترك البحث عن حليف له في صفوف المعارضة، في إشارة إلى رئيس حزب الشعب الجمهوري الذي أثنى على البيت التركي.

كليتشدار أوغلو ليس وحده من ينزعج من البيت التركي، بل هناك آخرون منزعجون للغاية من ذاك الصرح الدبلوماسي ودوره المتنامي في تعزيز السياسة الخارجية التركية. ويعكس هذا الانزعاجَ موقفُ وسائل إعلام أمريكية من تفاصيل القضية التي يُتهم فيها عمدة نيويورك، إيريك أدامز، بتلقي رشاوى وتبرعات غير قانونية من رجال أعمال أتراك. وتشير لائحة الاتهامات إلى أن عمدة نيويورك قام بالضغط على الضابط المسؤول عن تفتيش المبنى، ليمنحه الترخيص من البلدية، رغم عدم التزامه آنذاك بأنظمة الوقاية من الحريق.

ممثل قناة "سي إن إن تورك" وصحيفة "حرِّييت" التركيتين في الولايات المتحدة، يونس باكصوي، يلفت إلى أن تلقي عمدة نيويورك هدايا وتبرعات غير قانونية من رجال أعمال أتراك بالإضافة إلى خصومات سفر من مسؤول سابق في الخطوط الجوية التركية، لا علاقة له بالبيت التركي، وأن وسائل إعلام أمريكية تتعمد خلط الأمرين وتصوير القضية وكأن المبنى تم بناؤه بشكل غير قانوني، التصريحات والجهود الدبلوماسية التي تبذلها أنقرة ضد السياسة الإسرائيلية العدوانية، تزعج اللوبي اليهودي المؤيد لحكومة نتنياهو المتطرفة، وتدفعه إلى عرقلة تلك الجهود والتشويش على الدبلوماسية التركيةوأن تركيا حصلت على الترخيص له عن طريق تقديم رشاوى إلى العمدة، مؤكدا أن ما حصل في الحقيقة هو أن أحد الأتراك اتصل بإيريك أدامز، بناء على الصداقة القديمة بينهما، ليطلب منه وساطته كي يتم منح الترخيص للمبنى دون تأخير.

البيت التركي في نيويورك يوفر بيئة مميزة لأنشطة الدبلوماسية التركية التي تبذل جهودا حثيثة لوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ولبنان. ويدعو رئيس الجمهورية التركي المجتمع الدولي إلى فرض إجراءات قسرية ضد إسرائيل من أجل حماية الفلسطينيين، كما ذكر في كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة. وقال، أمس الثلاثاء، في كلمته التي ألقاها في البرلمان التركي بمناسبة افتتاح الدورة التشريعية الجديدة، إن "الإدارة الإسرائيلية التي تتحرك من منطلق هذيان الأرض الموعودة، تضع الأراضي التركية نصب عينيها بعد فلسطين ولبنان"، مشيرا إلى أن العدوان الإسرائيلي يشمل تركيا أيضا. وأضاف قائلا: "لذلك سنقف ضد إرهاب الدولة هذا بكل الوسائل المتاحة من أجل وطننا وشعبنا واستقلالنا".

ومن المؤكد أن مثل هذه التصريحات والجهود الدبلوماسية التي تبذلها أنقرة ضد السياسة الإسرائيلية العدوانية، تزعج اللوبي اليهودي المؤيد لحكومة نتنياهو المتطرفة، وتدفعه إلى عرقلة تلك الجهود والتشويش على الدبلوماسية التركية من خلال زج اسم البيت التركي في قضية فساد والسعي إلى إغلاقه.

x.com/ismail_yasa

مقالات مشابهة

  • ياسمين صبري تتألق برفقة والدتها في احدث ظهور
  • بإطلالة كاجوال.. آية سماحة تبهر جمهورها في أحدث ظهور لها (صور)
  • الفنانة سلمى أبو ضيف تنشر فيديو جديد من باريس.. والجمهور: «تشبه ريهانا»
  • سيارة الزفاف سقطت في الترعة.. نجاة عروسين بالفيوم من الموت غرقًا في ليلة العمر
  • الجوارب الطويلة الملونة تتألق بألوان زاهية في الخريف
  • سهر الصايغ تتألق في مهرجان "جيلنا الفن من أجل الحياة" وتكشف عن أعمالها المقبلة
  • لماذا ينزعجون من البيت التركي في نيويورك؟
  • جوني ديب يحوّل حياته إلى معرض فني في نيويورك
  • بعد قتل جاره..القبض على هارب فرنسي في إسبانيا أثناء محاولته الفرار إلى المغرب