الحزب الشيوعي يدين عناصر (ترتدى زى الدعم السريع): نفاق العصر الحديث وانتهازية الامبريالية
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
الحزب الشيوعي يدين عناصر (ترتدى زى الدعم السريع) : نفاق العصر الحديث وانتهازية الامبريالية..
منذ قيام هذه الحرب فى 15 ابريل 2023م لم يدون الحزب الشيوعي ادانة للمليشيا أو افعالها ، مع أن الجرائم والانتهاكات استهدفت بنية المجتمع من الريف والمهمشين ، وظل الحزب متخفيا وراء منظمات وجمعيات يناور فى كل المنابر وقادة فى سكون بجوبا.
وغاية وهدف الحزب الشيوعي السوداني دوما ، تفكيك وتفتيت الجيش كمؤسسة وطنية ، والاستعانة بالحركات وخاصة (الحلو ونور) كقاعدة جديدة للقوات المسلحة ، ولذلك فإن أى استهداف للجيش يعجبهم ويؤيدونه خفية وعلنا..
تبا للعمالة والعملاء..
ابراهيم الصديق على
4 اكتوبر 2024م
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الحزب الشیوعی
إقرأ أيضاً:
الدعم السريع تنفي تحقيق الجيش السوداني انتصارات في الخرطوم
نفت «قوات الدعم السريع» في السودان، اليوم السبت، نجاح الجيش السوداني والحركات المتحالفة معه في تحقيق أي انتصارات في الخرطوم أو بحري، ووصفت ما يعلنه الجيش بأنها «دعايات مضللة»، وأكدت «الدعم السريع»، في بيان، أن قواتها «متماسكة» في جميع المحاور في الخرطوم وبحري وأم درمان وخارج العاصمة أيضاً.
وكان الجيش السوداني أعلن اليوم سيطرته الكاملة على مصفى الخرطوم.
وأصدر الجيش بياناً جاء فيه: «أكملت قواتنا اليوم المرحلة الثانية من عملياتها وذلك بالتحام قوات بحري وأم درمان مع قواتنا المرابطة بالقيادة العامة».
وكانت «قوات الدعم السريع» قد استولت على معظم أنحاء العاصمة الخرطوم، لكنها لم تستطع السيطرة على عدد من المواقع العسكرية، منها مقر القيادة العامة للجيش، ومقرات قيادة سلاح المدرعات، وسلاح الإشارة، وسلاح المهندسين، ومنطقة كرري العسكرية في مدينة أم درمان، ومناطق عسكرية أخرى متفرقة، وخاضت معارك عدة للاستيلاء عليها دون جدوى، لكنها نجحت في حصارها، بحيث أصبحت جزراً معزولة بعضها عن بعض طوال أشهر الحرب.
وكانت أولى عمليات الربط بين معسكرات الجيش هي وصول قوات الجيش المقبلة من منطقة كرري العسكرية إلى «سلاح المهندسين» في جنوب شرقي أم درمان في فبراير (شباط) الماضي. وبدأت معارك استرداد سيطرة الجيش على مدينة بحري بعبور قوات الجيش جسر «الحلفايا» الرابط بين شمال مدينة بحري وشمال مدينة أم درمان، في 26 سبتمبر (أيلول) الماضي؛ حيث سيطر الجيش على عدة مناطق كانت خاضعة لسيطرة «قوات الدعم السريع»، بما في ذلك منطقة الحلفايا، ثم تقدّم الجيش باتجاه الجنوب حيث مركز المدينة ومقر قيادة «سلاح الإشارة» المحاصر.
الشرق الاووسط