بكري: رأس الحكمة مشروع واعد باستثمار تراكمي يصل إلى 110 مليارات دولار بحلول 2045
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
قال الإعلامي مصطفى بكري، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي، والشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات، شهدا عرضا مرئيا حول أهداف مشروع رأس الحكمة التنموي ومكوناته، وما ينطوي عليه من أهمية اقتصادية واستثمارية وعقارية وسياحية وبيئية كبيرة.
وأضاف بكري، خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار"، المذاع على قناة صدى البلد، أنه من المتوقع أن يساهم هذا المشروع الضخم في تعزيز الاقتصاد المصري بمقدار 25 مليار دولار سنويًا، مما يجعله أحد أهم المحركات الاقتصادية في البلاد.
كما أشار مقدم "حقائق وأسرار" إلى ان المشروع سيوفر المشروع أكثر من 750 ألف فرصة عمل مباشرة، مما يساهم في حل مشكلة البطالة وتوفير فرص عمل للشباب.
وأكد الإعلامي مصطفى بكري أن إجمالي الاستثمارات المتوقعة في مشروع رأس الحكمة ستصل إلى 110 مليارات دولار بحلول عام 2045، مما يؤكد حجم الطموحات التي يحملها هذا المشروع.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني حكاية شعب حسن نصر الله سعر الدولار الطقس أسعار الذهب الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي محور فيلادلفيا التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي مصطفى بكري رأس الحكمة عبد الفتاح السيسي محمد بن زايد
إقرأ أيضاً:
دولة عربية تمتلك احتياطيا نقديا بـ 110 مليارات دولار.. تعرف عليها
قال المستشار المالي لرئيس الوزراء العراقي، مظهر محمد صالح، إن احتياطي العراق من النقد الأجنبي يقدر بنحو 110 مليارات دولار.
وأضاف صالح، أن الاحتياطي المالي الأجنبي للعراق يعتبر عامل أمان ضد التقلبات الاقتصادية، ويعد أحد أهم المؤشرات الداعمة للاستثمار سواء المحلي أو الأجنبي.
وأشار إلى أن العراق يمتلك محفظة مستقرة من النقد الأجنبي موزعة بين الذهب والدولار والعملات الأجنبية، وفق وكالة الأنباء العراقية "واع".
وقال إن هذه الاحتياطيات تسهم في تعزيز الاستقرار الاقتصادي سواء على المستوى الداخلي أو الخارجي، مما يجعلها عامل حماية ضد التقلبات والصدمات الاقتصادية العالمية، كما أنها توفر تغطية قوية للأساس النقدي وللمؤشرات المالية المتعلقة بالتجارة والديون الدولية القريبة الاستحقاق.
وأضاف أن الحساب الجاري لميزان المدفوعات في العراق يسجل معدلات إيجابية تعزز استقرار قيمة الدينار العراقي، مما يقلل من تأثير التقلبات في الأسواق النفطية العالمية، نظرًا لطبيعة الاقتصاد الريعي للعراق.
وأشار إلى أن العراق، بصفته خامس أكبر منتج للنفط عالميًا، يتمتع بتدفقات مالية أجنبية مستدامة، مما يمكنه من دعم احتياطاته النقدية بسرعة وكفاءة.