كشفت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني حقيقة ما تداول على مواقع التواصل الاجتماعي حول إلغاء التقييمات الأسبوعية لطلاب صفوف النقل في المدارس. 

ونفى شادي زلطة المتحدث الرسمي باسم وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني كل ما تردد على مواقع التواصل الاجتماعي حول إلغاء التقييمات والواجبات الأسبوعية.

وأكد المتحدث الرسمي أن كافة القرارات والآليات المعلنة منذ بداية العام الدراسي بما في ذلك الآليات المتعلقة بأعمال السنة كما هي دون أي تغيير، مشيرا إلى أن وزارة التربية والتعليم تتابع بشكل دقيق تنفيذ الآليات والقرارات بكافة المدارس على مستوى الجمهورية بشكل يومي.

 

مطالبات بإلغاء التقييمات الأسبوعية 

وطالب عدد من أولياء الأمور بإلغاء التقييمات الأسبوعية من صفوف النقل في المدارس لأنها تضيع الوقت وتثقل المهام على الطلاب، كما أنها تخضع الطالب لاستغلال المعلم. 

وبحسب خبراء التربية، فإن التقييمات الأسبوعية غير مجدية في الأوضاع الحالية للتعليم في مصر، وعلى الرغم من وجود منافع لها إلا أن أضرارها أكبر في ظل الوقت الزمني المحدود للعام الدراسي. 

رأي خبراء التربية في التقييمات الأسبوعية 

وأكد الدكتور تامر شوقي، الخبير التربوي وأستاذ علم النفس التربوي بجامعة عين شمس، ضرورة إلغاء التقييمات الأسبوعية في صفوف النقل بالمدارس. 

ولفت الخبير التربوي إلى أن الأصل في العملية التربوية هو التعليم أولا ثم يأتي بعد ذلك التقييم، بل أن استخدام التقييم في تلك العملية يكون بغرض التعليم، ومن ثم لا بد من إتاحة الوقت الكافي في عمليات التدريس لشرح الدروس للطلاب وليس تقييمهم، وخاصة فى ضوء كثرة ما هو مطلوب من المعلم في الحصة الواحدة. 

ونبه الخبير التربوي بأنه لا بد من تقليل مرات تقييم الطلاب في المدارس؛ لتشمل فقط الواجبات اليومية؛ لأنها تمثل نوعا من التقييم اليومي والتقييم الشهرى. 

وذكر أن إلغاء التقييمات الأسبوعية يعطي وزن نسبي أكبر لعملية التعلم على حساب عملية التقييم.

ومن الناحية النفسية، قال الخبير التربوي إنه قد يستغرق فهم الطالب لدرس أو ربطه للمعلومات المتضمنة في اكثر من درس فترة زمنية أكثر من أسبوع(حتى  تنضج في ذهنه) ومن ثم فأن التقييم الاسبوعي قد يأتي في وقت لم يستوعب فيه الطالب المعلومات بشكل كاف. 

ونوه الخبير التربوي بأن إلغاء التقييمات الأسبوعية تخفف الضغوط النفسية والدراسية على الطالب والمعلم نتيجة لتقليل  عدد مرات التقييم. 

ولفت الخبير التربوي إلى أن التقييمات الشهرية تغني عن التقييمات الأسبوعية من حيث اإنه يتضمن نفس الاسئلة التى تقيس نواتج تعلم معينة في التقييم الاسبوعي. 

وأشار الخبير التربوي إلى أن كثرة التقييمات والأسئلة تجعل الطالب وأسرته عاجزين عن ملاحقتها مما يجعلهم يلجأون إلى الدروس الخصوصية للمساعدة في حلها. 

وتابع الخبير التربوي أن التقييمات الأسبوعية لا تحقق  التقييم المتكامل للمعلومات أو لنواتج التعلم لان التقييم الاسبوعي قد يأتي على درس واحد أو درسين فقط تم شرحهما في الأسبوع، بينما قد  يوضع ناتج التعلم على وحدة كاملة تشمل عدة دروس.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: التقييمات الاسبوعية التقييمات صفوف النقل المدارس التربية والتعليم وزارة التربية والتعليم وزارة التربیة والتعلیم الخبیر التربوی إلى أن

إقرأ أيضاً:

اليوم العالمي للمياه| سويلم: ملتزمون بالحفاظ عليها.. وتعاون بين الري والأوقاف والتعليم

كتب- أحمد السعداوي:

شهد الدكتور هاني سويلم، وزير الموارد المائية والري، الاحتفالية التي أقامتها وزارة الموارد المائية والري بالتعاون مع بعثة الاتحاد الأوروبي في مصر؛ للاحتفال باليوم العالمي للمياه لعام ٢٠٢٥.

وينعقد هذا العام تحت عنوان "الحفاظ على الأنهار الجليدية"، وذلك في حضور كل من: المستشار عدنان فنجري، وزير العدل، والدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف، ومحمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، والمستشار محمود فوزي وزير الشؤون النيابية والتواصل السياسي، والسفيرة أنجلينا إيخهورست رئيسة بعثة الاتحاد الأوروبي لدى مصر، والدكتور سيد إسماعيل نائب وزير الإسكان، واللواء طارق الوشاحي مدير إدارة المياه بالقوات المسلحة، واللواء عصام جلال رئيس مجلس إدارة الشركة الوطنية للمقاولات، واللواء خالد صلاح ممثل جهاز مستقبل مصر للتنمية المستدامة، والدكتور حسين أمين مدير مركز كمال أدهم للصحافة التليفزيونية والرقمية وأستاذ الإعلام بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، والإعلامي رامي رضوان، والإعلامي أسامة منير، والإعلامية نشوى الحوفي، والإعلامية نجلاء الشرشابي، والإعلامي السيد شريف فؤاد .

وشهدت الاحتفالية توقيع بروتوكول تعاون بين وزارة الموارد المائية والري ووزارة الأوقاف بخصوص توفير المادة العلمية لأئمة المساجد لاستخدامها في توعية المواطنين، والتعاون المشترك في تنظيم دورات تدريبية للأئمة بالمساجد الكبرى، وإدراج ملف المياه والمناخ في خطب الجمعة والبرامج والأنشطة التي تنظمها وزارة الأوقاف.

وتم توقيع بروتوكول تعاون بين وزارة الموارد المائية والري ووزارة التربية والتعليم والتعليم الفني للتعاون بين الوزارتَين في تنظيم الندوات التوعوية، وتوحيد الرسائل الإعلامية الموجهة للمواطنين، وتنظيم رحلات مدرسية تعليمية لمتاحف ومنشآت الري، وعرض الأفلام التوعوية التي تنتجها وزارة الري على قناة مدرستنا، وبالندوات التوعوية التي تنظمها وزارة التربية والتعليم، والتعاون بين الوزارتَين في تنظيم مسابقة لطلاب المدارس .

وتم عرض فيديو يستعرض تاريخ الري في مصر منذ عصر المصريين القدماء، ومرورًا بنهضة مصر الحديثة في عهد محمد علي باشا الذي يعتبر صانع النهضة الكبرى التي شهدت التطوير الأول لمنظومة الري في ما يعرف بالجيل الأول لمنظومة الري، ثم استعراض التحديات الحالية؛ وأهمها الزيادة السكانية والتي تتطلب ضرورة تطوير منظومة الري في ما يُعرف بالجيل الثاني لمنظومة الري 2.0 .

وتوجه وزير الموارد المائية والري، في كلمته الافتتاحية، بالتحية للاتحاد الأوروبي على التعاون البناء والمستمر مع وزارة الموارد المائية والري فى مجال المياه، مشيراً إلى أننا نحتفل اليوم باليوم العالمي للمياه؛ لنؤكد التزامنا جميعًا نحو المياه بالحفاظ عليها وحمايتها من التلوث .

وقام سويلم بتقديم عرض تقديمي يستعرض أهم ملامح ومحاور الجيل الثاني لمنظومة الري في مصر 2.0، حيث استعرض الموقف المائي الحالي ، حيث تبلغ احتياجات مصر المائية نحو ١١٤ مليار متر مكعب من المياه سنويًّا، في حين تقدر موارد مصر المائية بنحو ٦٠ مليار متر مكعب سنويًّا، مع إعادة استخدام نحو ٢١ مليار متر مكعب سنويًّا من المياه، واستيراد محاصيل زراعية من الخارج تقابل استهلاك مائي يُقدر بنحو ٣٣.٥٠ مليار متر مكعب سنوياً من المياه ، وتراجع نصيب الفرد من المياه وصولاً إلى نحو ٥٠٠ متر مكعب سنوياً في الوقت الحالي، وهو ما دفع الوزارة لتنفيذ العديد من المشروعات الكبرى والسياسات والإجراءات التي تنضوي تحت مظلة الجيل الثاني لمنظومة الري المصرية 2.0، هذا الجيل الذي يعتمد على التكنولوجيا الحديثة والبحث العلمي لتعظيم الاستفادة من مواردنا المائية، مع تطوير قدرات القائمين على إدارة المنظومة المائية وزيادة الوعي بين المواطنين بقضايا المياه، حيث يعتمد الجيل الثاني لمنظومة الري على عدد ٩ محاور رئيسية؛ تتمثل في الآتي :

المحور الأول: محور معالجة المياه والتحلية للإنتاج الكثيف للغذاء

قامت الدولة بالتوسع في إعادة استخدام ومعالجة مياه الصرف الزراعي بتنفيذ ثلاثة مشروعات كبرى (الدلتا الجديدة- بحر البقر- المحسمة) لإعادة استخدام مياه الصرف الزراعي بطاقة تصل إلى ٤.٨٠ مليار متر مكعب سنوياً، وأصبح من الضروري التوجه للتحلية للإنتاج الكثيف للغذاء كأحد الحلول المستقبلية لمواجهة تحديات المياه والغذاء، مع تعزيز الاستفادة من العناصر الثلاثة (الشمس- المياه المالحة- الأراضي الرملية) .

المحور الثاني في التحول الرقمي ويستهدف سد النقص في القوى البشرية بالوزارة وتحقيق الشفافية ومحاربة الفساد وتوفير البيانات لمتخذي القرار، ويتضمن التحول الرقمي القيام برقمنة بيانات الترع والمصارف والمنشآت المائية، وإعداد قواعد بيانات للترع والمصارف والمنشآت المائية، وإنشاء تطبيقات يستخدمها المزارعون للتعرف على مواعيد المناوبات، واستخدام التصوير بالدرون لمراقبة المجاري المائية والتركيب المحصولي، حيث تم حتى الآن تصميم (٢٧) تطبيقًا متنوعًا بمعرفة مركز المعلومات الرئيسي بالوزارة .

ويتمثل المحور الثالث في الإدارة الذكية من خلال نماذج التنبؤ بالأمطار، وحساب زمامات المحاصيل الزراعية، باستخدام صور الأقمار الصناعية، ومتابعة الآبار الجوفية، والاعتماد على التصوير بالدرون لمراقبة عناصر المنظومة المائية، واستخدام نماذج شبكات الترع لتحسين عملية التشغيل والتخطيط، والاعتماد على برامج "تعلم الآلة" لتقدير مناسيب المياه، واستخدام منصة Digital Earth Africa في متابعة أعمال حماية الشواطئ المصرية، ويجري حاليًّا تنفيذ مشروع "تحديث الموارد المائية للزراعة في مصر" بالتعاون مع إسبانيا .

ويتضمن المحور الرابع تأهيل المنشآت المائية والترع، حيث تم تأهيل ٧٨٠٠ كيلومتر من الترع حتى تاريخه، مع دراسة استخدام المواد الصديقة للبيئة في تأهيل الترع، وتطوير منظومة المراقبة والتشغيل بالسد العالي، وبدء مشروع تأهيل وإحلال المنشآت المائية، وتنفيذ مشروعات إحلال وتأهيل وصيانة المنشآت المائية الكبرى؛ مثل قناطر ديروط، وتنفيذ مصبات نهاية للترع .

ويتمثل المحور الخامس في التكيف مع تغير المناخ، من خلال تنفيذ العديد من المشروعات الكبرى لحماية الشواطئ المصرية في الإسكندرية ودمياط ومطروح وحائط رشيد وغيرها من المواقع التي تتم حمايتها بالطرق التقليدية، وتنفيذ مشروع "تعزيز التكيف مع التغيرات المناخية بالساحل الشمالي ودلتا نهر النيل" اعتمادًا على مواد طبيعية صديقة للبيئة، وتنفيذ ١٦٣١ منشأ للحماية من أخطار السيول بمختلف المحافظات المعرضة للسيول (شمال وجنوب سيناء- البحر الأحمر- مطروح- الوجه القبلي) ، بالإضافة إلى التوسع في الاعتماد على الطاقة الشمسية بديلًا عن الديزل في رفع المياه، بما ينعكس على تقليل الانبعاثات الكربونية .

وتمثل الحوكمة المحور السادس والذي يستهدف التوسع في تشكيل روابط مستخدمي المياه، والتي بلغ عددها حاليًّا ٦٤٧٤ رابطة، مع انتخاب ١٨٨ من أمناء الروابط على مستوى المراكز، و٢٢ من أمناء الروابط على مستوى المحافظات، وصولًا إلى انتخاب مجلس إدارة لاتحاد الروابط على مستوى الجمهورية، وتقوم أجهزة الوزارة بحصر الممارسات الناجحة والمميزة للمزارعين ونشرها لتشجيع المزيد من المزارعين على تكرار هذه النماذج الناجحة .

ويتضمن المحور السابع تطوير الموارد البشرية والعمل على سد الفجوات الموجودة في بعض الوظائف خصوصًا من المهندسين والفنيين، والتدريب وبناء قدرات العاملين بالوزارة، وتقديم دورات تدريبية في مجالات مبتكرة وخلاقة؛ مثل الاستفادة من نبات ورد النيل بعد تجفيفه بطرق صديقة للبيئة باستخدامه في تصنيع منتجات يدوية .

ويتمثل المحور الثامن في التوعية؛ سواء من خلال إدارات التوجيه المائي التي تتواصل مع المزارعين، أو من خلال الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعى المختلفة، وإطلاق حملة توعوية تحت عنوان (على القد) لتوعية المواطنين بأهمية ترشيد المياه والحفاظ عليها، أو من خلال الندوات التوعوية التي تعتمد على طرق مبتكرة في الشرح تناسب الفئات العمرية المختلفة .

ويأتي العمل الخارجي كمحور تاسع ضمن الجيل الثاني لمنظومة الري 2.0؛ حيث قادت مصر مسارًا ناجحًا من العمل لرفع مكانة المياه ووضعها على رأس أجندة العمل المناخي العالمي سواء من خلال أسابيع القاهرة للمياه، ومؤتمرات المناخ، ومؤتمر الأمم المتحدة للمياه، والمنتدى العالمي العاشر للمياه، بخلاف المجهودات المصرية البارزة لخدمة القارة الإفريقية خلال رئاسة مصر لمجلس وزراء المياه الأفارقة (الأمكاو)، وبالإضافة إلى قيام مصر بإطلاق مبادرة AWARe والمعنية بخدمة الدول الإفريقية في مجال المياه والتكيف مع تغير المناخ .

وأشار الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف، إلى أن الإسلام أمرنا بحفظ موارد المياه من كل أشكال التلوث والإسراف؛ حتى وإن كان الاستخدام لأغراض العبادة، مؤكدًا أن العالم يدرك أهمية الحفاظ على المياه/، حتى إنه خصص يوم ٢٢ مارس من كل عام للتوعية بأهمية المياه، مضيفًا أن البشرية دخلت حقبة الندرة المائية وهو ما يدعونا جميعًا للتعاون على البر والتراحم بوقف الاحترار العالمي، وحسن إدارة الموارد المائية وتشجيع جهود البحث العلمي واستكشاف تقنيات جديدة ميسورة التكلفة لتحلية المياه والاستمطار وحُسن استغلال المياه الجوفية .

وأعرب الدكتور محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، عن تقديره العميق لوزارة الموارد المائية والري ولوفد الاتحاد الأوروبي في مصر على تنظيم هذا الحدث المهم ، وعلى التزامهم الثابت بأمن المياه وتعزيز المرونة المناخية، مؤكداً أن التعليم هو أقوى أداة لمواجهة تحديات المياه، حيث يسهم في تشكيل وعي الطلاب بأهمية الموارد الطبيعية ويدفعهم نحو تبني سلوكيات مسؤولة تسهم في حمايتها، مشيراً إلى أن وزارة التربية والتعليم بالتعاون مع وزارة الموارد المائية والري تعمل على دمج تعليم المياه والمناخ بشكل شامل في المناهج الوطنية، بهدف تزويد الطلاب بالمعرفة والقدرة على الابتكار والتكيف والقيادة في هذا المجال .

وأشارت السفيرة أنجلينا إيخهورست، رئيسة بعثة الاتحاد الأوروبي لدى مصر، إلى الشراكة القوية التي تربط مصر والاتحاد الأوروبي في مجال إدارة المياه، والعمل جدياً معًا لتعزيز حلول مبتكرة تحمي مواردنا المائية من أجل الأجيال القادمة، مؤكدة الحرص على استمرار هذا التعاون مستقبلاً لخدمة قضايا المياه .

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

الاحتفال باليوم العالمي للمياه الدكتور هاني سويلم وزارة الموارد المائية الاتحاد الأوروبي

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة وزير الري: الاعتماد على البحث العلمي لتقديم حلول مبتكرة لتحديات المياه أخبار

مقالات مشابهة

  • الحكومة الفلسطينية تصدر حزمة من القرارات خلال جلستها الأسبوعية
  • التربية والتعليم تطلب من مديرياتها بالمحافظات قبول طلاب مدارس المتفوقين ‏القادمين من الحسكة بمدارس المتفوقين لديها
  • إعلان نتائج الشهادة السودانية في أبريل.. مالك عقار يلتقي المفوض بتسيير أعمال وزارة التربية والتعليم
  • اعتصام للأساتذة المتعاقدين أمام وزارة التربية احتجاجًا على وقف بدل الإنتاجية
  • حقيقة إلغاء التقييمات الأسبوعية بالمدارس في الأسبوع الأخير من رمضان
  • إلغاء إثنين الغضب أمام وزارة التربية
  • التربية والتعليم الخرطوم تحدد موعد عطلة العيد للمدارس
  • التربية والتعليم تناقش استعدادات الامتحانات بعد العيد في نسمة والبركت
  • اليوم العالمي للمياه| سويلم: ملتزمون بالحفاظ عليها.. وتعاون بين الري والأوقاف والتعليم
  • مسابقة التربية والتعليم 2025.. التخصصات والأوراق المطلوبة للتقديم