معلومات عن الأسير المحرر عبد العزيز صالحة.. استهدفته إسرائيل بطائرات حربية
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
اغتال الاحتلال الإسرائيلي الأسير المحرر عبد العزيز صالحة، الذي أُبعد إلى غزة، عقب استهدافه بطائرات الحربية في خيم النازحين في مدينة دير البلح وسط القطاع، وهو صاحب أشهر صورة للانتفاضة الفلسطينية الثانية في عام 2000، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا»
استشهاد الأسير المحرر عبد العزيز صالحةواستشهد الأسير المحرر عبد العزيز صالحة، في غارة إسرائيلية استهدفت خيم النازحين في مدرسة بدير البلح وسط قطاع غزة، ليلة الأربعاء.
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي في بيان، اغتيال الأسير المحرر عبد العزيز صالحة، واصفاً العملية بـ«تصفية حساب».
وزعم بيان جيش الاحتلال الإسرائيلي أنّ «صالحة شارك في قتل جنديين إسرائيليين داخل مركز شرطة مدينة البيرة عام 2000»، وادعى «تورّطه في السنوات الأخيرة، في توجيه عمليات في الضفة الغربية».
من هو الأسير المحرر عبد العزيز صالحةوفي التقرير التالي ترصد «الوطن» أهم المعلومات من هو عبد العزيز صالحة نقلًا عن قناة «القدس» الفلسطينية، وتأتي كالتالي:
1- كان الشهيد عبد العزيز صالحة، من مبعدي صفقة «وفاء الأحرار» إلى غزة عام 2011.
2- ينحدر الأسير المحرر من قرية دير جرير شرق رام الله في الضفة الغربية المحتلة.
3- وفي عام 2000 خلال بداية الانتفاضة الثانية زعمت إسرائيل أنّ صالحة قتل جنديين إسرائيليين.
4- انتشرت صورته عالمياً، وهو يطلّ من نافذة مركز شرطة فلسطيني في رام الله، كفّيه مخضبتين بالدماء بعد قتل جنديين إسرائيليين، واعتُبرت هذه العملية من أبرز عمليات المقاومة خلال الانتفاضة الثانية.
5- بعد العملية، اعتقلت قوات الاحتلال صالحة وحكمت عليه بالسجن المؤبد.
6- في عام 2011، أُفرج عن عبد العزيز صالحة كجزء من صفقة «وفاء الأحرار» التي تم التوصل إليها بين حركة حماس والاحتلال الإسرائيلي، وفي هذه الصفقة أُطلق سراح عدد كبير من الأسرى الفلسطينيين مقابل الإفراج عن الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط.
7- بعد إطلاق سراحه، أُبعد صالحة إلى قطاع غزة حيث عاش هناك حتى استشهاده أمس الأول الأربعاء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأسير المحرر عبد العزيز صالحة عبد العزيز صالحة الأسير المحرر النازحين دير البلح غزة قطاع غزة الاحتلال الإسرائيلي جيش الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
الفتى المحرر عبيد: في سجون إسرائيل ذل وضرب و”الجرب” أنهكني- (صور)
#سواليف
رغم فرحة عائلة #الفتى_رضا_عبيد (18 عاما) من بلدة #العيسوية في #القدس الشرقية بإطلاق إسرائيل سراح ابنها الخميس، فإنها صدمت عندما شاهدت جسده متأثرا بمرض “ #السكايبوس ” الجلدي أو #الجرب.
وعندما شاهده والده محمد أمام #سجن_المسكوبية الإسرائيلي بالقدس الغربية حيث أفرج عنه، سارع إلى نقله للمستشفى من أجل الفحص الطبي قبل أن يعود إلى منزله. والخميس، أفرج الجيش الإسرائيلي عن رضا إضافة إلى 19 آخرين من القدس الشرقية ضمن 110 أسرى فلسطينيين أطلق سراحهم في الدفعة الثالثة من تبادل #الأسرى، مقابل إطلاق حركتي “حماس” و”الجهاد الإسلامي” سراح 3 إسرائيليين و5 تايلانديين من قطاع #غزة.
مقالات ذات صلة القوات المسلحة تشّيع عدد من مرتباتها الذين قضوا نتيجة حادث سير يوم الجمعة 2025/02/01