موسم الهجرة.. رصد طائر "سمنة الصخور الزرقاء" في الحدود الشمالية
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
رُصد طائر سمنة الصخور الزرقاء بالقرب من سد وادي عرعر، ويعد طائرًا مهاجرًا يعبر منطقة الحدود الشمالية بأعداد قليلة في موسم هجرة الطيور.
وأوضح رئيس جمعية أمان البيئية ناصر المجلاد، أن طائر سمنة الصخور الزرقاء وهو طائر مهاجر غير مستوطن يعبر نادرًا منطقة الحدود الشمالية بأعداد قليلة جدًا، ووقت هجرته في شهري سبتمبر وأكتوبر، واكتسبت سمنة الصخور الزرقاء اسمها من لون الذكر الأزرق الغامق.
أخبار متعلقة الأفيال في خطر.. الفيضانات العارمة تغمر أهم المقاصد السياحية بتايلاندماذا يعني نظام الضمان الاجتماعي المطور وما أهميته؟ .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } طائر "سمنة الصخور الزرقاء" - واسمسارات هجرة الطيوروبين أن منطقة الحدود الشمالية تعد أحد أهم مسارات هجرة وعبور الطيور المهاجرة سنويًّا، والطيور المهاجرة لها دور مهم بيئيًا وثقافيًا، وتأثير كبير بتوفيرها خدمات بيئية تستفيد منها النظم الإيكولوجية الطبيعية والمجتمعات البشرية.
ودعا المجلاد إلى المحافظة على سلامة الطيور المهاجرة من الصيد الجائر وعدم العبث بالنظام البيئي، مشيرًا إلى أن الجمعية أقامت مبادرات بيئية للتوعية بأهمية المحافظة على البيئة بكافة أنواعها ومكوناتها، كما أنشأت أحواضًا مائية لسقي الطيور العابرة والمهاجرة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس عرعر الحدود الشمالية طائر الحدود الشمالیة
إقرأ أيضاً:
"الطعمة".. عادة رمضانية تعزز روح التكافل والمحبة بالحدود الشمالية
يعد شهر رمضان المبارك فرصةً متجددة لإحياء العادات الاجتماعية الأصيلة التي تعكس قيم التلاحم والتآخي بين أفراد المجتمع، ومن أبرزها عادة "الطعمة" في منطقة الحدود الشمالية.
وفي هذه العادة يتبادل الجيران أطباق المأكولات الرمضانية قبيل موعد الإفطار، في مشهد يجسد روح التكافل والمحبة.
أخبار متعلقة مراكز ضيافة الأطفال في المسجد الحرام خلال رمضان.. المواقع وأوقات العملنصيحة رمضانية.. خبيرة تربوية: استثمروا رمضان لتعزيز الأخلاق الحميدة لدى أبنائكموتشكل "الطعمة" واحدة من التقاليد المتوارثة التي يحرص عليها الأهالي، وتقوم ربات المنازل بإعداد أطباق متنوعة، ثم يتولى الأطفال أو أفراد الأسرة إيصالها إلى الجيران، تعزيزًا لروابط الود والتراحم.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } عادة "الطعمة" الرمضانية في الحدود الشمالية- واس الموروث الثقافيوقال عدد من ربات البيوت إن هذه العادة تُبرز معاني العطاء وتعزز العلاقات الاجتماعية، مشيرات إلى أن العديد من الأسر تستعد لها منذ بداية رمضان، عبر تجهيز أطباق بلاستيكية مخصصة لهذا الغرض، ما يضمن استمرارها دون الحاجة إلى استرجاع الأواني.
وتظل "الطعمة" جزءًا من الموروث الثقافي في المنطقة، وتعكس قيم الكرم والتآخي التي تميّز المجتمع، لتظل شاهدًا على أصالة العادات الرمضانية التي تتوارثها الأجيال.