موقع 24:
2024-10-04@21:23:22 GMT

فيتامينات ومعادن "تُحصن" جسمك من عدوى الفيروسات

تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT

فيتامينات ومعادن 'تُحصن' جسمك من عدوى الفيروسات

تفيد أبحاث التغذية بأن بعض المكونات في نظامنا الغذائي "تساهم بشكل كبير في تقوية جهاز المناعة" وتعزيز قدرة الجسم على مقاومة العدوى مثل كورونا أو الانفلونزا.

وبحسب "مديكال إكسبريس"، يعتبر البروتين من أبرز العناصر الغذائية التي تعتبر بمثابة العمود الفقري لآلية دفاع الجسم عن نفسه.

ويُنصح بتضمين البيض والأسماك والدواجن واللحوم والألبان مع الوجبات اليومية، لضمان الحصول على نوعية أفضل من البروتين.

كما يوجد بروتين عالي الجودة أيضاً في البقول والعدس والمكسرات وبعض الخضروات.

فيتامين "أ"

ويعزز فيتامين أ وينظم أحد أهم أعضاء المناعة في الجسم، وهو الجلد، كما يساهم في مناعة الجهاز الهضمي والرئتين.

ويُنصح بتناول الأطعمة البرتقالية والحمراء للحصول على فيتامين "أ"، مثل البطاطا الحلوة، والمشمش والجزر والفلفل الأحمر، وكذلك صفار البيض.

ومن المعروف أن فيتامين "سي" معزز قوي للمناعة. ونحن بحاجة إليه كل يوم لأن الجسم لا يخزنه، ويوجد في: الحمضيات، والطماطم، والفلفل، والبروكلي، والكيوي، والفراولة، ومعظم الفواكه والخضروات.

فيتامين "د"

وتوجد أدلة بحثية على أن فيتامين "د" لديه القدرة على الحماية من التهابات الجهاز التنفسي، بما في ذلك الالتهاب الرئوي.

وبالإضافة إلى أشعة الشمس، يوفر سمك السلمون والأسماك الداكنة الأخرى هذا الفيتامين.

وكذلك الحال مع الحليب المدعم بفيتامين د ومشروبات الصويا.

الزنك

والزنك هو أيضاً معزز قوي للمناعة، يشارك في أكثر من 300 تفاعل يساعد في حماية أجسامنا من الجراثيم.

والمحار ولحوم البقر وحبوب الإفطار المدعمة هي المصادر الأكثر فعالية لهذا العنصر الغذائي.

البروبيوتيك

ويقول الباحثون إن البروبيوتيك، أو "البكتيريا المفيدة"، الذي يوجد في أطعمة مثل الزبادي والخرشوف والبصل، وكذلك يوجد في المكملات الغذائية، ما يساعد الجسم على إنتاج المزيد من الأجسام المضادة، لتحفيز القدرة على محاربة الفيروسات.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية

إقرأ أيضاً:

هل يساعد تجميد الأجساد في إحياء الإنسان بعد موته.. باحث يكشف مفاجأة (فيديو)

أكد الدكتور محمود صلاح الباحث في علوم ما وراء الطبيعة، أن أول الدول التي قامت بتجميد الجسد الحي، هي ألماني وبعد ذلك فرنسا وأعلنت من خلال هيئات علمية متخصصة، أنها تقوم بتجميد الأجساد البشرية التي تعاني من أمراض من أجل أن يتم علاجها في مرحلة من المراحل حالة الوصول لعلاج لهذا المرض.

وأضاف الباحث في علوم ما وراء الطبيعة، خلال حواره ببرنامج "علامة استفهام" تقديم الإعلامي مصعب العباسي، أن الجسد الذي يجمد لا يكون في حالة وفاة، ولكن يجمد من أجل أن يعالج في المستقبل.

مركز جراحة القلب بالمنصورة يحصل على الإعتماد الأسترالي للخدمات الصحية جراحة بالغة الصعوبة لتثبيت كسر بالحق الحرقفي الأمامي لسيدة بأبو حماد المركزي

ولفت إلى أنه يرى أن هذا نوع من العبث، والتدخل في خلق الله، ولكن الفكرة موجودة على أرض الواقع، وأن الأشخاص التي تمتلك الأموال تقوم بفعل هذا الأمر ولكن :"مفيش حد هيعيش يوم أكثر من المكتوب".

وأشار إلى أن ما يتم لا يمد في عمر أي شخص من هؤلاء الأشخاص يوم، وكلها أشياء مخالفة للعقل والمنطق.

وتعتبر عملية حفظ الموتى بالتجميد على أمل التوصل لعلاج لأمراضهم المستعصية، والتي تعرف باسم "كرايونيكس"، عملية مثيرة بالنسبة لمجتمع المولعين بالمستقبل. والافتراض العام لهذه العملية بسيط جدا، ومفاده أن الطب يحرز تقدما كل يوم، وأن أولئك الذين يموتون اليوم ربما يمكن شفاؤهم في المستقبل.

مقالات مشابهة

  • تجربة تثبت أن عدوى كوفيد تؤثر على أداء المخ لمدة عام
  • هل يساعد تجميد الأجساد في إحياء الإنسان بعد موته.. باحث يكشف مفاجأة (فيديو)
  • العلماء يطورون نوعا من الأرز قد يساعد مرضى السكري
  • مالكوم: أنا سعيد جدًا في السعودية وكذلك عائلتي
  • علامات تشير إلى الإصابة بنوع خطير من السرطان.. «راقب جسمك جيدا»
  • ماذا يحدث في جسمك عندما تتوقف عن تناول القهوة فجأة؟.. لن تتوقع النتائج
  • خطأ بسيط يساعد مكتب التحقيق الفدرالي في القبض على هاكر ميت
  • فيتامينات ضرورية لتقوية الشعر والأظافر وتعزيز صحتهما
  • فوائد فيتامين C للبشرة: السر وراء النضارة والإشراق