إسرائيل تغتال مسئول الاتصالات بحزب الله.. و«جالانت» يتوعد لبنان من الحدود
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
موسكو تتهم واشنطن بدعم تل أبيب وتوسيع الحرب فى المنطقة
تضاربت الأنباء اليوم حول مصير «هاشم صفى الدين» القيادى بحزب الله، وشنت طائرات الاحتلال الإسرائيلى غارات مسعورة ألقت خلالها نحو 73 طنا من القنابل على مقر لحزب الله بالضاحية الجنوبية استهدفت «صفى الدين»، رئيس المجلس التنفيذى لحزب الله ابن خالة «حسن نصرالله» الذى اغتالته إسرائيل قبل أيام ويُنظر إليه على نطاق واسع على أنه مرشح لزعامة حزب الله.
وأشار مصدر مقرب من الحزب إلى أن عدد الغارات المتتالية بلغ 11. فيما تعد واحدة من أعنف الضربات على الضاحية الجنوبية لبيروت.
وأكد مسئول كبير فى «حزب الله»، أن «صفى الدين» هو هدف الضربة، وكان يتواجد فى مخبأ على عمق كبير، لكن لا أحد يعرف هل نجحت العملية أم لا، حيث تم استخدام عشرات الأطنان من القنابل القادرة على اختراق البنايات المحصنة، واستهدفت الغارات اجتماعًا لكبار قادة الحزب بينهم «صفى الدين»، ولم تعلن إسرائيل حتى الآن نجاح عملية استهدافه من عدمه، كما لم يصدر حزب الله أى بيان حول ذلك أيضا.
وتشابه الهجوم مع آخر وقع قبل أسبوع تقريبا فى الضاحية الجنوبية أيضا، قتل فيه «نصر الله». وأحدثت الغارات الجديدة دويا قويا اهتزت معه الأبنية، ووصل صداها وفق شهود عيان إلى مناطق تقع خارج نطاق بيروت وضواحيها. وأظهرت لقطات كرات ضخمة من اللهب ترتفع من الموقع المستهدف، مع تصاعد سحب الدخان الكثيف.
أعلن الاحتلال مقتل «قائد منظومة الاتصالات» فى حزب الله، محمد رشيد سكافى، وذلك إثر ما وصفه بالهجوم الدقيق فى منطقة بيروت. وشغل «سكافى» منصب قائد منظومة الاتصالات منذ عام 2000،. وأعلن وزير الحرب فى حكومة الاحتلال يوآف جالانت، أن إسرائيل لديها المزيد من المفاجآت فى لبنان بعضها نفذناه وبعضها سننفذه قريبًا.
وأضاف «جالانت» أن العملية فى جنوب لبنان ستستمر حتى إزالة تهديد حزب الله. وقال خلال زيارته للحدود الشمالية الفلسطينية المحتلة «إن حزب الله يتعرض لضربات موجعة للغاية الواحدة تلو الأخرى، ولا تزال لدينا المزيد من المفاجآت، بعضها تم تنفيذه بالفعل، والبعض الآخر سيتم تنفيذه».
ونقل موقع «أكسيوس» الأمريكى، عن مصدرين إسرائيليين، قولهم إنه ما زالت نتائج الهجوم الذى استهدف رئيس المجلس التنفيذى فى حزب الله السيد هاشم صفى الدين غير واضحة.
وأكدت المصادر بحسب الموقع أن هاشم صفى الدين كان فى مخبأ عميق تحت الأرض. ولم يذكر الموقع ما إذا تمكنت الغارة الإسرائيلية من اغتيال هاشم صفى الدين أم لا حتى الآن؟
ولم تصدر «إسرائيل» أى تعليق بشأن مصير الرجل كما التزم «حزب الله» الصمت التام تجاه مصير الخليفة المتوقع لنصر الله، ولم يصدر عنه أى تعليق سواء بالنفى أو تأكيد مقتله.
الجدير بالذكر أن «هاشم صفى الدين»، الرجل الثانى فى «حزب الله» هو صهر قائد «الحرس الثورى» الإيرانى السابق قاسم سليمانى، حيث تزوج رضا صفى الدين من زينب سليمانى فى 2020.
قال مصدر مقرّب من حزب الله إن «حسن نصرالله» دُفن «مؤقتا كوديعة» بسبب صعوبة تشييعه شعبيا نتيجة التهديدات الإسرائيلية.
وقال المصدر متحفظا عن كشف هويته «دُفن نصرالله بشكل مؤقت كوديعة فى مكان سرّى، فى انتظار توافر الظروف الملائمة لتشييع جماهيرى»، وذلك «خشية من تهديدات إسرائيلية باستهداف المشيعين ومكان دفنه».
ويجوز لدى الطائفة الشيعية عند وفاة شخص، فى حال تركه وصية بدفنه فى مكان محدد لا يمكن الوصول إليه بسبب عائق أو حرب، أن يُصار إلى دفنه فى صندوق خشبى مؤقتا تحت التراب كوديعة، بعد الصلاة عليه، على أن ينقل لاحقا إلى المكان المذكور فى الوصية.
وقال مسئول لبنانى من دون كشف هويته، إن حزب الله حاول بواسطة قادة لبنانيين الحصول من الجانب الأمريكى على ضمانات لتنظيم تشييع جماهيرى لنصرالله. لكنه لم يحصل على الضمانات على وقع الغارات الإسرائيلية المتلاحقة على ضاحية بيروت الجنوبية والجنوب، معاقل الحزب.
وبدأت إسرائيل الاثنين الماضى عملية برية فى جنوب لبنان، لم تسفر عن تقدم ميدانى يذكر حتى الآن. وقال المتحدث باسم الاحتلال «أفيخاى أدرعى»، عبر منصة إكس إن «الجيش قصف خلال ضربات الخميس الماضى على الضاحية الجنوبية لبيروت مقر مخابرات حزب الله».
وقطعت غارة إسرائيلية استهدفت منطقة المصنع فى شرق لبنان، الحدودية مع سوريا، الطريق الدولى بين البلدين، ويسلكه مئات الآلاف للفرار من القصف الإسرائيلى فى الأيام الماضية. وكشفت مصادر لبنانية أن هذه العملية تستنسخ ما حدث فى حرب يوليو 2006، عندما تقطعت الحدود بين لبنان وسوريا، وقامت بعدها إسرائيل بتقطيع لبنان.
وقصف «حزب الله» اللبنانى منطقة «الكريوت» فى ضواحى حيفا شمال فلسطين المحتلة بصليات صاروخية جاء ذلك فى بيان للحزب، بعد ساعات من إعلان الاحتلال، رصده إطلاق 10 صواريخ من جنوب لبنان نحو مدينة حيفا على بعد 40 كم عن الحدود اللبنانية، وتعتبر من بين أهم المراكز الصناعية والتجارية لمينائها التجارى على البحر المتوسط.
وأعلنت الأمم المتحدة أن نحو 900 ملجأ حكومى للنازحين فى لبنان امتلأت بالكامل وأكد وزير الخارجية الروسى، سيرجى لافروف، أن واشنطن لم توجه إدانة إلى إسرائيل على هجومها البرى على لبنان، بل تشجعها فى الواقع على توسيع منطقة العمليات العسكرية.
وقال لافروف فى منشور له على الموقع الإلكترونى للدائرة الدبلوماسية الروسية «إن أساليب الاغتيالات السياسية التى أصبحت ممارسة شبه روتينية هى أيضا مثيرة للقلق الشديد، كما حدث فى 31 يوليو فى طهران، وفى 27 سبتمبر فى بيروت، وبعد أن بدأت إسرائيل غزوها البرى للبنان ليلة الأول من أكتوبر، لم يكن هناك أى رد ولم يصدر عن الإدارة الأمريكية كلمة إدانة لهذا العمل العدوانى ضد دولة ذات سيادة، وبالتالى فإن واشنطن تشجع فى الواقع حليفتها فى الشرق الأوسط على توسيع منطقة العمليات العسكرية».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حزب الله لبنان هاشم صفي الدين طائرات الاحتلال الإسرائيلي حزب الله
إقرأ أيضاً:
تصعيد في الجنوب.. هل هو ردّ إسرائيل على خطاب الشيخ قاسم؟!
لم تكد تمرّ ساعات على خطاب الأمين العام لـ"حزب الله" الشيخ نعيم قاسم، الذي رفع فيه السقف إلى الحدّ الأعلى، مقارنةً بكلّ خطاباته السابقة، منذ اتفاق وقف إطلاق النار، سواء لجهة تلويحه مرّة أخرى بـ"خيارات مفتوحة" في مواجهة الاعتداءات الإسرائيلية المتكرّرة، أو لجهة رفضه منطق "نزع السلاح"، حتى كان الجنوب اللبناني مسرحًا ليومٍ آخر من التصعيد المكثّف، تنقّلت فيه الغارات وعمليات الاستهداف بين مختلف المناطق.
صحيح أنّ الأمر لا يشكّل "سابقة"، باعتبار أنّ الخروقات الإسرائيلية لاتفاق وقف إطلاق النار تكاد تكون يومية منذ إبرام اتفاق وقف إطلاق النار، وإن شهدت محطّات صعود وهبوط عدّة، كان "أخطرها" عند استهداف الضاحية الجنوبية لبيروت لمرّتين متتاليتين قبل فترة، إلا أنّ الصحيح أيضًا أنّ الاعتداءات في الفترة السابقة بقيت "موضعية" إلى حدّ بعيد، ما أعطى "كثافة" الغارات في نهاية الأسبوع بعدًا مختلفًا، بالنسبة للكثير من المراقبين.
ولعلّ أهمّية التصعيد الإسرائيلي أنّه جاء على وقع السجال الداخليّ المفتوح حول نزع سلاح "حزب الله"، وتحديدًا بعد إعلان قيادة الحزب "تنصّلها" من المبدأ، مع انفتاحها على حوار حول استراتيجية دفاعية "مشروطة" بكفّ يد إسرائيل أولاً، عبر إلزامها بالانسحاب ووقف الاعتداءات، فهل أرادت إسرائيل أن تدخل على خطّ هذا السجال، وربما تكرّس معادلات جديدة، وأيّ رسائل يمكن قراءتها خلف التصعيد الإسرائيلي المستجدّ؟!
ردّ إسرائيل "ضمني"
قد لا يكون دقيقًا، ولا واقعيًا، ربط الاعتداءات الإسرائيلية على جنوب لبنان حصرًا بموقفٍ أطلقه الأمين العام لـ"حزب الله" الشيخ نعيم قاسم هنا، أو مسؤول وحدة الارتباط والتنسيق في الحزب وفيق صفا هنا، باعتبار أنّ هذه الاعتداءات مستمرّة منذ 27 تشرين الثاني الماضي من دون توقّف، حتى في المرحلة التي لاذ فيها الحزب بالصمت، مسلّمًا أمر "الحرب والسلم" للدولة بالمُطلَق، التي رمى إليها بكرة التصدّي للخروقات الإسرائيلية المتكرّرة.
ولم يتغيّر الأمر حتى حين تقدّم النقاش الداخلي في ملفّ سلاح "حزب الله"، خصوصًا بعد الزيارة الأخيرة لنائبة المبعوث الأميركي إلى المنطقة مورغان أورتاغوس، وبعد إعلان رئيس الجمهورية جوزاف عون أنّ القرار اتُخِذ بحصر السلاح بيد الدولة، وتعامل رئيس الحكومة نواف سلام مع الأمر وكأنّه "بحكم المنفَّذ"، إذ استمرّت الخروقات الإسرائيلية في كلّ هذه المراحل، من دون مراعاة حقيقة أنّها سبّبت "إحراجًا" لخصوم الحزب.
لكن رغم كلّ ذلك، يؤكد العارفون أنّ التصعيد المكثّف الذي سُجّل في المناطق الجنوبية في الساعات الماضية، لا يمكن قراءته إلا بوصفه ردًا "ضمنيًا" على خطاب "حزب الله"، وكأنّ الإسرائيلي يريد القول إنّه "طرف" في السجال الحاصل، ولو بدا داخليًا في مكانٍ ما، وإنّ "نزع السلاح" ليس مجرَّد بندٍ يُطرح على طاولة حوار لبنانيّة، بل هو "شرطٌ إسرائيلي" لوقف الاعتداءات، ومن دونه تصبح كلّ السيناريوهات مفتوحة، بما في ذلك العودة للحرب.
كيف يردّ "حزب الله"؟
بالنسبة إلى "حزب الله"، لا جديد "نوعيًا" في الخروقات والاعتداءات الإسرائيليّة، سواء حملت بين طيّاتها "رسالة ناريّة" في وجه "رسائل" خطاب أمينه العام الشيخ نعيم قاسم الأخير، أو كانت استكمالاً لسلسلة لم توقفها إسرائيل أساسًا في أيّ مرحلة منذ 27 تشرين الثاني الماضي، وهو يعتبر أنّ المطلوب أن تتحمّل الدولة مسؤولياتها، من أجل الضغط على المجتمع الدولي، لإلزام إسرائيل بوقف خروقاتها في المقام الأول، وبعدها لكلّ حادث حديث.
بالتالي، يقول العارفون بأدبيّات "حزب الله" إنّ الاعتداءات الأخيرة لم تغيّر في الموقف الذي أطلقه الشيخ قاسم في خطابه مساء الجمعة، بل لعلّها ربما تقرّب أكثر فأكثر مرحلة "الخيارات المفتوحة" التي تحدّث عنها الرجل، وتعزّز قناعة الحزب بأنّ أيّ بحثٍ بمصير سلاحه الآن، وقبل إلزام إسرائيل بوقف عدوانها الهمجيّ، والانسحاب الكامل من الأراضي التي لا تزال تحتلّها، ليس فقط غير ذي جدوى، بل هو يخدم إسرائيل بشكلٍ أو بآخر.
وفي حين تعرّض خطاب الشيخ قاسم لانتقادات كثيرة في الداخل، ممّن اعتبره "تعبويًا شعبويًا"، في محاولةٍ لدغدغة مشاعر الجمهور، ومن رأى أنّه "يضرب" مساعي الرئيس والحكومة بطيّ صفحة الحرب نهائيًا، يعتبر العارفون بأدبيّات الحزب أنّ الأوْلى بهؤلاء المنتقدين أن يصوّبوا البوصلة، وبالحدّ الأدنى، أن يبدو حدّا أدنى من الحرص على إدانة الاعتداءات الإسرائيلية، على الأقلّ بالقدر نفسه الذي يبدونه على "نزع السلاح"، من دون أيّ ضمانات.
بين خطاب "حزب الله" الرافض لنزع السلاح، مع الانفتاح على حوار حول الاستراتيجية الدفاعية، واعتداءات إسرائيل المتكرّرة على مختلف المناطق الجنوبية، شمال وجنوب الليطاني، يبدو أنّ الأمور لا تزال تراوح مكانها، خلافًا لكلّ الانطباعات. ثمّة من يربط الأمر بالحرب على غزة، باعتبار أنّ الأمور باتت مترابطة، شاء من شاء وأبى من أبى، وثمّة من يذهب أبعد، فيربطه بالمفاوضات الأميركية الإيرانية التي لا تزال في بدايتها!
المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة قاسم: إسرائيل عدو توسعيّ ومقاومتنا هي ردُّ فعل دفاعي وحق مشروع ويجب أن تستمر Lebanon 24 قاسم: إسرائيل عدو توسعيّ ومقاومتنا هي ردُّ فعل دفاعي وحق مشروع ويجب أن تستمر 21/04/2025 12:01:45 21/04/2025 12:01:45 Lebanon 24 Lebanon 24 موقفا قاسم وصفا يعيدان عقارب الساعة إلى ما قبل خطاب القسم Lebanon 24 موقفا قاسم وصفا يعيدان عقارب الساعة إلى ما قبل خطاب القسم 21/04/2025 12:01:45 21/04/2025 12:01:45 Lebanon 24 Lebanon 24 تصعيد مضاعف في الجنوب الأمامي فما الذي تريده إسرائيل مجدداً؟ Lebanon 24 تصعيد مضاعف في الجنوب الأمامي فما الذي تريده إسرائيل مجدداً؟ 21/04/2025 12:01:45 21/04/2025 12:01:45 Lebanon 24 Lebanon 24 خطاب قاسم: مشروع سياسي للمرحلة المقبلة Lebanon 24 خطاب قاسم: مشروع سياسي للمرحلة المقبلة 21/04/2025 12:01:45 21/04/2025 12:01:45 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً ميقاتي نعى البابا فرنسيس: لبنان خسر راعياً وصديقاً وقامة إنسانية مميزة Lebanon 24 ميقاتي نعى البابا فرنسيس: لبنان خسر راعياً وصديقاً وقامة إنسانية مميزة 04:56 | 2025-04-21 21/04/2025 04:56:39 Lebanon 24 Lebanon 24 البطريرك ميناسيان ينعى البابا فرنسيس: كان صورة حية للراعي الصالح Lebanon 24 البطريرك ميناسيان ينعى البابا فرنسيس: كان صورة حية للراعي الصالح 04:46 | 2025-04-21 21/04/2025 04:46:07 Lebanon 24 Lebanon 24 أبي رميا نعى البابا فرنسيس Lebanon 24 أبي رميا نعى البابا فرنسيس 04:32 | 2025-04-21 21/04/2025 04:32:12 Lebanon 24 Lebanon 24 الصيف يُعلن بدايته مبكرًا.. غبار وحرارة ستتخطّى الـ33 درجة في هذا الموعد! Lebanon 24 الصيف يُعلن بدايته مبكرًا.. غبار وحرارة ستتخطّى الـ33 درجة في هذا الموعد! 04:17 | 2025-04-21 21/04/2025 04:17:36 Lebanon 24 Lebanon 24 السلاح في لبنان: بين خطاب عون من بكركي وتحديات الواقع Lebanon 24 السلاح في لبنان: بين خطاب عون من بكركي وتحديات الواقع 04:00 | 2025-04-21 21/04/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة قانون إصلاح المصارف ينصف صغار المودعين ويقلق كبارهم.. خبير يقرأ في إيجابياته وسلبياته Lebanon 24 قانون إصلاح المصارف ينصف صغار المودعين ويقلق كبارهم.. خبير يقرأ في إيجابياته وسلبياته 09:29 | 2025-04-20 20/04/2025 09:29:02 Lebanon 24 Lebanon 24 من بينهم ملازم... هؤلاء هم شهداء الجيش الذين سقطوا في القصيبة - بريقع Lebanon 24 من بينهم ملازم... هؤلاء هم شهداء الجيش الذين سقطوا في القصيبة - بريقع 07:42 | 2025-04-20 20/04/2025 07:42:04 Lebanon 24 Lebanon 24 تحذيرات تلوّح بضربة عسكرية… وحزب الله يرفع السقف Lebanon 24 تحذيرات تلوّح بضربة عسكرية… وحزب الله يرفع السقف 10:30 | 2025-04-20 20/04/2025 10:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 فضيحة من العيار الثقيل: إعلامية متورطة بقضية ممنوعات.. هذا ما وجد داخل شقتها (صورة) Lebanon 24 فضيحة من العيار الثقيل: إعلامية متورطة بقضية ممنوعات.. هذا ما وجد داخل شقتها (صورة) 23:34 | 2025-04-20 20/04/2025 11:34:18 Lebanon 24 Lebanon 24 "ما عندي حدا".. نادين نسيب نجيم تبكي بحرقة وتُثير قلق الجمهور (فيديو) Lebanon 24 "ما عندي حدا".. نادين نسيب نجيم تبكي بحرقة وتُثير قلق الجمهور (فيديو) 23:15 | 2025-04-20 20/04/2025 11:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب حسين خليفة - Houssein Khalifa أيضاً في لبنان 04:56 | 2025-04-21 ميقاتي نعى البابا فرنسيس: لبنان خسر راعياً وصديقاً وقامة إنسانية مميزة 04:46 | 2025-04-21 البطريرك ميناسيان ينعى البابا فرنسيس: كان صورة حية للراعي الصالح 04:32 | 2025-04-21 أبي رميا نعى البابا فرنسيس 04:17 | 2025-04-21 الصيف يُعلن بدايته مبكرًا.. غبار وحرارة ستتخطّى الـ33 درجة في هذا الموعد! 04:00 | 2025-04-21 السلاح في لبنان: بين خطاب عون من بكركي وتحديات الواقع 03:45 | 2025-04-21 بعد "اغتيال".. هذا ما فعله الجيش فيديو ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود 01:00 | 2025-04-15 21/04/2025 12:01:45 Lebanon 24 Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) 04:17 | 2025-04-14 21/04/2025 12:01:45 Lebanon 24 Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) 01:42 | 2025-04-12 21/04/2025 12:01:45 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24