جريمة الفجر .. طالب أردني يقتل أستاذه عقب خروجه من المسجد " داخل الحرم الجامعي"
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
أقدم طالب في جامعة مؤتة بـ الأردن، فجر اليوم ، على طعن أحد أعضاء هيئة التدريس بواسطة أداة حادة، وذلك عقب خروج الضحية من صلاة الفجر في مسجد داخل الجامعة.
جريمة الفجر .. طالب أردني يقتل أستاذه عقب خروجه من المسجد " داخل الحرم الجامعي" وجاء في بيان للأمن العام: "أقدم طالب عشريني بجامعة مؤتة فجر الجمعة، على طعن أحد أعضاء الهيئة التدريسية بواسطة أداة حادة، إذ أُسعِف إلى المستشفى الحكومي في الأردن، وما لبث أن فارق الحياة".
ورغم محاولات إسعاف الدكتور أحمد صالح الزعبي، فإنه فارق الحياة في المستشفى متأثرًا بجراحه.
وضجت وسائل التواصل الاجتماعي في الأردن، بنعي ورثاء الضحية من معارفه وأقاربه، الذين أشادوا بشخصه وأخلاقه، معبرين عن صدمتهم بخبر وفاته وحزنهم الشديد على الخسارة الكبيرة بفقدانه.
على حين أعلن الأمن العام أن المتهم سلم نفسه للمركز الأمني، وضُبِطت الأداة الحادة التي استخدمها لارتكاب جريمته، مؤكدًا أن التحقيقات لا تزال جارية للوقوف على تفاصيل القضية ودوافع ارتكابها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وسائل التواصل الاجتماعي في الأردن الأردن الحرم الجامعى
إقرأ أيضاً:
جريمة تهز مصياف السورية..شاب يقتل عائلته ذبحاً
في جريمة مروعة تقشعر لها الأبدان، أقدم شاب أمس الاثنين، على قتل عائلته المكونة من والديه وشقيقه الأصغر ذبحاً، في مدينة مصياف السورية في ريف حماة.
ووفق ما نقلت وسائل إعلام سورية، فقد عُثر الأهالي قرب إحدى الطرق الزراعية على جثث أفراد العائلة الثلاثة مذبوحين، دون معرفة هوية القاتل.
وقالت وزارة الداخلية السورية إن قسم شرطة منطقة مصياف، بالتعاون مع إدارة الأمن العام، تمكن من كشف ملابسات الجريمة، حيث تعرضت العائلة للذبح باستخدام سكين على يد ابنها.
وأعلنت القوات الأمنية لاحقاً، أن التحقيقات خلصت إلى أن الابن الأكبر للعائلة هو القاتل، وقد اعترف لاحقاً بعد مواجهته بالأدلة بإقدامه على قتل والده ووالدته وأخيه الأصغر.
واستند المحققون في اتهام الابن بالجريمة، إلى آثار خدوش وعض في يديه، يُعتقد أنها ناجمة من مقاومة الضحايا للقاتل، قبل أن تثبت فرضيتهم تلك.
كما اعترف الابن بأنه نفذ الجريمة بالتشارك مع شخص آخر تم إلقاء القبض عليه أيضاً، ومصادرة أدوات الجريمة وإحالة مرتكبي الجريمة للقضاء.
ولم تتضح بعد دوافع الجريمة المروعة التي هزت المنطقة، وأثارت مخاوف من كونها على خلفية أعمال انتقامية ذات طابع طائفي.
«هالكن» تعرض صواريخ إماراتية بأنظمة ذكية عالية الدقة