خبير عسكري لـ «حقائق وأسرار»: العدو الإسرائيلي تمادى في قصفه الأراضي اللبنانية (فيديو)
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
أكد العميد ناهي جبران، الخبير العسكري والاستراتيجي اللبناني، أن قوات الاحتلال ترغب في استمرار الحرب بالمنطقة، ويحاول التوغل في الأراضي اللبنانية.
وأضاف ناهي جبران خلال مداخة هاتفية مع الإعلامي مصطفى بكري ببرنامج «حقائق وأسرار»، والمذاع على قناة صدى البلد، : «يجب على الأمم أن تمارس دورها لوقف إطلاق النار بصورة فورية لتجنب كافة الخسائر والدخول في حرب إقليمية».
وأكمل: «العدو الإسرائيلي تمادى في قصفه على الأراضي اللبنانية، وذلك بسبب انشغال الولايات المتحدة بالانتخابات الرئاسية، ولا يركز مع الجرائم التي يرتكبها الاحتلال بحق المدنيين، بالإضافة إلى وجود أكثر من مليون نازح في جنوب لبنان».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حقائق وأسرار مصطفى بكري العدو الإسرائيلي الأراضي اللبنانية
إقرأ أيضاً:
وزير العمل: دراسة ملامح قانون جديد لتنظيم العمالة المنزلية.. فيديو
أعلن محمد جبران، وزير العمل، عن تشكيل لجنة قانونية؛ لدراسة ملامح قانون جديد لتنظيم العمالة المنزلية؛ وذلك بهدف توفير بيئة عمل آمنة تحمي هذه الفئة من التحرش والتنمر، وضمان وضع إطار قانوني محترم يحظى بقبول الجميع.
وأكد "جبران" خلال لقاء خاص مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج "بالورقة والقلم" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء اليوم السبت، أن الدولة تعمل على تنظيم سوق العمالة المنزلية من خلال إصدار تصاريح عمل، مشددًا على أنه لن يُسمح لأي عامل أجنبي بالعمل دون تصريح رسمي.
وأوضح أن هناك جهودًا لتسهيل الإجراءات واستيعاب العمالة المنزلية من خلال إطار تشريعي واضح، مع انتظار صدور القانون الجديد لتنظيم عملية تسجيل العمالة المنزلية بشكل رسمي.
العمالة المنزلية
أشار جبران إلى أن بعض العمالة الأجنبية تدخل البلاد بتأشيرات سياحية، ثم تعمل في المنازل بشكل غير قانوني، مؤكدًا أن القانون الجديد واللائحة التنفيذية سيعالجان هذه الإشكالية لضمان ضبط السوق.
وأضاف أن السن القانونية للعمل بالنسبة للأطفال، لن يقل عن 14 أو 15 عامًا، وسيتم شمول العمالة المنزلية في قانون العمل؛ لضمان حقوقهم وحمايتهم.
وأكد وزير العمل، أن الوزارة تتابع الإعلانات المنتشرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي لتحذير المواطنين من الكيانات الوهمية التي تستغل العمالة المنزلية، داعيًا الجميع إلى الالتزام بالقوانين الجديدة لضمان بيئة عمل أكثر أمانًا وتنظيمًا.