صحيفة صدى:
2025-04-26@10:39:48 GMT

ياسمين صبري تتألق برفقة والدتها في احدث ظهور

تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT

ياسمين صبري تتألق برفقة والدتها في احدث ظهور

خاص

نشرت الممثلة المصرية ياسمين صبري صورة لها بجوار والدتها، خلال حضورهما إحدى المناسبات ، علي صفحتها الخاصة علي موقع الانستجرام .

وابدي العديد من المتابعين إعجابهم بأناقة وجمال الأم والابنة.

وظهرت ياسمين بإطلالة كلاسيكية، مرتدية فستانًا طويلًا أسود اللون وذا أكمام طويلة، وانتعلت حذاء ذا كعب عال أسود اللون أيضًا، وأكملت إطلالتها بحقيبة يد كبيرة الحجم وردية اللون.

وأطلت والدة ياسمين، مرتدية فستاناً طويلاً وذا أكمام طويلة أسود اللون، وأكملت إطلالتها بحقيبة يد متوسطة الحجم باللون الأسود، تاركة خصلات شعرها الأشقر منسدلة.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: فنانة مصر ياسمين صبري

إقرأ أيضاً:

العلماء يكتشفون لونا جديدا لم ير من قبل مطلقًا

أعلن علماء من جامعة كاليفورنيا بيركلي، وجامعة واشنطن عن اكتشاف لون لم يُرصد من قبل، وقد تحقق هذا الإنجاز من خلال طريقة جديدة لتحفيز شبكية العين.

يُدرك الإنسان الألوان عادةً الخلايا المخروطية، وهي نوع من الخلايا الحساسة للضوء موجودة في شبكية العين، وتحديدًا مسؤولة عن رؤية الألوان وحدة البصر في الضوء الساطع، تُسمى "مخروطية" لأن شكلها يشبه المخروط تحت المجهر.

باللون الأحمر تظهر الخلايا المخروطية تحت الميكرسكوب (روبرت فاريس) مخاريط الضوء

يوجد  3 أنواع رئيسية، وكل نوع يستجيب لطول موجي مختلف من الضوء، فالخلايا الحمراء حساسة للضوء ذي الموجات الطويلة ( أي اللون الأحمر)، والخلايا الخضراء حساسة للضوء متوسط الطول الموجي (أي اللون الأخضر)، والخلايا الزرقاء حساسة للضوء القصير الموجة (أي اللون الأزرق).

عندما يسقط الضوء على الخلايا المخروطية، تمتصه الأصباغ الموجودة فيها، هذا يُحفّز الخلية لتُرسل إشارة كهربائية عبر العصب البصري إلى الدماغ، الذي يترجم هذه الإشارات إلى صورة ملونة.

وبفضل هذه الأنواع الثلاثة، يمكننا رؤية ملايين الألوان بدمج الإشارات المختلفة منها، ولفهم الأمر تخيل أنك ترى أمامك الآن قميصا أصفر، هذا القميص يتسبب في تنشيط المستقبلات الخاصة باللونين الأحمر والأخضر بشكل أكبر مقارنة بمستقبلات اللون الأزرق.

إعلان

ويفسر عقلك هذه الإشارات المتباينة على أنها اللون الأصفر، بشكل يشبه أن تقوم بمزج اللونين الأخضر والأحمر لتحصل على الأصفر، كما كنا نفعل في المدارس صغارا.

اللون الجديد ليس موجودا في قوائم الألوان المعروفة (بيكسابي) جهاز أوز

وفي الظروف الطبيعية، يستحيل تحفيز نوع واحد فقط من المخاريط دون التأثير على الأنواع الأخرى بسبب تداخل الحساسيات، هذا التقييد يُقيد إدراكنا للألوان ضمن نطاق محدد.

وبحسب الدراسة، التي نشرها هذا الفريق في دورية "ساينس أدفانسز" طوّر الباحثون جهازًا يُسمى "أوز" يُمكنه استهداف المخاريط الخضراء فقط، باستخدام نبضات ليزر دقيقة، مُتجنبين تحفيز المخاريط الحمراء والزرقاء.

ومن خلال تحفيز هذه المخاريط حصريًا، أدرك المشاركون في الدراسة (وهم 5 أفراد) لونًا فريدًا، وُصف بأنه "أزرق مخضرّ شديد التشبع"، وهو لون "لا يتوافق مع أي لون طبيعي معروف"، سُمي هذا اللون "أولو".

وفي الاختبارات اللاحقة، واجه المشاركون صعوبة في مطابقة لون "أولو" باستخدام مراجع الألوان القياسية، مما يدل على تميزه عن الألوان المعروفة، وإدراك لون جديد.

يمكن لبعض الطيور إدراك ألوان لا يراها البشر (بيكسابي) إدراك الألوان

تقدم هذه الدراسة أفكارا مثيرة للانتباه حول كيفية معالجة الدماغ للألوان، وقد يؤدي ذلك إلى فهم أعمق لآليات الإدراك البصري.

وربما تُساعد هذه التقنية في تطوير علاجات لعدد من الاضطرابات البصرية المتعلقة بإدراك الألوان، وربما تفتح الباب لمحاكاة ألوان أخرى مستحيلة وتطبيق الأمر في الواقع الافتراضي والفنون البصرية.

وحاليًا، لا يمكن عرض "أولو" على الشاشات القياسية أو إعادة إنتاجه بالوسائل التقليدية، مما يحد من إمكانية الوصول إليه خارج المختبرات.

ولذلك، يجادل بعض الخبراء بأن "أولو" قد يكون نسخة متطرفة من الألوان الحالية، وليس لونًا جديدًا تمامًا.

إعلان عالم جديد مختلف

والواقع أن الفكرة نفسها ليست جديدة، فمن المعروف أن هناك ألوانا في الطبيعة لا يراها البشر، فمثلا يمتلك روبيان أو جمبري السرعوف 4 أضعاف المستقبلات الضوئية التي يمتلكها البشر، مما يسمح له باستشعار خصائص للضوء غير مرئية للبشر وللحيوانات الأخرى.

ويعني ذلك أن قدرات الإدراك البصري عند روبيان السرعوف تتخطى حاجز الضوء المرئي، حيث يبدأ نطاق قدرة روبيان السرعوف على إدراك الإشعاع الكهرومغناطيسي من الأشعة تحت الحمراء، ويمتد عبر الطيف المرئي بالكامل، ويدخل في الأشعة فوق البنفسجية، وهو أمر يمكّنه من تمييز تفاصيل ورؤية دقائق لا يمكن لنا نحن البشر إدراكها.

إلى جانب ذلك يمكن للعديد من أنواع الطيور والنحل إدراك الأشعة فوق البنفسجية، تساعدها هذه القدرة على اكتشاف أنماط وألوان أكثر تفصيلا في ريش الفرائس مثلا، أو في الفواكه، والتي غالبا ما تعكس الأشعة فوق البنفسجية، وبالتالي يمكن لهذه الكائنات رؤية تفاصيل لا يراها البشر أصلا.

وبشكل خاص، تتمتع أنواع من النسور والصقور برؤية رباعية الألوان، أي أن لديها 4 أنواع من الخلايا المخروطية في شبكية أعينها، وهذا يسمح لها برؤية مجموعة أوسع من الألوان، ما يسهل عليها إيجاد الفرائس من مسافات بعيدة.

وتمتلك بعض أنواع الفراشات، مثل "فراشة ذيل السنونو الصفراء" اليابانية، ما يصل إلى 6 أنواع من المستقبلات الضوئية، مما يسمح لها برؤية مجموعة أوسع بكثير من الألوان، بما في ذلك الأشعة فوق البنفسجية، وهذا يساعدها على تحديد الأزواج والزهور بشكل أكثر فعالية.

مقالات مشابهة

  • ياسمين صبري تثير الجدل من جزر المالديف.. والجمهور: يشبه روحك
  • هند صبري تتألق بإطلالة جريئة وعصرية من الدنيم بأسلوب “جينز مع جينز” – صورة
  • كريستيانو جونيور يشعل مواقع التواصل بظهوره مع فتاة عربية .. فيديو
  • أسود في يوركشاير البريطانية؟ علماء الآثار يكتشفون أدلة قاسية على وجود رياضات دمويّة رومانيّة
  • منشور مؤثر.. حلا شيحة تثير الجدل من احدث ظهور لها
  • بسبب خلافات زوجية.. سيدة تحرق زوجها ووالدتها في الوراق
  • ريهام عبد الغفور تخطف الأنظار في أحدث ظهور
  • بفستان أنيق .. درة تشارك جمهورها إطلالتها في حفل زفاف ليلى أحمد زاهر
  • العلماء يكتشفون لونا جديدا لم ير من قبل مطلقًا
  • الدنيا دي غريبة أوي.. حورية فرغلي تظهر برفقة باسم سمرة