«حياته هتتغير 90%».. برج فلكي يحالفه الحظ خلال الأيام المقبلة
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
الأبراج الفلكية من الأمور التي تشغل اهتمام عددًا كبيرًا من الأشخاص على مستوى العالم، فالبعض يميل لمتابعتها بشكل يومي، خاصة مع بداية كل شهر جديد، حيث يحرصون على قراءة التوقعات لمعرفة ما ينتظرهم في هذا الشهر، لذلك نوضح البرج الأكثر حظا في الأيام المقبلة.
هناك برج فلكي يحالفه الحظ خلال الأيام المقبلة لدرجة أن حياته قد تتغير بشكل كبير، سواء من ناحية كسب الأموال أو الحب والحياة الاجتماعية وغيرها، وهم أصحاب برج الميزان، الذين لديهم حظوظًا واسعة نظرًا لوجود الشمس في البرج، وفقا لما ذكرته «إيمان خير» خبير الأبراج الفلكية في تصريحات خاصة لـ«الوطن».
ويكون برج الميزان محظوظ في الحياة العاطفية والمالية وأيضا الحياة العملية خلال الأيام المقبلة، حيث ستكون لديه مقابلة عاطفية تغير حياته، وأيضًا عرض عمل من شخص خارج بلده، بالإضافة إلى حصوله على مبلغ من المال، لدرجة أن الغيرة ستكون من كل المقربين لديه، حيث يستمتع بكل لحظة.
مميزات برج الميزانصفات عديدة يمتلكها مولود برج الميزان، فهو يتميز بالعقل والحكمة كما أنه تابع لحكم كوكب الزهرة، وهو ما يجعلهم رائعين في علاقات الحب، بالإضافة إلى ذلك يتصف هذا البرج بدبلوماسيته في التعامل مع الآخرين، فهو قادر على أن يستمع لمختلف وجهات النظر.
ويفضل أصحاب برج الميزان الألوان الهادئة، ويحب اللون الأزرق بكل درجاته واللون البينك الفاتح، كما أنه يستخدم مجاملاته كسلاح للوصول إلى أهدافه، وأيضا تحقيق طموحه، فهو دائما يحب التعبير عن رأيه بصراحة.
يعد أصحاب برج الميزان من الشخصيات الاجتماعية، فهم لديهم القدرة على تكوين العديد من الصداقات الجديدة في كل مكان يتواجدون به، كما أنهم شخصيات لبقة يتقنون فن الحديث.
دائما يحاول مولود برج الميزان لفت انتباه من يحب، وإثارة غيرته، إذ يلعب دور الشخص الصعب المنال، بحيث يتجاهل من يحب كليًا، حيث تكون الشمس في أول هذا البرج عند اعتدال الشمس الخریفي.
عيوب برج الميزانورغم هذه المميزات التي يتمتع بها أصحاب برج الميزان، إلا أن هذا البرج لديه بعض العيوب ومنها التردد، حيث يمكن أن تؤدي رغبة برج الميزان في تحقيق التوازن إلى الإفراط في التفكير والتردد بسبب الخوف من اتخاذ قرارات خاطئة، كما أنه لديه صفة الكسل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج الميزان الأیام المقبلة
إقرأ أيضاً:
إدارة بايدن تسابق الزمن لإنجاز «إرث الأيام الأخيرة»
دينا محمود (واشنطن، لندن)
أخبار ذات صلة روسيا تسقط 36 مسيرة أوكرانية.. وانفجارات تهز كييف واشنطن تفرض عقوبات على كيانات وشخصيات «حوثية» انتخابات الرئاسة الأميركية تابع التغطية كاملةفي الوقت الذي اتجهت فيه أنظار غالبية وسائل الإعلام الأميركية والدولية صوب الترشيحات التي كشف عنها تباعاً الرئيس المنتخب دونالد ترامب لأسماء أركان إدارته المقبلة، كثفت الإدارة الديمقراطية بقيادة الرئيس جو بايدن، جهودها لإحداث انفراجة حيال عدد من القضايا الرئيسة على الصعيدين الداخلي والخارجي، قبل الخروج من البيت الأبيض في يناير المقبل.
وبحسب مصادر مطلعة في واشنطن، تتركز هذه الجهود خارجياً، على ملفات مثل الحرب في غزة، بجانب الأزمة الأوكرانية، فضلاً عن إحراز تقدم على الصعيد الاقتصادي في الداخل الأميركي، بالرغم من أن توفير مزيد من فرص العمل خلال فترة حكم بايدن، لم يضمن لنائبته كامالا هاريس، تحقيق الفوز على ترامب، في الانتخابات الرئاسية الأخيرة.
وأشارت المصادر إلى أن هذه الملفات تحديداً، أثقلت كاهل الإدارة الديمقراطية، خلال السنوات القليلة التي قضتها في الحكم، لا سيما وأن الجهود التي بذلها بايدن وفريقه للسياسة الخارجية، للتعامل مع الصراعات الناشبة في منطقة الشرق الأوسط وأوروبا، لم تُكلل بأي قدر يُذكر من النجاح.
وفي الوقت الحاضر، تسعى إدارة بايدن لتحقيق أي إنجاز على صعيد تلك القضايا الداخلية والخارجية، من أجل تأمين «إرث مشرف» لها في التاريخ السياسي الأميركي، قبيل تسليم مهامها بعد نحو شهر، وهو ما حدا بها لتسريع وتيرة محاولاتها لطي صفحة التصعيد العسكري في لبنان.
أما فيما يتعلق بالأزمة الأوكرانية، فحرص الرئيس الديمقراطي وكبار مساعديه على اتخاذ خطوات تستهدف مساعدة كييف، على تعزيز موقفها على الأرض، في مسعى لتحسين فرصها في أي مفاوضات مستقبلية مع موسكو، وذلك على ضوء التعهد الذي قطعه الرئيس الأميركي المنتخب على نفسه، بإنهاء المعارك بشكل سريع، من خلال دفع طرفيْ الصراع إلى العودة إلى طاولة التفاوض.
وتشمل جهود إدارة بايدن على الصعيد الداخلي، كما ذكرت صحيفة «فايننشال تايمز» البريطانية، اغتنام فرصة الهيمنة الديمقراطية الحالية على مجلس الشيوخ، لتمرير أكبر عدد ممكن من التعيينات القضائية، قبل أن يتسنى للرئيس الجمهوري المقبل، إدخال موجة جديدة من القضاة المحافظين إلى المحاكم الفيدرالية الأميركية، بعدما يهيمن الجمهوريون على المجلس، اعتباراً من يناير 2025.
وأشار التقرير إلى أنه سبق لترامب، أن نَصَّب خلال فترة ولايته الأولى بين عاميْ 2017 و2021، أكثر من 200 قاضٍ فيدرالي، كما عزز الأغلبية التي يحظى بها القضاة ذوو التوجهات المحافظة في المحكمة العليا، عبر تعيين ثلاثة قضاة، على مدار السنوات الأربع نفسها.