رانيا فريد شوقي: تدربت على الغناء قبل العمل مع علي الحجار في مسرحية مش روميو وجوليت
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
تستعد الفنانة رانيا فريد شوقي لعرض موسم جديد من مسرحية «مش روميو وجوليت» على خشبة المسرح القومي، والتي تجمعها مع الفنان علي الحجار، وهي مٌستوحاة من قصة روميو وجولييت، الشهيرة للكاتب وليم شكسبير.
كواليس وجود وحش الشاشة فريد شوقي في مسرحية مش روميو وجوليتوأوضحت الفنانة رانيا فريد شوقي فى تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أنها تدربت على الغناء لفترة طويلة قبل خوضها تلك التجربة بمسرحية «مش روميو وجوليت» أمام الفنان علي الحجار، خاصة أنه ليس مغني عادي وإنما مطرب من العيار الثقيل، لافتة إلى أنها منذ صغرها واتبعت تعليمات والداها الراحل وحش الشاشة فريد شوقي، بأن من يجب شيئًا عليه إجادته بالتعلم أولًا، مضيفة: «لما كنت في فيلم "آه .
ويشارك فى بطولة مسرحية مش روميو وجوليت، عدد كبير من الفنانين من بينهم رانيا فريد شوقي، ميدو عادل، علي الحجار، عزت زين، طه خليفة، دنيا النشار، طارق راغب، آسر علي، والمطربة أميرة أحمد، وآخرين، وهي من إنتاج فرقة المسرح القومي برئاسة الدكتور أيمن الشيوى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رانيا فريد شوقي علي الحجار مسرحية مش روميو وجوليت فريد شوقي وحش الشاشة مسرحیة مش رومیو وجولیت رانیا فرید شوقی علی الحجار
إقرأ أيضاً:
التعليم العالي: الجامعات التكنولوجية تحاكي الدولية| فيديو
قال الدكتور محمد وطني، استشاري المجلس الأعلى للتعليم التكنولوجي بوزارة التعليم العالي، إنّ فكرة إنشاء الجامعات التكنولوجية تهدف إلى إعطاء فرصة لخريجي التعليم الفني الحاصلين على دبلوم 3 سنوات، موضحا أنّهم يشعرون بالظلم ولا يجدوا فرصا مثل زملائهم من خريجي الثانوية العامة، كما أنهم يضطرون إلى عمل معادلة واتخاذ إجراءات صعبة من أجل الالتحاق بالجامعة، بالتالي كانت خطة الوزارة تكمن في تأهيل خريجي المدارس الفنية للخروج إلى سوق العمل عبر الجامعات التكنولوجية.
وأضاف "وطني"، خلال حواره مع الإعلاميتين آية جمال الدين وأسماء يوسف ببرنامج "8 الصبح" المذاع عبر فضائية dmc، أنّ الجامعات التكنولوجية تمنح مؤهلا تكنولوجيا ولا تعطي بكالوريوس هندسة، إذ إن هناك فارقا، لأن التكنولوجي خبراته العملية والتدريبية أعلى وسوق العمل لديه أوسع، خاصة في ظل ارتفاع أعداد خريجي الهندسة، بالتالي أصبحت السوق متشبعة بهم.
وتابع استشاري التعليم التكنولوجي: "الصورة الذهنية للتعليم الفني صورة سيئة، والناس بتاخد بشكله وتوظيفه وتعامله هو بالنسبة لهم مثال ليس جيدا".
وأوضح أن وجود الجامعات التكنولوجية يعطيه فرصة ثانية للالتحاق بها، خاصة أن الجامعات التكنولوجية أصبحت تحاكي الجامعات الدولية وعلى مستوى عالٍ لكى يشعر بقيمته داخل المكان.