عائلة الزعيم عادل إمام ضحية عملية نصب.. إليكم التفاصيل
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تعرض هشام الشلقاني، زوج شقيقة الزعيم عادل إمام، لعملية نصب عبر السوشيال ميديا من خلال مواقع البيع الإلكتروني، وذلك كما كشف الكاتب الكبير أكرم السعدني عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي الشهير “فيسبوك”.
وكتب أكرم السعدني عبر صفحته قائلًا: “الصديق الغالي رجل الأعمال نسيب عمي وتاج الرأس عادل إمام.
كما كشف الكاتب الصحفي أكرم السعدني، نجل شقيق الفنان الراحل صلاح السعدني، عن كواليس جلسته مع الزعيم عادل إمام عبر صفحته على “فيسبوك”.
وكتب أكرم السعدني عبر صفحته قائلًا: “الثلاثي الذي كنا نظن أنهم أخوات السعدني الصغار، الذين كانوا أقرب الناس لنا طوال سنين العمر، عادل إمام وصلاح السعدني وسعيد صالح. هؤلاء الثلاثي الذين كانوا سببًا للبهجة في حياتنا وتركوا بصمات لا يمكن للزمن أن يمحوها من عقلنا وقلبنا.”
وأضاف: “بالأمس، أمضيت ساعات مرت كالحلم مع العدول الجميل وشقيقه الأصغر، صديق سنوات العمر، عصام. تذكرنا معشوقتنا المشتركة الجيزة وأحياءها التي عشنا مع أهلها، بل أمضينا وسطهم أجمل سنوات العمر في العمرانية والهرم وحارة سمكة والبحر الأعظم، وذكريات نوادر السعدني والعدول وسعيد وصلاح ولقاءات العمالقة الخميسي وكامل الشناوي وزكريا الحجاوي.”
واختتم قائلًا: “وكيف كان الثلاثي الشاب يتلقى، لا أقول دروسًا في المعرفة، ولكن كانوا يحصلون على أرفع الشهادات وهم ينصتون من بعيد لمجموعة من عباقرة كل الأزمنة: الخميسي، والشناوي، ونعمان عاشور، ويوسف إدريس، وأنيس منصور، في مكانهم المفضل بأحد الفنادق. اللهم ارحم من سبقونا، واحفظ العدول الجميل الذي أسعدنا طوال العمر.”
main 2024-10-04Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: الزعیم عادل إمام أکرم السعدنی عبر صفحته
إقرأ أيضاً:
فيديو صادم يكشف نقل فيروس نقص المناعة عمدًا في ليبيا
طرابلس
هزّ مقطع فيديو منسوب لجهاز أمني الرأي العام، حيث زعم أنه يتضمن اعترافات لأشخاص قاموا بنقل فيروس نقص المناعة المكتسبة (الإيدز) إلى آخرين عمدًا عبر علاقات جنسية.
ويُظهر الفيديو، الذي نشره جهاز دعم مديريات الأمن بالمناطق عبر صفحته على موقع فيسبوك، امرأتين وسبعة رجال يعترفون بتعمدهم نقل الفيروس.
إلا أن الجهاز قام لاحقًا بحذف الفيديو بعد تلقيه تنبيهًا، مشيرًا إلى أن صفحته تعرضت لحملة بلاغات مكثفة أدت إلى تقييد النشر عليها لعدة أيام.
وتأتي هذه الواقعة في ظل حساسية ملف الإيدز في ليبيا، التي شهدت حالات إصابة واسعة مرتبطة بقضية الممرضات البلغاريات، اللواتي اتُهمن قبل نحو 25 عامًا بحقن أكثر من 400 طفل بدماء ملوثة بالفيروس، ما أدى إلى انتشار المرض في مستشفى الفاتح بمدينة بنغازي.