ميكا يوجّه نداءً عاجلًا لنجدة أطفال لبنان.. إقرأوا التّفاصيل
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
متابعة بتجــرد: مع تصاعد العدوان الإسرائيلي على لبنان، أطلق الفنان البريطاني اللبناني الأصل مايكل هولبروك بينيمان، الشهير باسم “ميكا” بالتعاون مع منظمة اليونيسف، نداءً عاجلًا للمساهمة في دعم الأطفال والأسر اللبنانية التي نزحت جراء القصف، مطالبًا الجميع بالوقوف إلى جانب الشعب اللبناني.
في التفاصيل، نشر “ميكا” مقطع فيديو عبر صفحته على “إنستغرام”، تحدّث فيه بتأثر شديد عن تصاعد العنف والصور المؤلمة التي نشاهدها من لبنان، البلد الذي وُلد فيه.
وأشار “ميكا” إلى أن اليونيسف موجودة على الأرض لتقديم المساعدات الإنسانية لإنقاذ حياة الأبرياء، بما في ذلك توفير الغذاء والدواء والضروريات الأساسية والمياه الصالحة للشرب.
كما دعا “ميكا” الجميع للتبرع من أجل توفير الإمدادات الأساسية والرعاية اللازمة لإنقاذ حياة الأطفال والأسر النازحة بسبب النزاع، مؤكدًا أن التبرع، مهما كان صغيرًا، يمكن أن يُحدث فرقًا كبيرًا.
وأكد “ميكا” أن أطفال لبنان اليوم في حاجة ماسة إلى المساعدة، ونشر قائمة التبرعات عبر صفحته.
نذكر أن “ميكا” وُلد وعاش طفولته في بيروت، المدينة التي لم ينسَها أبدًا، ويعبر باستمرار عن دعمه وتضامنه مع أبناء بلده الأم، كما فعل في العديد من المواقف السابقة.
View this post on InstagramA post shared by MIKA (@mikainstagram)
main 2024-10-04Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
عاجل | بالفيديو .. أب مدمن يقتل ابنه المدمن بثلاثة طلقات بسبب المخدرات .. قصة حقيقية من داخل احد مراكز الاصلاح والتاهيل
صراحة نيوز- بثّت مديرية الأمن العام، عبر إدارة الإعلام والشرطة المجتمعية وبالتعاون مع إدارة مكافحة المخدرات، مقطع فيديو توعوياً ضمن حملتها الوطنية المستمرة “نعم للحياة.. لا للمخدرات”، يستعرض قصة واقعية يرويها سجين (الأب) من داخل مركز الإصلاح والتأهيل، كاشفًا كيف دمرت المخدرات حياته وعائلته ودفعته لارتكاب جريمة قتل بحق ابنه.
بداية الانهيار: مادة “السليفا”
يبدأ الأب حديثه قائلاً: “كنت عايش عيشة طبيعية”، إلى أن عرّفه شخص آخر على مستحضرات طبية، وتحديدًا مادة “السليفا”، مشيرًا إلى أنها أظهرت آثارًا جانبية خطيرة على صحته وسلوكه: “صرت عصبي زيادة عن اللزوم بالبيت، بالشغل، بره… و إلها آثار جانبية كثيرة”، ما أدى إلى تفكك الأسرة بالكامل.
الابن.. ضحية “الكريستال” والبودرة”
وأوضح الأب أن ابنه بدأ يغيب عن المنزل لأيام طويلة نتيجة عصبيته، ثم اكتشف أنه أصبح بدوره متعاطيًا لمواد مخدرة مختلفة، بما فيها “الكريستال” و”البودرة”، ما زاد من عدائه وسلوكه العنيف، وامتد إلى الاعتداء على أفراد الأسرة وسرقة ممتلكات المنزل ومشاكل مع أصدقائه.
الجريمة: “نويت أتخلص منه”
أقر الأب أنه قرر التخلص من ابنه، قائلاً: “استنيته على باب البيت، إجا، وتهاوشت أنا وياه، طخيته… طخيته ثلاث طلقات مميتة”.
النداء الأخير: “خسرت كل شيء”
اختتم الأب رسالته من خلف القضبان، موضحًا حجم الخسائر التي تكبدها بسبب المخدرات: “خسرت حياتي، خسرت مستقبلي، خسرت أولادي، وخسرت حياتي المهنية، وخسرت ابني”.
ووجّه نداءً لكل من يسير في هذا الطريق: “بنصح كل متعاطٍ أو كل واحد بيمشي بالمخدرات إنه يروح على مراكز الإدمان ويتعالج، وبنصح كل واحد إنه يبعد عن المواد المخدرة هاي”.
https://twitter.com/Saraha_News/status/1986131414643823023