تقرأ في عدد «الوطن» غدا السبت، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:

الصفحة الأولى

-«السيسي» و«بن زايد» يشهدان إطلاق مشروع «رأس الحكمة»

- رئيسا مصر والإمارات: المشروع يسهم فى تعزيز العلاقات الاقتصادية.. ويمثل نموذجاً للشراكة التنموية البناءة

-مصر والسعودية تعلنان التضامن الكامل مع لبنان وتحذران من خطورة التصعيد على شعوب المنطقة

- «الخارجية»: نتابع ملابسات مصرع مصريين فى المكسيك

- «خلاف»: نتواصل مع السلطات المكسيكية للوقوف على ملابسات الحادث

- الاحتلال الإسرائيلى يواصل قتل المدنيين فى «بيروت وغزة والضفة»

- شهادات جديدة لأبطال «أكتوبر»

- قائد أول دبابة تعبر «خط بارليف»: دمرت 4 دبابات ونقلنا أخرى حديثة لدراستها فى مصر

- قائد «سرية مشاة»: الجندى المصرى أظهر معدنه.

. ورأيت أسوداً تركض نحو النصر

- أحد أبطال الصاعقة: لقَّنا العدو درساً لن ينساه.. واستعدنا الكرامة المصرية وسط العالم

- حرب الشائعات.. سلاح جديد لـ«قوى الشر»

- منصات نشر المعلومات المضللة تسعى لزعزعة الاستقرار وضرب الاقتصاد والتماسك المجتمعى

- الدولة تبذل جهوداً كبيرة لصناعة الوعى.. و«سعدة»: «المتحدة» تعكس صورة إيجابية للدولة بالخارج

الصفحة الثانية

- فى ذكرى نصر أكتوبر المجيد: «التعليم العالى» يشهد تقدماً غير مسبوق فى سيناء ومدن القناة

- متحف «السادات» بالإسكندرية.. شاهد على مسيرة الزعيم السياسية والعسكرية

- حملة «الوطن» لـ«مجتمع آمن»: التفكير فى الغيبيات طريق إلى الإيمان أو الإلحاد.. فكيف تتمسك بالعقيدة؟

- «البيئة»: نبحث إعلان ساحل البحر الأحمر بالكامل محمية بحرية لدعم السياحة

- «الرى»: استمرار متابعة حالة الترع لتوصيل المياه للمنتفعين

- مقال رأي لـ د. محمود خليل، بعنوان: سر الوصية

الصفحة الثالثة

- إسرائيل تقصف جنوب لبنان وتستهدف قادة «حزب الله»

- قوات الاحتلال تواصل حرب الإبادة فى «غزة» وسقوط شهداء وجرحى.. و«أونروا»: الفلسطينيون يعيشون رعباً لا يمكن وصفه

- «الاتصالات»: نحرص على تعزيز استخدام الذكاء الاصطناعى

- تعاون «مصرى - كويتى» فى الإنتاج الداجنى والحيوانى والسمكى

- مقال رأي لـ عمار علي حسن، بعنوان: إسناد لبنان لفلسطين

الصفحة الرابعة

- «حروب الشائعات» السلاح الجديد لـ«قوى الشر»

- الدولة تبذل جهوداً كبيرة لمواجهتها وصناعة الوعى

- منصات تدوير ونشر المعلومات المضللة تهديد للأمن القومى

- «ترويج الأكاذيب».. حرب قذرة لزعزعة الاستقرار وضرب الاقتصاد والتماسك المجتمعى

- أستاذة علم الاجتماع السياسى: نعيش مرحلة حرجة من بناء الوعى.. والمواجهة مسئولية مجتمعية

الصفحة الخامسة

- «الشفافية».. سلاح فعال فى مواجهة مثيرى الفتن ومُروِّجى الأكاذيب

- «خبراء وأكاديميون»: الإعلام خط الدفاع الأول لمواجهة التحديات التى تمر بها مصر

- نقيب الإعلاميين: مطلوب مبادرات لتوعية الجمهور بكيفية التمييز بين الأخبار الزائفة والحقيقية

- مقال رأي لـ فتحي شمس الدين، بعنوان: بناء الوعي المجتمعي

الصفحة السادسة

- قائد أول دبابة تعبر «خط بارليف»: دمرنا 4 دبابات ونقلنا أخرى حديثة لدراستها فى أول ساعات الحرب

- العقيد محيى الدين مصطفى: «الشاذلى» أمر بتثبيت «كوبرى الاقتحام» بالمراكب لأعاون المشاة فى مواجهة الدبابات الإسرائيلية

- قائد سرية مشاة: الجندى المصرى أظهر معدنه.. ورأيت أسوداً تركض نحو النصر

- اللواء دكتور محمد ثروت النصيرى: تدربنا ليلاً ونهاراً على لحظة العبور.. وجميع طوائف الشعب شاركت فى المعركة

- أحد أبطال الصاعقة: لقَّنَّا العدو درساً لن ينساه.. وأرضنا مقدسة

- اللواء مجدى شحاتة: كنا حريصين على المشاركة فى الدفاع عن الأرض.. واستعادة الكرامة المصرية وسط العالم

الصفحة السابعة

- مقال رأي لـ النائب علاء عابد، بعنوان: إسرائيل.. كيان سايكوباثي

- مقال رأي لـ محمد مصطفى أبوشامة، بعنوان: زوربا المصري في بيروت!

- مقال رأي لـ بلال الدوي، بعنوان: يا من تريد قتالي احفر لنفسك قبرا قبل أن تلقاني

- مقال رأي لـ مصطفى كفافي، بعنوان: الليالي الباليستية

- مقال رأي لـ عبير فتحي، بعنوان: جيش مصر حصن أمان للأمة العربية

- مقال رأي لـ الشيخ ياسر السيد مدين، بعنوان: لتخرج الناس من الظلمات إلى النور

الصفحة الثامنة

- مقال رأي لـ يوسف القعيد، بعنوان: قصة نصر أكتوبر العظيم كما رواها أحد من شاركوا فيها

- «زرع العلم طرح الأمل».. أطفال فى محاكاة لحرب أكتوبر احتفالاً بالنصر

- صدقة جارية.. بـ«العواقة والفأس».. الأئمة يزرعون مُحيط المساجد

-«نفسى أغنّى معاك».. رامى جمال يحقق أمنية «مارتينا» فى حفل تخرجها

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عدد الوطن غدا عدد الوطن مقال رأی لـ

إقرأ أيضاً:

41 مختطفا إسرائيليا قتلوا في قطاع غزة منذ بداية حرب أكتوبر 2023

#سواليف

أفادت صحيفة “نيويورك تايمز”، يوم السبت، بأن 41 مختطفا قتلوا في #الأسر منذ 7 أكتوبر 2023 بعضهم على يد حماس والبعض بنيران إسرائيلية وفي بعض الحالات بسبب غير معروف.

وقالت الصحيفة إن تحليلها استند لتقارير الطب الشرعي والتحقيقات العسكرية في وفاتهم، فضلا عن مقابلات مع أكثر من عشرة جنود ومسؤولين إسرائيليين، ومسؤول إقليمي كبير وسبعة من أقارب #الرهائن.

وذكرت الصحيفة أن الخسائر والأهم من ذلك حجمها، أصبحت محور نقاش محتدم داخل المجتمع الإسرائيلي حول ما إذا كان من الممكن إعادة المزيد من الناس أحياء إذا تم التوصل إلى هدنة في وقت أقرب.

مقالات ذات صلة مدعوون للامتحان التنافسي / أسماء 2025/03/09

وأشارت إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو أكد منذ فترة طويلة أن القوة العسكرية وحدها هي القادرة على إجبار حماس على تحرير الرهائن، فيما أكد معارضو نتنياهو أنه كلما طالت الحرب زادت احتمالات إعدام الرهائن على يد حماس أو قتلهم في غارات إسرائيلية.

ووفق المصدر ذاته، اكتسبت المناقشة صدى أكبر في الأيام الأخيرة مع احتمال العودة إلى #الحرب منذ انتهاء الهدنة الأخيرة.

وبينت “نيويورك تايمز” أن الحكومة الإسرائيلية قلبت هذه العملية رأسا على عقب مؤخرا باقتراح إطار عمل جديد رفضته حماس على الفور، والذي يدعو إلى تمديد الهدنة لمدة سبعة أسابيع، حيث تفرج الحركة خلال هذه الفترة عن نصف الرهائن الأحياء وتعيد رفات نصف القتلى.

ومن بين الرهائن التسعة والخمسين الذين يُعتقد أنهم ما زالوا محتجزين في غزة، قالت الحكومة الإسرائيلية إن 24 فقط ما زالوا على قيد الحياة.

ومن بين 251 شخصا اختطفوا في أكتوبر 2023 والتي أشعلت الحرب في القطاع، تم تبادل أكثر من 130 شخصا أحياء مقابل معتقلين فلسطينيين كما استعاد الجيش الإسرائيلي جثث أكثر من 40 آخرين تم نقل العديد منهم قتلى إلى غزة أثناء الهجوم فيما سلمت حماس ثماني جثث كجزء من أحدث اتفاق لوقف إطلاق النار.

وبحسب مسؤولين إسرائيليين، قُتل عدد قليل من الرهائن على الأرجح في الأيام الأولى من الحرب، قبل أن يتسنى التوصل إلى هدنة، لكن كثيرين آخرين لقوا حتفهم منذ انهيار وقف إطلاق النار القصير الأول في نوفمبر 2023 واستمر القتال في حرب أسفرت عن مقتل عشرات الآلاف من الفلسطينيين.

ورغم أن إسرائيل وحماس اقتربتا من التوصل إلى اتفاق آخر لوقف إطلاق النار في يوليو، فقد انهارت المحادثات واستغرق الأمر خمسة أشهر أخرى للتوصل إلى اتفاق مماثل إلى حد كبير للاتفاق الذي نوقش في الصيف.

ويقول خصوم نتنياهو السياسيون وبعض أقارب الرهائن إن أشهر القتال الإضافي على الرغم من تدهور حماس وحلفائها، أدت إلى مقتل المزيد من الرهائن وفشلت في نهاية المطاف في هزيمة حماس.

وقال يوآف غالانت وزير الدفاع الإسرائيلي حتى نوفمبر 2024 في مقابلة تلفزيونية الشهر الماضي: “كان بإمكاننا استعادة المزيد من الرهائن في وقت سابق وبثمن أقل”.

ورغم أن مكتب نتنياهو رفض التعليق على الأمر، فإنه لطالما ألقى باللوم على حماس في فشل التوصل إلى هدنة، زاعما في المقابل أن الضغط العسكري المستمر حتى تحقيق النصر الكامل، من شأنه أن يؤدي إلى إطلاق سراح جميع الرهائن.

ورفض الجيش الإسرائيلي التعليق على الظروف المحددة التي قتل فيها الرهائن، لكنه قال في بيان إنه نفذ العمليات مع اتخاذ العديد من الاحتياطات لحماية الأسرى.

وأضاف البيان أنه “يعرب عن حزنه العميق لكل حادث قتل فيه رهائن أثناء أسرهم ويبذل كل ما في وسعه لمنع مثل هذه الحوادث”، كما قال الجيش إنه يطلع عائلات الرهائن بانتظام على حالة أحبائهم.

وأفاد مسؤولون إسرائيليون والنتائج العامة للتحقيقات العسكرية بأن سبعة رهائن أعدموا على يد خاطفيهم عندما اقترب جنود إسرائيليون، كما لقي أربعة آخرون حتفهم في غارات جوية إسرائيلية.

وأعلن الجيش الإسرائيلي علنا أن ثلاثة رهائن قتلوا على أيدي جنود إسرائيليين ظنوا أنهم مسلحون فلسطينيون، كما قتل أحدهم برصاصة في تبادل لإطلاق النار.

ولا تزال الظروف المحيطة بمقتل 26 آخرين غير قاطعة.

ويعتقد الكثيرون أن الحكومة كانت مهتمة بمحاربة حماس أكثر من إنقاذ أحبائهم.

#قتلى في #غارات_جوية

عندما ضربت إسرائيل مركز قيادة تحت الأرض لحماس في نوفمبر 2023، قتلت الضربة اثنين من قادة حماس بمن فيهم أحمد الغندور، وهو جنرال في حماس قالت إسرائيل إنه ساعد في تنظيم الهجوم في أكتوبر.

وبعد شهر، اكتشف جنود مشاة إسرائيليون كانوا يجوبون موقع الضربة جثث ثلاثة ضحايا أحدهم إسرائيلي اختطف من مهرجان موسيقي في السابع من أكتوبر، وجنديان تم أسرهما في قاعدة عسكرية قريبة.

وبعد أن خلص الجيش في نهاية المطاف في مارس 2024 إلى أن الغارة الجوية قتلت رهائن، لم يخبر أقاربهم بذلك لعدة أشهر، ثم سمح لأقارب الضحايا برؤية تقرير الطب الشرعي والذي أشار إلى أن الرجال ربما اختنقوا بالغازات السامة.

وسرعان ما بدأت مايان شيرمان والدة أحد الضحايا، حملة عامة للضغط على الجيش للاعتراف بأن الغازات انبعثت خلال انفجار ناجم عن صاروخ إسرائيلي.

ولم يعترف الجيش بمقتل الرجال في إحدى غاراته الجوية إلا في شهر سبتمبر 2024 ولم يكشف عن السبب الدقيق للوفاة.

مقالات مشابهة

  • احتفالية المرأة المصرية.. السيدة انتصار السيسي تشاهد عرضا مسرحيا بعنوان إنجازات حواء
  • في يوم المرأة.. السيدة انتصار السيسي تشاهد عرضا مسرحيا بعنوان “إنجازات حواء”
  • محافظ القليوبية ومدير الأمن يشهدان احتفالية يوم الشهيد وتكريم أسر الشهداء
  • 41 مختطفا إسرائيليا قتلوا في قطاع غزة منذ بداية حرب أكتوبر 2023
  • مصر أكتوبر: كلمة الرئيس السيسي بالأكاديمية العسكرية تعكس دعم مصر للاستقرار الإقليمي
  • إطلاق صفحة إلكترونية متخصصة لمؤشرات المرأة العُمانية
  • مصطفى بكري: الرئيس السيسي قائد لا يملّ العمل ويستحق الشكر.. فيديو
  • مصر أكتوبر: تصريحات الرئيس السيسي تجسد رؤية استراتيجية لحماية أمن مصر
  • ولي عهد أبوظبي يشهد الجلسة الرمضانية الأولى لمجلس محمد بن زايد بعنوان “مستقبل الأنظمة المالية في عصر التقنيات الذكية”
  • ولي عهد أبوظبي يشهد الجلسة الرمضانية الأولى لمجلس محمد بن زايد بعنوان مستقبل الأنظمة المالية في عصر التقنيات الذكية