وزير السياحة يبحث مع مدير المكتب الإقليمي للأمم المتحدة التعاون المشترك
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
كتب- محمد أبو بكر:
زار شريف فتحي، وزير السياحة والآثار، المكتب الإقليمي لمنظمة الأمم المتحدة للسياحة في منطقة الشرق الأوسط، بالرياض، حيث التقى بسامر بن إبراهيم الخراشي مدير المكتب، وفريق العمل.
جاء ذلك، استكمالا للقاءات الرسمية التي يعقدها خلال زيارته القصيرة الحالية للمملكة العربية السعودية.
وخلال اللقاء، تم استعراض الهدف من إنشاء هذا المكتب الإقليمي والدور والأنشطة التي يقوم بها في منطقة الشرق الأوسط، واهتمامه بتشجيع الاستثمار في قطاع السياحة من خلال القيام بوضع أدلة استرشادية للاستثمار والتي من شأنها أن تساعد الدول الأعضاء في التعرف على الإمكانيات والفرص الاستثمارية المتاحة بها بما يساهم في خلق مناخ جاذب للاستثمار.
وتناول اللقاء أيضاً بحث تعزيز سبل التعاون في عدد من المجالات من بينها مجال بناء القدرات من خلال تنفيذ برامج تدريبية لتنمية مهارات وقدرات العاملين بقطاع السياحة في مصر، الاستفادة من منظمة الأمم المتحدة للسياحة للتعرف علي أفضل الممارسات لعلاقات التعاون بين الحكومة والقطاع الخاص، هذا بالإضافة إلى التعرف على أفضل الممارسات الخاصة بالأدلة الاسترشادية للاستثمار التي تقوم المنظمة بوضعها.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني حكاية شعب حسن نصر الله سعر الدولار الطقس أسعار الذهب الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي محور فيلادلفيا التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي وزير السياحة شريف فتحي الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد يبحث العلاقات الاستراتيجية مع وزير الخارجية الفرنسي في باريس
باريس - وام
التقى سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، جان نويل بارو وزير أوروبا والشؤون الخارجية في الجمهورية الفرنسية.
جرى خلال اللقاء، الذي عقد خلال زيارة عمل يقوم بها سموه إلى باريس، بحث العلاقات الاستراتيجية بين دولة الإمارات والجمهورية الفرنسية وإمكانات تطويرها وتنميتها في المجالات كافة، ومنها الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، وكذلك الثقافية، فضلا عن التعاون في مجالات المناخ والتكنولوجيا المتقدمة.
وأعرب سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، خلال اللقاء عن اعتزازه بالعلاقات التاريخية بين دولة الإمارات والجمهورية الفرنسية، مشيدا بما تشهده مسارات التعاون المشترك من نمو وتطور مستمر في مختلف المجالات الحيوية التي تدعم رؤى البلدين لتحقيق التنمية الشاملة والازدهار الاقتصادي المستدام.
كما بحث سموه وجان نويل بارو، مجمل التطورات الإقليمية والدولية الراهنة والأوضاع في منطقة الشرق الأوسط وتداعياتها الإنسانية، بالإضافة إلى جهود البلدين لتعزيز السلام والاستقرار في المنطقة والعالم بما يلبي تطلعات الشعوب في التنمية والرخاء.
حضر اللقاء، ريم بنت إبراهيم الهاشمي وزيرة دولة لشؤون التعاون الدولي، ونورة بنت محمد الكعبي وزيرة دولة، وسعيد مبارك الهاجري مساعد وزير الخارجية للشؤون الاقتصادية والتجارية، وفهد سعيد الرقباني سفير الدولة لدى جمهورية فرنسا، وعمر سيف غباش مستشار وزير الخارجية وسفير الدولة غير المقيم لدى الفاتيكان.