موافي يكشف حكمة طبية وراء حديث “إذا أتيتم الصلاة فأمشوا وعليكم السكينة”
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
حذر الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني، من مضاعفات الصداع التي تؤثر على رؤية العينين، أو الشعور بالقيء.
وأضاف حسام موافي خلال تقديمه برنامج «رب زدني علما»، والمذاع على قناة «صدى البلد»، قائلًا: « هناك أكثر من نوع للصداع، ويعد أخطر صداع المصحوب بزغللة العين، أو الشعور بالقيء، والذي لن يكون له علاقة بالطعام».
وتابع: كل هذه أعراض تشير إلى ارتفاع ضغط السائل حول المخ، لافتًا إلى أن هناك توازن بين ضغط الدم والسائل في المخ والعلاقة بينهم طردية، وفي حالة إذا حدث العكس سيؤدي إلى مضاعفات كارثية».
وأكمل: «الإسراع والركض أمر مكروه لا ينبغي؛ لقول النبي ﷺ: إذا أتيتم الصلاة فامشوا وعليكم السكينة والوقار، فما أدركتم فصلوا وما فاتكم فأتموا، والسنة أنه يأتيها ماشيًا خاشعًا غير عاجل، متأنيًا يمشي مشي العادة بخشوع وطمأنينة، وذلك حفاظا على أهمية التوازن بين سائل المخ وضغط الدم».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ضربات الدكتور ضربات القلب حسام موافی
إقرأ أيضاً:
عبد العزيز مخيون يكشف عن سر صادم وراء صداقته مع الراحل أحمد زكي
كشف الفنان القدير عبد العزيز مخيون، لأول مرة عن تفاصيل علاقته بالفنان الراحل أحمد زكي، ومدى الشبه الذي كان يجمع بينهما خلال بداية مشوارهما الفنّي، وذلك خلال مكالمة هاتفية مع الإعلامية نهال طايل، ببرنامج “تفاصيل”.
القومي للإعاقة يشارك في الدورة السابعة لمعرض الكتاب بدمنهور بعدد من الفاعليات عبد العزيز مخيون: أحمد زكي لن يتكرروقال عبد العزيز مخيون: “أنا وأحمد زكي كان في تشابه في حياتنا، وبدأنا مظلومين ولكن احنا تجوازنا هذه الأمور؛ لأن الوسط الفني فيه قسوة في التعامل أحيانًا، واحنا تعرضنا لهذه القسوة في بداية حياتنا.. وكنا متشابهين في هذا الجانب”.
وأضاف عبد العزيز مخيون، أنه تشابه أيضًا مع الفنان الراحل أحمد زكي، في قدومه من الأقاليم، أنا قادم من البحيرة، وهو من الشرقية، وكنا متشابهين في نظرتنا لفن التمثيل، وحُب هذا الفن ونعطيه من روحنا وكيانّا، وهذا ولّد ألفه بيني وبينه، ولا أشعر أنه غريب عنّي والعكس حيح، وكنا متفاهمين ومتقاربين ومتعاونين مع بعض.
واستكمل عبد العزيز مخيون حديثه عن أحمد زكي قائلًا: “على الرغم من أن مصر ولادة، ولكن لن يتكرر فنان مثل أحمد زكي، ولادة الفنان أو المطرب أو المبدع، أو الأديب أو الكاتب، مش سهلة بتتطلب ظروف ومناخ سياسي واجتماعي معين، والمرحلة اللي احنا فيها الظروف غير مواتية إنها تعوض أي اديب أو فنان بنفقده”.