القضاء يأمر عمدة الدار البيضاء بأداء تعويضات قدرها 5 ملايين لفائدة ضحية هجوم كلاب ضالة
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
قضت المحكمة الإدارية بالدار البيضاء، هذا الأسبوع، بدفع نبيلة الرميلي رئيسة جماعة الدار البيضاء، تعويضا إجماليا قدره 50 ألف درهم لفائدة سيدة تعرضت لهجوم من قبل كلاب ضالة في هذه المدينة.
هذه المواطنة تعرضت للهجوم في غشت 2023. وأمرت المحكمة، في حكمها التمهيدي، بإجراء خبرة طبية لتقييم حجم الضرر النفسي والجسدي الذي تعرضت له.
وكانت الضحية تطالب بتعويض قدره 10 ملايين سنتيم جراء تعرضها لهجوم شرس من قبل الكلاب الضالة، أثناء توجهها إلى عملها بليساسفة.
جماعة الدار البيضاء وشركة «الدار البيضاء للبيئة» نفتا مسؤوليتهما عن الحادث، مؤكدتين أن الكلاب ليست ضالة بل في ملكية الغير.
غير أن الضحية تحمل الجماعة، المسؤولية التقصيرية لعدم محاربة الكلاب الضالة، وفق ما يخولها القانون التنظيمي للجماعات فيما يتعلق بصلاحيات الشرطة الإدارية في ميادين الوقاية الصحية والنظافة وسلامة المرور».
وعهدت الجماعة لشركة التنمية المحلية الدار البيضاء للبيئة بمقتضى اتفاقية انتداب، بممارسة محاربة المضار ونواقل الأمراض ومكافحة الحيوانات الضالة بتراب الجماعة، وحددت مهامها والتزاماتها، ومسؤوليتها بمقتضى الاتفاقية، وقد تم تخصيص مبلغ 25 مليون درهم كل سنة للقيام بهذه المهام، بدل مبلغ 20 مليون درهم، الذي كان مخصصا لها في السابق.
كلمات دلالية جماعة الدار البيضاء نبيلة الرميليالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: جماعة الدار البيضاء نبيلة الرميلي الدار البیضاء
إقرأ أيضاً:
مسؤولون إسرائيليون: إسرائيل لم تحقق هدفها الأساسي من الحرب وهو تدمير حماس
#سواليف
نقلت صحيفة “وول ستريت جورنال” عن #مصادر_إسرائيلية ومسؤولين في حركة #حماس أن الجماعة لا تزال تحتفظ بمكانتها في #غزة رغم الضربات العسكرية التي تعرضت لها، وأن لا تهديد لمكانتها في القطاع.
وقالت الصحيفة، بعد سريان اتفاق وقف إطلاق النار في غزة الأحد، إن “مكانة #حماس في غزة غير مهددة حتى لو تم استبعادها من أي حكومة محلية مستقبلية”.
وذكرت الصحيفة أن اتفاق #وقف_إطلاق_النار قد يعزز مكانة حماس، بحيث تتكيف مع الظروف الراهنة وتعيد بناء قوتها.
مقالات ذات صلة نخوة شاب أردني من عشيرة الشديفات .. وهذا ما فعله مع الكاتب الزعبي ليلة الإفراج عنه 2025/01/20كما نقلت الصحيفة عن عضو في حزب “الليكود” قوله إن “حماس تعرضت لضربات قوية لكنها لم تُكسر، مشيرًا إلى أن الجماعة رغم فقدانها آلاف المقاتلين ومعظم قادتها، استطاعت تجنيد #مقاتلين جدد لتعويض #الخسائر”.
وترى الصحيفة أن “إسرائيل لم تحقق هدفها الأساسي من #الحرب وهو #تدمير_حماس، رغم بدء سريان وقف إطلاق النار الذي لا يزال هشًا، ويترك الحركة قائمة في غزة”.