عربي21:
2025-04-15@11:43:57 GMT

العياشي الزمال أو المترشح الرئاسي المُشكل

تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT

قبل أيام معدودات من توجه التونسيين إلى صناديق الاقتراع لاختيار رئيسهم، يبدو أن التنافس في هذا الاستحقاق الانتخابي سينحصر بين مترشحين من المترشحين الثلاثة الذين قبلتهم هيئة الانتخابات منذ البداية، ألا وهما الرئيس المنتهية ولايته السيد قيس سعيد والسيد العياشي الزمال. فبعد أن رفضت هيئة الانتخابات إرجاع ثلاثة مترشحين قضت المحكمة الإدارية بردهم إلى السباق الرئاسي (في مخالفة غير مسبوقة من الهيئة لكل مواقفها السابقة منذ المرحلة التأسيسية)، يبدو أن القاعدة الانتخابية للسيد زهير المغزاوي لن تتعدى القاعدة ذات التوجه القومي، أي لن تتعدى واقعيا جزءا من القاعدة الانتخابية التي كانت موالية للرئيس ولـ"تصحيح المسار" إلى وقت قريب.

وهو ما يجعلنا نعتبر السيد المغزاوي مجرد ديكور انتخابي -مثل حزبه تماما- ولا أمل له في تجاوز الدور الأول ولا قدرة له على منافسة المترشحين الآخرين.

بحكم الماضي المعلوم للسيد المغزاوي في التمهيد لـ"تصحيح المسار" وشرعنة خارطة طريقه (مشاركة حزبه في الاستفتاء الدستوري وفي انتخاب البرلمان بغرفتيه.. الخ)، وبحكم موقفه النقدي الثابت لما يسميها بـ"عشرية الخراب"، رغم أنه كان من أكبر الفاعلين فيها والمستفيدين سياسيا منها، وبحكم أنه المترشح الأوحد الذي لم يتعرض لمضايقات أمنية وقضائية تتصل بجمع التزكيات والرشاوى، فإن الرأي العام لا يكاد يميّز بينه وبين الرئيس رغم وعوده الانتخابية. ونحن نستبعد أن تتسع القاعدة الانتخابية للسيد المغزاوي لتشمل فئات غير مساندة لـ"تصحيح المسار"، سواء بصفة كلية أو بصفة نقدية.

هذا المترشح كان مواطنا مستقرا في عهد المخلوع، ولا نعلم له أي نشاط سياسي معارض. أما بعد الثورة فقد التحق بحزب "تحيا تونس" وكان رئيسا لقائمته في ولاية/محافظة سليانة، كما كان عنصرا فاعلا في الحملة الرئاسية للمترشح يوسف الشاهد سنة 2019. وكان السيد الزمال من النواب الذين دعوا إلى سحب الثقة من رئيس مجلس النواب السيد راشد الغنوشي و"فتح قنوات تواصل مع رئيس الجمهورية"، وكان جزءا من الكتل البرلمانية التي سمّمت الحياة النيابية ومهدت للانقلاب
ولعلّ أكبر دليل على نوعية الداعمين الجدد للسيد المغزاوي هو القيادي في حملته السيد محمد عبو. فهذه الشخصية السياسية التي كانت الشخصية الأهم في حزب التيار الديمقراطي (وهو حزب أصدر مكتبه السياسي بيانا يعلن فيه عدم اعترافه بشرعية الانتخابات وبنتائجها)، لم تعد تمثل إلا نفسها ولا تعكس إلا تاريخها في التمهيد لتصحيح المسار ومساندته، إلى حين ظهور الأمر الرئاسي عدد 117 لسنة 2021 المؤرخ في 22 أيلول/ سبتمبر 2021 والمتعلق بالتدابير الاستثنائية.

فهذا الأمر الرئاسي كان نقطة الفراق بين الرئيس وبين العديد من مكونات الموالاة النقدية، ولكنه لم يكن مناسبة لتغيير الموقف من شرعية "إجراءات" 25 تموز/ يوليو 2021 ولا سببا في مراجعة الموقف من "العشرية السوداء"، خاصة الموقف المؤدلج الذي يختزل "العشرية" و"الفساد" في حركة النهضة دون غيرها من الفاعلين الكبار في إدارة تلك المرحلة، بمن فيهم أولئك المتحولون إلى دعم الرئيس الحالي أو المحافظين على مسافة نقدية منه.

ونحن نعتبر أن موقف السيدين المغزاوي وعبّو -مواجهة الرئيس في الانتخابات- هو مجرد صراع داخلي في سردية "تصحيح المسار"، أو بالأحرى في كيفية إدارته بصورة "تشاركية"، ولا يعكس الخلاف الحالي أي مراجعات جذرية سواء من جهة "شرعية الإجراءات" أو من جهة "لا شرعية العشرية السوداء". وهو موقف لا يسمح بتوسيع القاعدة الانتخابية للمترشح المغزاوي لتشمل خصوم الرئيس في المعارضة الراديكالية، مما يجعل من سقوطه في الدور الأول أمرا مفروغا منه.

عندما استعملنا كلمة "المترشح المُشكل" في العنوان للحديث عن السيد العياشي الزمال، فإننا نعني بـ"المُشكل" الإشكال والالتباس وعدم القدرة على رفع التنازع بين المختلفين بصورة يقينية، ونعني كذلك "الخطر الافتراضي" على حظوظ الرئيس، أي المشكل الحقيقي الذي يواجهه النظام الحالي بقبول هيئة الانتخابات ملف هذا المترشح بصورة نهائية. فهذا المترشح كان مواطنا مستقرا في عهد المخلوع، ولا نعلم له أي نشاط سياسي معارض. أما بعد الثورة فقد التحق بحزب "تحيا تونس" وكان رئيسا لقائمته في ولاية/محافظة سليانة، كما كان عنصرا فاعلا في الحملة الرئاسية للمترشح يوسف الشاهد سنة 2019.

وكان السيد الزمال من النواب الذين دعوا إلى سحب الثقة من رئيس مجلس النواب السيد راشد الغنوشي و"فتح قنوات تواصل مع رئيس الجمهورية"، وكان جزءا من الكتل البرلمانية التي سمّمت الحياة النيابية ومهدت للانقلاب على الديمقراطية التمثيلية. ولذلك كان من الطبيعي أن يساند إجراءات 25 تموز/ يوليو 2021 ويؤسّس حركة لدعمه باسم "عازمون". وإذا ما اعتمدنا على ما تقدم فإننا لا نجد أية فروق جوهرية بين مسار هذا المترشح وبين مسار السيد المغزاوي، فما الذي يجعل منه مترشحا "مُشكلا" بالمعنيين الواردين أعلاه؟

يرتبط "الإشكال" الأول بالسيرة الذاتية لهذا المترشح، فهو "رجل أعمال" يعارض بسلوكه الحالي قاعدة أن "رأس المال جبان". وهو أيضا "إنسان مستقر" لا علاقة له بـ"النضال" إلا داخل أجهزة الحكم في تحيا تونس وفي البرلمان، فما الذي يدفعه إلى الانقلاب على ذاته وعلى التحول إلى رمز من رموز الثبات وعدم التراجع رغم كل القضايا الانتخابية المنشورة ضده، بل رغم صدور بعض الأحكام الابتدائية القاسية ضده؟

نحن أمام معطى سياسي مهم يجعلنا لا نطمئن لأي تفسير "شعاراتي" يسعى إلى التأثير في الناخب نفسيا أو وجدانيا، ذلك أن رموز الحملة الانتخابية للسيد الزمال ينتمون إلى سرديات سياسية لا علاقة لها بالديمقراطية أو بالمصالحة الوطنية والاعتراف المبدئي بـ"المختلف الجذري"، خاصة حركة النهضة وائتلاف الكرامة
أما الإشكال الثاني فيتعلق بموقف مراكز القوى في المنظومة من هذا المترشح، ذلك أن قبول هيئة الانتخابات بترشحه وإبقائه رغم كل القضايا المتعلقة به، هو أمر ملتبس إذا ما استحضرنا موقف السلطة التنفيذية منه، أي موقف المركز السلطوي الداعم لبقاء الرئيس الحالي وحرصه على منع السيد الزمال من القيام بحملته الانتخابية. ورغم ميل العديد من التونسيين إلى تفسير هذا السلوك "النضالي" الجديد بوطنية السيد الزمال أو بمفهوم أخلاقي يتعلق بـ"الرجولة"، فإننا نعتبر أن الاكتفاء بهاتين العلتين لا يُفسّر شيئا.

فنحن أمام معطى سياسي مهم يجعلنا لا نطمئن لأي تفسير "شعاراتي" يسعى إلى التأثير في الناخب نفسيا أو وجدانيا، ذلك أن رموز الحملة الانتخابية للسيد الزمال ينتمون إلى سرديات سياسية لا علاقة لها بالديمقراطية أو بالمصالحة الوطنية والاعتراف المبدئي بـ"المختلف الجذري"، خاصة حركة النهضة وائتلاف الكرامة. كما أن أولئك الرموز معروفون بـ"براغماتيتهم"، وبعلاقاتهم المشبوهة بالمنظومة القديمة، وهو ما يجعل من مقاربة الإصرار على الترشح بمفاهيم "أخلاقية" أمرا غير موفّق.

بحكم غياب أي مصدر موثوق لمعرفة نوايا التصويت، فإنه لا مهرب من الاعتماد على إحصائيات "عفوية" تقوم على استقراء مواقف الناخبين داخل الفضاءات العمومية وفي مواقع التواصل الاجتماعي. ورغم وعينا بالقيمة العلمية المحدودة لمثل هذه القراءة، فإننا نلاحظ أن جزءا معتبرا من قواعد المعارضة الجذرية يعتبر أن السيد الزمال هو الفرصة الأخيرة لغلق قوسي "تصحيح المسار". ولن ينفع هنا تذكير هؤلاء بـ"تمرّد" هيئة الانتخابات على أحكام القضاء الإداري، ولن ينفع أيضا تذكيرهم بتحويل التنازع الانتخابي إلى القضاء العدلي (محكمة الاستئناف بتونس) بدل المحكمة الإدارية، ولن ينفع أخيرا تذكيرهم بماضي هذا المترشح وعلاقته بـ"تصحيح المسار" ولا تذكيرهم بمسارات العديد من قيادات حملته الانتخابية (خاصة علاقتهم بـ"الوطد" باعتباره الذراع الإيديولوجية الأهم للدولة العميقة).

نعتبر دعم الزمال أو غيره ضربا من التعويض على ذلك العجز، بل ضربا من التغطية عليه. وإذا ما واصل العقل السياسي للمعارضة بمختلف تشكيلاتها إدارة الأزمة -وإدارة خلافاتها البينية- بالمنطق ذاته، فإننا لا نستبعد نجاح الرئيس الحالي في البقاء في السلطة حتى بعد عهدته الرئاسية القادمة (باعتبار "تصحيح المسار" بديلا شاملا لا يقبل التشاركية، وباعتبار الدستور مجرد نص فوقي تحكمه موازين القوى
فالرغبة في إنهاء "تصحيح المسار" أصبحت خيارا أقرب إلى "الخيار الإيماني" في الحد الأدنى أو "الخيار الاستراتيجي" في الحد الأقصى (تهرئة شرعية السلطة وتحسين صورة المعارضة أمام الرأي العام الداخلي وأمام القوى الخارجية)؛ منها إلى "الخيار العقلاني" القائم على وجود إمكانية للفوز في هذه الانتخابات.

ختاما، فإن توسع القاعدة الانتخابية للسيد الزمال (وهي في الأساس قاعدة تنتمي إلى المنظومة القديمة) لا يمكن أن يغير من نتائج الانتخابات شيئا. فالسلطة تمتلك كل مفاتيح العملية الانتخابية (هيئة الانتخابات، الإعلام العمومي وأغلب منابر الإعلام الخاص، الهيئة التحكيمية في القضاء العدلي)، وهو ما يجعل من إمكانية حصول مفاجأة أمرا مستبعدا. ولذلك فإننا نعتبر أن محاولة إنهاء "تصحيح المسار" من داخل قوانين اللعبة التي وضعها على مقاسه هو خيار "لا عقلاني" من الناحية السياسية. إنه خيار يعكس العجز البنيوي من مكونات المعارضة وأجسامها الوسيطة على التوحد ضمن مشروع جامع، يتجاوز جدليا عشرية الانتقال الديمقراطي وتصحيح المسار على حد سواء.

ولذلك، فإننا نعتبر دعم الزمال أو غيره ضربا من التعويض على ذلك العجز، بل ضربا من التغطية عليه. وإذا ما واصل العقل السياسي للمعارضة بمختلف تشكيلاتها إدارة الأزمة -وإدارة خلافاتها البينية- بالمنطق ذاته، فإننا لا نستبعد نجاح الرئيس الحالي في البقاء في السلطة حتى بعد عهدته الرئاسية القادمة (باعتبار "تصحيح المسار" بديلا شاملا لا يقبل التشاركية، وباعتبار الدستور مجرد نص فوقي تحكمه موازين القوى دون غيرها من التعهدات أو التوافقات، وباعتبار القوانين الانتخابية أيضا مجرد ترسانة تشريعية يمكن تغييرها في أي وقت تبعا للمصلحة "الوطنية"، أي تبعا لمصلحة النظام كما حصل مؤخرا). وهو طرح نعلم جيدا أنه لن يعجب الكثير من "الحالمين"، أي لن يعجب أولئك "الفاعلين الاجتماعيين" الذين ما زالوا يُصرّون -رغم كل الخيبات- على التفكير بمنطق الرغبة لا بمنطق الواقع.

x.com/adel_arabi21

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات كاريكاتير بورتريه التونسيين الانتخابات الديمقراطية تونس انتخابات مرشحين ديمقراطية مقالات مقالات مقالات سياسة صحافة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة هیئة الانتخابات الرئیس الحالی تصحیح المسار هذا المترشح یجعل من ضربا من ما یجعل

إقرأ أيضاً:

20 جلسة علمية في مؤتمر الحوسبة الدولي الرابع 2025 بجامعة تبوك

المناطق_واس

أُقيمت أمس، ضمن فعاليات المؤتمر الدولي الرابع للحوسبة وتقنية المعلومات (ICICT 2025)، الذي تنظمه جامعة تبوك، بفندق جراند ميلينيوم أكثر من 20 جلسة علمية ناقشت مستقبل التقنية والذكاء الاصطناعي، بمشاركة نخبة من الخبراء والأكاديميين من مختلف دول العالم.

وتناولت الجلسات العلمية خمسة مسارات رئيسة، حيث استعرض المسار الأول التطورات الحديثة في الذكاء الاصطناعي، مع التركيز على التطبيقات المتقدمة وخوارزميات التعلم العميق، فيما ناقش المسار الثاني الاتجاهات الحديثة في الأمن السيبراني، مع التركيز على حماية البيانات ومواجهة التحديات الرقمية، وسلط المسار الثالث الضوء على أحدث ما توصلت إليه الهندسة الكهربائية من تقنيات في مجالات الطاقة المتجددة والأنظمة الذكية، بينما تناول المسار الرابع التطورات في نظم المعلومات وتطبيقات الأعمال، مبرزًا دور التحول الرقمي في بيئات العمل، أما المسار الخامس استعرض السياحة في العصر الرقمي، من خلال تسليط الضوء على التقنيات الناشئة ودورها في تطوير الخدمات السياحية وتحسين تجربة السائح.

أخبار قد تهمك عودة الإثارة إلى جدة.. “الفورمولا “1 تُشعل حلبة الشوارع الأسرع في العالم 14 أبريل 2025 - 6:39 مساءً توزيع اللقاحات والعلاجات بين الدول بشكل عادل سيمكن من مكافحة أفضل للأوبئة في المستقبل 14 أبريل 2025 - 6:37 مساءً

وشهدت الجلسات حضورًا لافتًا من الباحثين والمختصين والطلاب، الذين تفاعلوا مع العروض البحثية والنقاشات العلمية، ما أسهم في إثراء الحوار وتبادل الخبرات حول أحدث ما توصلت إليه الأبحاث في مجالات الحوسبة والتقنية.

وشهد المؤتمر معرضًا تقنيًا مصاحبًا للطلاب والطالبات الذين تميزت مشاركاتهم بمواءمتها لمتطلبات المرحلة الحالية من حيث التحول التقني والاقتصاد المعرفي، وتنوعت بين أنظمة الطاقة الشمسية الذكية، والخدمات الصحية المعززة بالذكاء الاصطناعي، وأنظمة الحماية في أمن المعلومات والفضاء السيبراني، مما يعكس التقدم المتسارع في هذه القطاعات الحيوية.

ويُعدّ مؤتمر ICICT 2025 من أبرز الفعاليات العلمية، حيث يحرص على استقطاب متحدثين دوليين وتنظيم ورش عمل متخصصة تهدف إلى تنمية المهارات البحثية وتعزيز التعاون بين الجامعات ومراكز البحوث وقطاع الصناعة.

وتأتي هذه الجلسات ضمن أهداف المؤتمر الرامية إلى استشراف مستقبل التقنية، وتعزيز التعاون البحثي والمعرفي، بما يسهم في دعم مسيرة التحول الرقمي بالمملكة، وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.

نسخ الرابط تم نسخ الرابط 14 أبريل 2025 - 6:40 مساءً شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد14 أبريل 2025 - 6:33 مساءًحماس: الحركة وافقت على التحول لحزب سياسي أبرز المواد14 أبريل 2025 - 6:20 مساءًأمير المدينة المنورة يلتقي القنصل العام لدولة الكويت في مدينة جدة أبرز المواد14 أبريل 2025 - 6:19 مساءًالأمير عبدالعزيز بن سعود يبحث مع السفير المصري عددًا من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك أبرز المواد14 أبريل 2025 - 5:57 مساءًمؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11597 نقطة أبرز المواد14 أبريل 2025 - 5:43 مساءًأمير تبوك يزور الشيخ محمد الشعلان وبن حرب والغريض في منازلهم للاطمئنان على صحتهم14 أبريل 2025 - 6:33 مساءًحماس: الحركة وافقت على التحول لحزب سياسي14 أبريل 2025 - 6:20 مساءًأمير المدينة المنورة يلتقي القنصل العام لدولة الكويت في مدينة جدة14 أبريل 2025 - 6:19 مساءًالأمير عبدالعزيز بن سعود يبحث مع السفير المصري عددًا من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك14 أبريل 2025 - 5:57 مساءًمؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11597 نقطة14 أبريل 2025 - 5:43 مساءًأمير تبوك يزور الشيخ محمد الشعلان وبن حرب والغريض في منازلهم للاطمئنان على صحتهم عودة الإثارة إلى جدة.. "الفورمولا "1 تُشعل حلبة الشوارع الأسرع في العالم عودة الإثارة إلى جدة.. "الفورمولا "1 تُشعل حلبة الشوارع الأسرع في العالم تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً أجمل رسائل وعبارات صباح الخير وأدعية صباحية للإهداء 24 أبريل 2022 - 9:35 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2025   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

مقالات مشابهة

  • الإطار الإيراني: مكونات الإطار ستحافظ على تحالفاتها الانتخابية حسب توجيه الإمام خامنئي
  • لقاء سلام والشرع في دمشق.. محطة تأسيسية على خط تصحيح العلاقات؟!
  • نواف سلام يجري في سوريا محادثات تصحيح مسار العلاقات
  • 20 جلسة علمية في مؤتمر الحوسبة الدولي الرابع 2025 بجامعة تبوك
  • الرئيس الإكوادوري الحالي يتصدر الانتخابات الرئاسية في البلاد بعد فرز 55 بالمئة من الأصوات
  • الإكوادور.. الرئيس نوبوا يعلن تقدمه في الانتخابات الرئاسية
  • الرئيس الإكوادوري دانييل نوبوا يتصدر الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية
  • وزير الخارجية والمغتربين السيد أسعد الشيباني في تغريدة عبر X: بجهود فخامة الرئيس أحمد الشرع، تحققت اليوم إنجازات عظيمة في دولة الإمارات، خاصة في مجالات الاستثمار، واستئناف حركة الطيران، وتعزيز العلاقات الثنائية في كافة المجالات
  • الرئيس الانتقالي في الجابون أوليجي انجيما يتصدر النتائج الجزئية للانتخابات
  • هل تُقصي الدولة ملايين العراقيين من العملية الانتخابية؟