مكة المكرمة

أهاب مركز إدارة الأزمات والكوارث بإمارة مكة المكرمة بسالكي الطرق السريعة ومرتادي الشواطئ أخذ الحيطة والحذر، وتجنب مجاري السيول ومناطق تجمعات المياه، من اليوم وحتى الثلاثاء المقبل.

وأشار المركز إلى تأثر بعض محافظات المنطقة بأمطار رعدية وتساقط البرد وعواصف ترابية وارتفاع بالأمواج.

وكتب المركز على حسابه الرسمى على منصة اكس: “اليوم وحتى (الثلاثاء) المقبل.

. مركز إدارة الأزمات والكوارث بإمارة مكة، يهيب بسالكي الطرق السريعة ومرتادي الشواطئ أخذ الحيطة والحذر وتجنب مجاري السيول ومناطق تجمعات المياه، لتأثر بعض محافظات المنطقة بأمطار رعدية وتساقط البرد وعواصف ترابية وارتفاع بالأمواج.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: إدارة الأزمات والكوارث إمارة مكة المكرمة سيول

إقرأ أيضاً:

استفحال البناء في الشواطئ وسرقة الرمال.. الوزيرة بنعلي ترفع الراية البيضاء أمام “لوبيات الساحل”

زنقة 20 | الرباط

يواجه تطبيق القانون رقم 81.12 المتعلق بالساحل عقبات كبيرة لتطبيقه على أرض الواقع.

ورغم الدراسات المكلفة التي أطلقتها ليلى بن علي، وزيرة الإنتقال الطاقي والتنمية المستدامة، فإن القانون يواجه صعوبة في التنفيذ.

تم اعتماد هذا القانون سنة 2015 في عهد حكيمة الحيطي، الوزيرة السابقة المكلفة بالبيئة، ويهدف إلى منع الاحتلال غير المشروع للمجال البحري، وخصخصة الشواطئ، والاستخراج غير القانوني للرمال، لكن الوزيرة الحالية فشلت في إخراج جميع المراسيم التطبيقية للقانون ، ما ترك الساحل عرضة للاستغلال غير المنضبط.

دراسات باهظة الثمن بدون نتائج :

و خصصت ليلى بنعلي ملايين من الدراهم لشركات استشارية دولية لتطوير خطط الساحل ومراجعة استراتيجية التنمية المستدامة، ومع ذلك، استفحلت ظاهرة الاجهاز على الشواطئ من قبل لوبيات كبيرة.

وكان المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي قد حذر من التأخير في تنفيذ هذا القانون.

و سجل المجلس العيوب الهيكلية والاختلالات في الحوكمة الساحلية، داعيا إلى اتباع نهج أكثر تشاركية وصديقة للبيئة.

ويحظر القانون بشكل صارم خصخصة الشواطئ واستخراج الرمال منها ومنح التصاريح المؤقتة التي من شأنها الإضرار بالساحل.

وينص أيضًا على هدم المباني غير القانونية ويحظر البناء غير المناسب على الساحل.

و اقر القانون عقوبات على المخالفين تصل إلى السجن لمدة عامين وغرامات تصل إلى 500 ألف درهم.

ومع ذلك، يكشف تقرير صادر عن مجلس المحاسبات أن هذه القواعد يتم تجاهلها إلى حد كبير بسبب بناء شاليهات و فيلات فاخرة على الساحل.

و يزخر الساحل المغربي الذي يمتد على 3500 كلم، في واجهتيه الأطلسية والمتوسطية، برصيد هام من الثروات البحرية والبيولوجية والمواقع والمناظر الطبيعية والايكولوجية. إلا أنه يتميز بالهشاشة و يبقى معرضا للعديد من أسباب التدهور والتلوث ترجع بالخصوص إلى التوسع العمراني في المناطق الساحلية وإلى المقذوفات المباشرة للمياه المستعملة المنزلية والصناعية ، وكذلك إلى انتشار عمليات التخريب والاستغلال المفرط للكثبان الرملية.

مقالات مشابهة

  • الدفاع المدني: استمرار هطول الأمطار الرعدية على معظم المناطق حتى الاثنين المقبل
  • استمرار هطول الأمطار الرعدية على معظم مناطق المملكة حتى الاثنين المقبل
  • الدفاع المدني: استمرار هطول الأمطار الرعدية على معظم مناطق المملكة حتى الاثنين المقبل
  • انتبه .. شبورة كثيفة صباحًا على الطرق السريعة والزراعية اليوم الجمعة
  • صور.. المركز الثقافي الروسي ينظم حفل إفطار رمضاني بحضور فنانين ونقاد
  • صانع السلام.. كيف أصبحت السعودية وقطر مفتاح حل الأزمات في المنطقة؟
  • أمير منطقة جازان يشارك منسوبي إمارة المنطقة الإفطار الرمضاني السنوي
  • الأرصاد: موجة حارة تضرب البلاد حتى الثلاثاء المقبل
  • أمير جازان يشارك منسوبي إمارة المنطقة الإفطار الرمضاني السنوي
  • استفحال البناء في الشواطئ وسرقة الرمال.. الوزيرة بنعلي ترفع الراية البيضاء أمام “لوبيات الساحل”