شهداء الحركة الرياضية .. الحلقة التاسعة (رمزي أبو شكيان)
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
غزة - صفا
تستعرض وكالة الصحافة الفلسطينية "صفا" بشكل يومي وعبر سلسلة من الحلقات المتتالية سيرة أحد شهداء الحركة الرياضية في الوطن، حيث استشهد المئات منهم منذ السابع من شهر أكتوبر الماضي "طوفان الأقصى"، وفي الحلقة التاسعة من هذه السلسلة نتناول سيرة الشهيد رمزي حسن سالم أبو شكيان.
ولد في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة بتاريخ 14 أبريل 1971م.درس الهندسة في جامعة الخليل بالضفة الغربية المحتلة. بدأ حياته الرياضية في المدارس، والساحات الشعبية. لعب في نادي خدمات النصيرات، وتدرج بفرق الفئات العمرية برفقة النجوم أيمن المغاري، وإسماعيل المقادمة في موسم 1986_ 1985. انضم للفريق الأول لنادي شباب الزوايدة بقيادة المدرب جلال أبو زايد. تقلد منصب مدير الكرة بنادي خدمات النصيرات في عهد المدرب الشهيد هاني المصدر. من أكثر المشجعين للرياضة الجميلة كون نجليه عبد الله، ومحمد من اللاعبين، والنجوم المميزين. استشهد يوم السبت 20 يوليو 2024م متأثراً بجراحه بعد قصف منزله دون سابق إنذار، وارتقى معه 4 شهداء من عائلته.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: شهداء الحركة الرياضية طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
شهداء وجرحى فلسطينيون في قصف الاحتلال الإسرائيلي على بيت لاهيا والنصيرات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استشهد وأصيب عدد من الفلسطينيين اليوم /الإثنين/ في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منازل المواطنين، في بيت لاهيا شمال قطاع غزة، ومخيم النصيرات وسط القطاع.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" أن طائرات الاحتلال الحربية قصفت منزلين وأمن في محيط مستشفى كمال عدوان بمشروع بيت لاهيا شمال القطاع، ما أدى لاستشهاد وإصابة عدد من المواطنين، كما استشهد طفل بالمستشفى المعمداني بعد تدهور حالته الصحية عقب إجلائه من مستشفى كمال عدوان.
وأوضحت الوكالة أن مواطن فلسطيني استشهد وأصيب آخرون في قصف للاحتلال استهدف منطقة الصفطاوي شمال مدينة غزة، مشيرة إلى أن 3 شهداء ارتقوا في قصف طائرات الاحتلال المسيرة على منزلين شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
وأوضحت مصادر طبية فلسطينية أن عددا من المواطنين أصيبوا في قصف من مسيرة للاحتلال استهدفت منزلا في منطقة قيزان رشوان جنوب مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وتواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 43 ألفا و341 مواطنا، وإصابة 102 ألف و105 آخرين، فيما لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض وفي الطرقات، لا تستطيع طواقم الإنقاذ الوصول إليهم.