اختار نجم منتخب المانيا وريال مدريد انطونيو روديجير افضل ثلاثة لاعبين في العالم في مركز قلب الدفاع مؤكدا ان هذا الثلاثي هم بمثابة الحلم بالنسبة له لكي يلعب بجانب أحدهم في ريال مدريد .

وكان انطونيو روديجير الذي يعد بالفعل احد افضل الاعبين في مركز قلب الدفاع على مستوى العالم قد انتقل من تشيلسي الأنجليزي إلى ريال مدريد عام ٢٠٢٢ وكان احد اهم الاعبين في صفوف ريال مدريد لتحقيق ثنائية الدوري الأسباني ودوري أبطال أوربا الموسم الماضي .

 وفي رده على سؤال حول الأفضل في مركز قلب الدفاع على مستوى العالم خلال حواره مع صحيفة الماركا الاسبانية : سأقول اسمائهم ولكن بلا ترتيب هم فيرجيل فان دايك لاعب ليفربول و ويليم صليبا مدافع الارسنال وجابريال مدافع الارسنال ايضا .

وقال انطونيو روديجير حول اختياره للهولندي فان دايك : الكل تابع ما حققه فيرجيل فان دايك منذ انضمامه إلى ليفربول بعدما نجح في الفوز بكل البطولات الممكنة مع ليفربول مشيرا الى ان فان دايك له طريقة في الأداء تميزه عن باقي المدافعين وتضعه في مكانة كبيرة .

وكشف انطونيو روديجير عن اعجابه بثنائي أرسنال الأنجليزي الفرنسي ويليم صليبا و البرازيلي جابريال مشيرا الى انهم الثنائي الأفضل على مستوى العالم حاليا و متابعتهم تثير الكثير من الإعجاب بهم خاصة جابريال الذي يتقدم مستواه بشكل رائع في المواسم الأخيرة.  

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أنطونيو روديجير ريال مدريد أرسنال ليفربول جابريال المدافع الهولندي فيرجيل فان دايك ریال مدرید فان دایک

إقرأ أيضاً:

محامي دفاع حمدوك يواجه تهماً تصل إلى السجن المؤبد .. معتقل منذ 7 أشهر… بعد عرضه الدفاع عن قيادات سياسية

الشرق الأوسط: من محامي دفاع تحول إلى متهم. هو منتصر عبد الله، ممثل هيئة الدفاع عن رئيس وزراء السودان السابق عبد الله حمدوك، وعدد من القادة السياسيين في تحالف «تنسيقية تقدم» سابقاً، يواجه تهماً جنائية تصل إلى حد السجن المؤبد.

وعُلّقت جلسة محاكمته التي كان مقرراً لها الاثنين الماضي في مدينة بورتسودان، دون توضيح رسمي من هيئة المحكمة، لتزامنها مع الجلسة الثانية لسماع الشهود في محاكمة قائد «قوات الدعم السريع» محمد حمدان دقلو «حميدتي» وشقيقه عبد الرحيم و14 من قادة قواته في مقتل حاكم ولاية غرب دارفور خميس أبكر.

النيابة العامة السودانية قيدت في أبريل (نيسان) 2024 بلاغات في مواجهة رئيس الوزراء السوداني السابق عبد الله حمدوك و15 شخصاً آخرين، بينهم قيادات حزبية وصحافية، تتهمهم بـ«تقويض الدستور وإثارة الحرب ضد الدولة»، وهي اتهامات تصل عقوبتها إلى الإعدام.

ومن بين الأسماء، رئيس «الحركة الشعبية لتحرير السودان - التيار الثوري» ياسر عرمان، ورئيس «حزب المؤتمر السوداني» عمر الدقير، ونائبه خالد عمر يوسف، والأمين العام لحزب الأمة الواثق البرير، ووزيرة الخارجية السابقة مريم الصادق المهدي، وشقيقها الصديق، وعضو مجلس السيادة السابق محمد الفكي سليمان.

وألقت الأجهزة الأمنية في مدينة بورتسودان في سبتمبر (أيلول) الماضي القبض على المحامي منتصر عبد الله، بعد ساعات من تقدمه بطلب للنيابة العامة للدفاع عن المتهمين من قادة «تنسيقية تقدم» في البلاغ رقم 1613 المقيد ضد حمدوك وقادة سياسيين وناشطين. ويواجه عبد الله بلاغات بموجب المادتين 51 و52 المتعلقتين بالجرائم الموجهة ضد الدولة، والمادة 53 الخاصة بالتجسس، وهي تهم تصل عقوبتها إلى السجن المؤبد.

وقالت هيئة «محامو الطوارئ» (منظمة حقوقية ترصد الانتهاكات في حرب السودان)، إن المحامي تقدم بطلب قانوني للنيابة العامة، وبدلاً من الاستجابة له وقبوله تم القبض عليه دون أسباب قانونية ولم يتم الإفراج عنه حتى اليوم. ولم يتسنَّ لـ«الشرق الأوسط» الحصول على تعليق من السلطات الحقوقية في السودان، بشأن هذه المزاعم.

وأضافت الهيئة، في بيان، الثلاثاء، أن «المحامي تعرض لانتهاكات جسيمة، شملت التعذيب الجسدي والنفسي، ما يشكل انتهاكاً صارخاً لحقوقه القانونية وحقوق المحامين بشكل عام». وطالبت بالإفراج الفوري عنه، واعتبار الإجراءات المتخذة ضده باطلة لعدم مراعاتها ضمانات المحاكمة العادلة، بما في ذلك حقه في توكيل محامٍ بحرية وأمان.

ودعت «الهيئة الحقوقية» المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بحالة المدافعين عن حقوق الإنسان إلى التدخل الفوري لحماية المحامي وكل المدافعين عن الحقوق في السودان، من هذه الممارسات التي تقوض العدالة وحماية الحريات.

وقال مصدر قضائي إن توقيف المحامي منتصر عبد الله يخالف قانون الإجراءات الجنائية لعام 1991 الذي ينص على حق المتهم في الحصول على محامٍ يترافع عنه، «وفي حالة عبد الله هو محامٍ مرخص له ومسموح بأن يمارس حقه». وأضاف أن احتجاز المحامي وتحويله إلى متهم، من دون ورود اسمه في البلاغات المقدمة ضد القوى المدنية أو في أي بلاغ آخر، «لا يعدو كونه مسألة كيدية سياسية».

وأشار، في إفادة لـ«الشرق الأوسط»، إلى أن «هذا الفعل يبين استخدام القانون لمحاربة الخصوم السياسيين، ويخل بمبدأ المحاكمة العادلة». وذكر المصدر القضائي، الذي طلب حجب اسمه، أن «هذه الإجراءات تدخل في باب التخويف والترهيب، لمنع أي محامٍ من التصدي للدفاع عن القادة السياسيين».

من جهة ثانية، قال محامٍ في «التحالف الديمقراطي للمحامين» (هيئة تضم قانونيين من كل القوى السياسية» إن تأخير تقديم المحامي منتصر عبد الله لأكثر من 7 أشهر «جزء من العقوبة التي يتعرض لها من قبل القضاء السوداني». وأضافت: «لم يرتكب أي جناية ولا توجد أي أدلة تدينه، فهو كان يمارس حقه في القيام بمهامه المهنية، واعتقاله خرق دستوري كبير يلغي حقوقه بوصفه محامياً». وكشف المصدر القانوني عن مخاطبة المقرر الخاص لحقوق الإنسان الحكومة السودانية بالشأن ذاته، لكنها لم تستجب أو ترد على طلبه. وقال إن ما لا يقل عن 300 شخص يقبعون في سجون بورتسودان بالتهم ذاتها، بينهم أطباء ومهندسون ومديرو شركات، لا يجدون حقوقهم في المحاكمة العادلة.

   

مقالات مشابهة

  • محامي دفاع حمدوك يواجه تهماً تصل إلى السجن المؤبد .. معتقل منذ 7 أشهر… بعد عرضه الدفاع عن قيادات سياسية
  • موعد نهائي كأس ملك إسبانيا بين ريال مدريد وبرشلونة
  • ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تطالب إسرائيل بـ «إنهاء» الحظر على غزة
  • ريال مدريد يتسيد العالم بجائزة لوريوس
  • فليك: ريال مدريد فريق كبير ويمتلك أحد أفضل المدربين في العالم
  • مدرب جديد.. تقارير تكشف خطة ريال مدريد في كأس العالم للأندية
  • تسريبات سيغنال تضع مستقبل هيغسيث على المحك.. كيف علق مغردون؟
  • إسبانيا تعلن خطة دفاع بقيمة 10.4 مليار يورو.. وزيرة الدفاع: لن ننسى الجزر المحتلة بالمغرب
  • أنشيلوتي يقترب من مغادرة ريال مدريد.. والبرازيل تجهز لإعلانه مدربًا للسيليساو
  • مهلة حاسمة من ليفركوزن..هل يختار ألونسو ريال مدريد؟