بعد مقاضاته بسبب صورة.. أول رد من البلوغر ياسر على أحمد شيبة
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
يعتزم الفنان الشعبي أحمد شيبة مقاضاة البلوغر المصري ياسر أحمد، إثر قيام الأخير بنشر صورة ظهر فيها الفنان نائماً في الطائرة خلال إحدى الرحلات، دون إذن منه.
وأعرب حودة شيبة، نجل المطرب المصري، عن استيائه الشديد بعد نشر البلوغر، صورة سيلفي له رفقة زوجته على متن الطائرة المتجهة من القاهرة إلى الدوحة، وظهر خلالها شيبة مستغرقاً في النوم.
ووصف الابن سلوك البلوغر بأنه "يفتقد للرجولة والشهامة"، مؤكداً في مقطع فيديو بثه عبر حسابه على "تيك توك" أن ما حدث يتضمن انتهاكاً لمبدأ احترام الخصوصية لشخصية عامة.
ووجّه حودة حديثه للبلوغر قائلا: "أنت نشرت الصورة على السوشيال ميديا باعتبار الأمر مضحكاً في رأيك"، مهدداً إياه برفع دعوى قضائية ضده وزوجته بتهمة الاعتداء على خصوصية والده.
من جهته، حذف ياسر أحمد الصورة من حساباته، وقدّم اعتذاراً رسمياً للفنان وأسرته عما حدث، كاتباً عبر إنستغرام: "الصورة غير مقصودة، نحن نلتقط صورنا بهذا الشكل منذ سنوات.. ونكنّ كل الاحترام للفنان أحمد شيبة، وإن كان هناك خطأ غير مقصود فأنا أعتذر عنه".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مصر نجوم
إقرأ أيضاً:
“مرصد الختم” يلتقط صورة لسديم “ميدوسا” من سماء الإمارات
تمكّن مرصد الختم الفلكي في صحراء أبوظبي، من تصوير سديم “ميدوسا – Medusa Nebula” ، بعد تصوير استمر لمدة 33 ساعة، وذلك في إنجاز فلكي مميز للمرصد.
ويقع هذا السديم في كوكبة “التوأمان” المعروفة أيضًا في الفلك الغربي ببرج الجوزاء، وهو ناتج عن انفجار نجم شبيه بالشمس، ويبرز السديم في الصور التي التقطها المرصد باللونين الأحمر والأزرق نتيجة للغازات الناتجة عن الانفجار الكوني، بينما يظهر النجم المتبقي بعد الانفجار في صورة صغيرة مزرقة اللون ويعرف بـ”القزم الأبيض” والموجود بجانب الرمز “PK205+14.1” في الصورة.
وتم اكتشاف سديم “ميدوسا” عام 1955 ويبلغ قطره ثماني سنوات ضوئية، أي أن الضوء يحتاج إلى ثماني سنوات للوصول من طرف السديم إلى طرفه الآخر، ويقع السديم في مجرة درب التبانة ويبعد عن كوكب الأرض مسافة تقدر بـ 1500 سنة ضوئية.
وتمثل هذه الصورة مشهدًا فلكيًا يعكس ما يُتوقع أن يحدث لشمسنا في المستقبل عندما تمر بمرحلة نهاية حياتها، حيث ستنقلب إلى قزم أبيض في مركز سديم مشابه.
وعلى الرغم من أن المسافة التي تفصلنا عن سديم “ميدوسا” تعتبر صغيرة نسبيًا في الكون وتُظهر الصورة أيضًا أربع مجرات صغيرة تقع في الجانب الأيمن من السديم مرقمة في الصورة الثانية بأحرف تبدأ بـ “PGC” ، وبينما تقتصر المسافة بيننا وبين سديم “ميدوسا” على 1500 سنة ضوئية، فإن هذه المجرات تبعد مسافات ضخمة عن الأرض حيث تصل المسافة إلى 736 مليون سنة ضوئية للمجرة الأولى و1.4 مليار سنة ضوئية للمجرة الثانية و1.7 مليار سنة ضوئية للمجرة الثالثة و1.8 مليار سنة ضوئية للمجرة الرابعة.
وتمثل هذه الصورة الفلكية المدهشة من مرصد الختم الفلكي ، لمحة نادرة عن عمق الكون وتقدم فكرة عن مصير النجوم ، مشيرة إلى المستقبل البعيد لشمسنا.وام
«رسالة قوية».. الحزب العربي الديمقراطي الناصري يشيد بكلمة الرئيس السيسي في حفل عيد الشرطة