برلمانية الوفد تهنئ السيسي بانتصارات أكتوبر: حققت الردع ورسخت للسلام
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
تقدم النائب طارق عبد العزيز رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الوفد بمجلس الشيوخ، بالتهنئة إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة و الفريق أول عبدالمجيد صقر، القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والانتاج الحربي، والشعب المصري، بمناسبة الذكرى الـ51 لانتصارات حرب أكتوبر، مؤكداً بأنها حققت نظرية الردع ورسخت للسلام وبنت قواعد الاستقرار في المنطقة لعقود من الزمن.
واضاف عبد العزيز في تصريحات للمحررين البرلمانيين اليوم، اننا في أمسّ الحاجة خلال الوقت الراهن الذي تموج المنطقه فيه باضطرابات والحروب ما احوجنا إلى استلهام لروح العبور ليتكون جسر نعبر بة التحديات والأزمات الي افأق أوسع من البناء والاستقرار ، موضحاً بأن اكتوبر رُدت الكرامة للمصريين وللعرب، وعبرت خط بارليف المنيع، واستردت الأرض .
وتابع عبد العزيز بأن كلمة الرئيس السيسي على هامش حفل تخرج الدفعات العسكرية الجديدة قطعت الطريق أمام المزايدات ووضعت الأمور في نصابها ، بتأكيد القاهره المستمر بأنه لاسلام الا بحل الدولتين وإقامة دولة فلسطين المستقلة وعاصمتها القدس الشريف ، وان مايحدث من خراب ، السبيل الوحيد لحله لن يكون الا بإقرار السلام العادل في الشرق الأوسط.
ولفت رئيس برلمانية الوفد بالشيوخ بأنه وضح للشعب المصري صدق رؤية الرئيس السيسي الثاقبه في تدعيم صفوف وقدارات الجيش المصري ، والتي كان لها دلالات كبيرة ، في الاستقرار الذي ننعم به وسط عالم ومنطقة محترقه .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: النائب طارق عبد العزيز رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الوفد مجلس الشيوخ الرئيس عبدالفتاح السيسي أكتوبر
إقرأ أيضاً:
دفاع النواب تهنئ السيسي بانتصارات أكتوبر: غيرت النظريات العسكرية
هنأ اللواء إبراهيم المصري وكيل لجنة الدفاع والأمن والقومي بمجلس النواب، الرئيس عبد الفتاح السيسي ووزير الدفاع والإنتاج الحربي والقوات المسلحة، وجميع ضباط وجنود الجيش المصري بمناسبة ذكري انتصارات أكتوبر المجيدة، مؤكداً بأنها حرب غيرت النظريات العسكرية، ووضعت أسس جديدة للحروب وقضت علي مقولة الجيش الذي لا يقهر.
وأضاف وكيل دفاع النواب بأن كلمة الرئيس السيسي خلال كلمته على هامش حفل تخرج الدفعات العسكرية الجديدة، وضحت للقاصي والداني، الرؤية الثاقبة للقيادة المصرية بأن الحل الوحيد لإنهاء الصراع ووقف نزيف الدماء هو إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وبين إبراهيم المصري بأن الجيش المصري أصبح رقماً صعباً وكبيرا في المعادلة الإقليمية، وركن حصين للاستقرار في المنطقة بفضل جاهزيته وقدراته الجبارة من 73 إلى اليوم أجيال تسلم الراية للأجيال التي تليها.