مسيّرة عراقية تقتل جنديين إسرائيليين وتصيب 254 في الجولان المحتل
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
اعترف جيش الاحتلال بمقتل جنديين وإصابة 25 حالة اثنين منهم خطيرة إثر هجوم من مسيرة عراقية أطلقت صوب الجولان السوري المحتل.
ولم يعط الاحتلال تفاصيل أكثر حول الهجوم الذي وقع ليل الثلاثاء، الأربعاء، لكن إذاعة جيش الاحتلال قالت، إنه للمرة الأولى منذ بداية الحرب تنجح عمليات مجموعات عراقية بإيقاع قتلى وجرحى.
وذكرت الإذاعة أن التحقيق الأولي بيّن أن نظام الدفاع الجوي فشل برصد المسيرة التي انفجرت بشمال الجولان.
وتبنَّت "المقاومة الإسلامية في العراق" هجمات صاروخية على أهداف في دولة الاحتلال خلال الساعات الأخيرة.
وقال بيان للمقاومة، الجمعة، إنها هاجمت في ثلاث عمليات منفصلة أهدافا في طبريا والجولان المحتل، بواسطة الطائرات المسيَّرة.
والخميس، قالت "المقاومة الإسلامية في العراق"، إنها هاجمت هدفاً في جنوب دولة الاحتلال بواسطة طائرة قالت إنها ذات قدرات متطورة تستخدم للمرة الأولى.
وتعهدت باستمرار استخدام هذا النوع من الطائرات في دك معاقل الأعداء بوتيرة متصاعدة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة عربية مسيرة دولة الاحتلال مسيرة دولة الاحتلال المقاومة العراقية مقتل جنديين المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
مظاهرة بريف درعا ضد التوغل الإسرائيلي.. وجيش الاحتلال يطلق النار (شاهد)
تظاهر العشرات في ريف درعا الغربي بعد صلاة الجمعة، تنديدا بالتوغل الإسرائيلي داخل الحدود السورية.
بدروه، أطلق جيش الاحتلال الرصاص الحي على السوريين المتظاهرين، ما أدى إلى إصابة واحد منهم على الأقل.
وخرج المتظاهرون من مجموعة قرى في حوض اليرموك، بريف درعا الغربي.
والخميس، طالب وجهاء قرى المنطقة العازلة في محافظة القنيطرة بالجولان السوري المحتل، بانسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي بشكل فوري إلى ما وراء الخطوط الحدودية.
وأشار الوجهاء إلى أن منطقة الجنوب السوري في المنطقة العازلة، شهدت تطورات متسارعة عقب سقوط نظام بشار الأسد، وإخلاء الجيش السوري مواقعه فجأة، ما خلق فراغا أمنيا في المنطقة.
جاء ذلك خلال بيان موقع من ست شخصيات من المخاتير والوجهاء، تداوله رواد مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل إعلام عبرية، فيما لم يتسنَ لـ"عربي21" التأكد من صحته.
وذكر البيان أن الجيش الإسرائيلي قام على الفور بالتوغل في قرى محاذية لخط وقف إطلاق النار؛ بحجة قيام بعض الجهات بإطلاق النار على القوات الإسرائيلية الموجودة في المنطقة.
وأدانت دول عربية، مصادقة حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، على خطة لتوسيع المستوطنات في هضبة الجولان السورية المحتلة.
وتعد الجولان أرضا سورية تحتلها إسرائيل منذ 1967، بموجب القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة.
"سوريا حرة حرة، إسرائيل تطلع برا"
تجمع عدد من أهالي بلدات حوض اليرموك في ريف درعا الغربي قرب ثكنة الجزيرة غرب بلدة معرية، للمطالبة بانسحاب قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي. وردت القوات بإطلاق النار في الهواء لمنع تقدم المتظاهرين، قبل أن تصيب أحدهم في قدميه.. pic.twitter.com/pXV7LTak0p
لحظة إسعاف أحد الشباب الذي أصيب بإطلاق النار المباشر من جيش الإحتلال الإسرائيلي على مظاهرة أبناء بلدات حوض اليرموك بريف درعا الغربي والتي طالبت بخروجهم #درعا #الجولان #سوريا pic.twitter.com/pdljD3iQV3
— Omar Alhariri (@omar_alharir) December 20, 2024