سمحت "الشرطة الفرنسية"، للزائرين بالعودة إلى برج إيفل، بعد حوالي ساعتين من إخلائه بسبب تهديد بوجود قنبلة، حسبما نقل مصدر لوكالة "رويترز".

وقال المصدر: "لقد كان بلاغًا كاذبًا"، مُؤكدًا أنه يُمكن للزوار العودة إلى الداخل.

وفي وقت سابق، تم إغلاق برج إيفل في باريس أمام الجمهور بعد إخلائه في إطار إجراءات احترازية بعد تهديد بوجود قنبلة.

وأدى الإنذار الأمني إلى إخلاء ثلاثة طوابق من البرج الذي يمثل أبرز معالم فرنسا السياحية.

وقالت الهيئة التي تدير البرج إن خبراء إبطال القنابل والشرطة يتفقدون المكان بما في ذلك مطعم يقع في أحد الطوابق.

وأكدت متحدثة أن هذا الإجراء معتاد في مثل هذا النوع من المواقف، مشيرة إلى أنه نادر الحدوث.

من ناحية أخرى، انخفضت نسبة المُشتريات الغذائية لدى المواطنين الفرنسيين، بنسبة 11.4% خلال عام ونصف العام، نتيجة ارتفاع الأسعار، حسبما أفادت قناة "BFMTV"، مساء اليوم السبت.

وأوضحت القناة، نقلًا عن بيانات المعهد الفرنسي الوطني للإحصاء، أن نسبة المشتريات الغذائية بين المواطنين الفرنسيين انخفضت منذ نهاية العام 2021 بنسبة 11.4%، في واقعة لم تحصل منذ العام 1980.

ولفتت القناة إلى أن الإحصاءات أخذت في الاعتبار كلا من كمية ونوعية السلع المشتراة، وبينت أنه نتيجة للتضخم اضطر الفرنسيون إلى تغيير عاداتهم الاستهلاكية.

العلامات التجارية

وأضافت: "هناك ميل نحو المنتجات ذات الخصومات والأسعار المخفضة إلى جانب العلامات التجارية لتجار التجزئة".

كما بيّن معهد الإحصاء الفرنسي الوطني أن الزيادة في أسعار المواد الغذائية خلال شهر يوليو الماضي كانت أقل من حيث القيمة السنوية مقارنة بما كانت عليه في شهر يونيو، إلا أن الأسعار لا تزال مرتفعة لمنتجات اللحوم والحليب والحبوب والجبن والبيض والزيوت النباتية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الشرطة الفرنسية فرنسا برج إيفل قنبلة تهديد

إقرأ أيضاً:

أطباء يكشفون العلامات الرئيسية للكلى غير الصحية

وفقا للأطباء المعالجين، قد لا يشار إلى مشاكل الكلى بأعراض نموذجية للغاية وقام المعالجون بتجميع قائمة بالمؤشرات الرئيسية لحدوث الاضطرابات في هذا العضو الأكثر أهمية للجسم.

 

على صفحات الصحيفة الإلكترونية "فيك"، ذكر الخبراء أنه بدون عمل الكلى الطبيعي، يكون الأداء السليم للجسم مستحيلا - حتى الفشل الطفيف يمكن أن يسبب عواقب وخيمة.

 

وفقا لهم، يمكن الإشارة إلى مشاكل الكلى بالتعب المستمر ويحدث هذا الخلل الوظيفي بسبب حقيقة أن الدم يبدأ في نقل الأكسجين بشكل أسوأ عبر الجسم.

 

ونظرا لأن الكلى تلعب دور المرشح في الجسم، فإن الأعطال في عملها تؤثر على حالة الجلد ويقترح الخبراء أنه إذا كان هناك إحساس بالحكة أو الوخز تحت الجلد، فقد يشير ذلك إلى مرض الكلى.

 

ومن الأعراض الأخرى ظهور الوذمة، في المقام الأول على الكاحلين والساقين، ولكن في بعض الحالات أيضا على الوجه والذراعين وأجزاء أخرى من الجسم.

 

بالطبع، يمكن أن يظهر التورم لأسباب مختلفة، ولكن الفشل الكلوي هو السبب الرئيسي والكلى مسؤولة عن تنظيم توازن الماء والصوديوم، لذلك فإن أي فشل في عملها يمنعها من موازنة هذه المؤشرات بشكل صحيح وأيضا، يمكن أن تحدث الوذمة بسبب إفراز الكثير من البروتين في البول،" قال الأطباء الحاضرون.

 

بالإضافة إلى ذلك، كما يشير الأطباء، يمكن أن يشير فقر الدم إلى حالة مؤلمة في الكلى، وكذلك جميع التغييرات غير السارة المتعلقة بطريقة ما بالتبول (سلس البول والحرق والرائحة الأخرى ولون البول).

 

ولا يعرف الكثير من الناس عن أعراض أخرى من أعراض الكلى غير الصحية - ظهور رائحة الفم الكريهة أو الطعم المعدني في الفم وهذا يشير إلى الفشل الكلوي، كما ذكر المعالجون.

مقالات مشابهة

  • الحرية بعد عقود: القضاء الفرنسي يفرج عن السجين اللبناني الأشهر في العالم
  • أطباء يكشفون العلامات الرئيسية للكلى غير الصحية
  • خطأ شائع عند استخدام السخان الكهربائي.. «عشان ما يعطلش»
  • محافظ الغربية: ميدان المحطة بالمحلة الكبرى ينبض بالجمال والنظام بعد إخلائه من الباعة
  • ضبط مطبعة لتقليد العلامات التجارية بالخانكة
  • التحالف الوطني يوقع بروتوكول تعاون لتعزيز مبادئ الحوكمة الرشيدة
  • عاجل| تحذيرات هامة من محمد رمضان للاعبي الأهلي
  • الشرطة الفرنسية تستخدم الغاز المسيل للدموع لتفريق مظاهرة مؤيدة لفلسطين
  • وزير الدفاع التونسي : نعمل مع ليبيا على رسم الحدود..cولن نسمح بالتفريط في أي شبر من الوطن
  • مدير عام فرع وزارة الخارجية بمنطقة مكة المكرمة يستقبل القنصل العام الفرنسي في جدة