الأسبوع:
2024-07-06@06:16:23 GMT

أطول لحية لأنثى في العالم

تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT

أطول لحية لأنثى في العالم

استطاعت سيدة أمريكية تبلغ من العمر 38 عاما تحطيم الرقم القياسي العالمي في موسوعة جينيس لأطول لحية أنثى بمعدل قياسي يبلغ 25.5 سم.

وفي هذا الإطار تقدم بوابة «الأسبوع الإلكترونية»، كل ما يخص أطول لحية لأنثى، ضمن خدمة مستمرة تقدمها على مدار الساعة في عدد كبير من الموضوعات.

وقالت الموسوعة إن السيدة إيرين هونيكوت مصابة بمتلازمة تكيس المبايض، ونمت لحيتها بعد التخلي عن روتين الحلاقة 3 مرات في اليوم، وأشارت إلى أن هانيكوت كانت تعمد في مراهقتها إلى استخدام منتجات إزالة الشعر والحلاقة بالشفرة.

وأصيبت هانيكوت بعدوى بكتيرية، حيث أدت الي بتر النصف السفلي من إحدى ساقيها، وقالت هانيكوت إنها تجنبت المشاعر السلبية بشأن مشاكلها الطبية المنهكة لأنها "حافظت على نظرة إيجابية للحياة".

وقالت إن أقنعة الوجه الواقية التي كانت منتشرة خلال فترة كورونا أعطتها الفرصة لبناء ثقتها.

وأكملت: "من دواعي السرور أن أحقق رقما قياسيا عالميا لشيء كنت أخجل منه ذات يوم".

متلازمة المبيض متعدد الكيسات

هو اضطراب هرموني شائع بين النساء في سنوات الإنجاب، من أعراضه:

العقم.

البشرة الدهنية وظهور حب الشباب.

بقع داكنة وسماكة في الجلد خاصة في الرقبة والإبطين.

نمو زائد للشعر.

اقرأ أيضاًأطول قط في العالم يثير الرعب قبل دخوله موسوعة جينيس

أطول رداء في العالم.. نجوى كرم تدخل موسوعة جينيس بـ«فستان 55 متر»>

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: موسوعة جينيس موسوعة غينيس أطول لحية لأنثى

إقرأ أيضاً:

كي تبقى حاد الذهن فترة أطول.. تناول نظاما غذائيا صحيا الآن

كشفت دراسة حديثة عن روابط قوية بين جودة النظام الغذائي للشخص وقدرته المعرفية على مدار حياته، واستخدمت الدراسة بيانات جُمعت من أكثر من 3000 شخص توبعوا لما يقرب من سبعة عقود.

أجرى الدراسة باحثون من جامعة تافتس في الولايات المتحدة، وأُعلن عن نتائجها في الاجتماع السنوي للجمعية الأميركية للتغذية بشيكاغو الأميركية المنعقد في الفترة ما بين 29 يونيو/ حزيران و2 يوليو/ تموز الحالي. وكتب عنها موقع يوريك أليرت.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2حروب 2023 تضع الأمن الغذائي العالمي على المحك.. ما علاقة المناخ؟list 2 of 2الميكروبات.. هل تؤمّن الغذاء للبشر في المستقبل؟end of list متى يبدأ الأداء المعرفي بالانخفاض؟

والأداء المعرفي هو العمل العقلي أو عملية اكتساب المعرفة والفهم من خلال الفكر والخبرة والحواس، ويشمل جوانب مختلفة من الوظائف والعمليات الفكرية عالية المستوى مثل الاهتمام والذاكرة والإدراك وصنع القرار والتخطيط والتفكير والحكم والفهم واللغة والوظيفة البصرية المكانية، وأمور أخرى.

ويمكن أن يستمر الأداء المعرفي أو القدرة على التفكير في التحسن حتى منتصف العمر، ولكنه يبدأ عادة في الانخفاض بعد سن 65 عاما. وإلى جانب التدهور المعرفي المرتبط بالشيخوخة، يمكن أيضا أن تتطور حالات أكثر خطورة مثل الخرف.

يقول الباحثون إن اتباع نظام غذائي صحي (نظام غذائي غني بالأطعمة النباتية التي تحتوي على مستويات عالية من مضادات الأكسدة والدهون الأحادية وغير المشبعة) يمكن أن يدعم صحة الدماغ عن طريق تقليل الإجهاد التأكسدي وتحسين تدفق الدم إلى الدماغ.

لاحظ باحثون أن الاختلافات الطفيفة في النظام الغذائي بمرحلة الطفولة قد تحدد الأنماط الغذائية التي يتبعها الفرد في الفترات اللاحقة من عمره (بيكسلز) تتبُّع النظام الغذائي سبعة عقود

ويضاف البحث إلى مجموعة متزايدة من الأدلة على أن اتباع نظام غذائي صحي يمكن أن يساعد في الوقاية من مرض ألزهايمر والتدهور المعرفي المرتبط بالتقدم في العمر. وبينما ركزت معظم الأبحاث السابقة عن هذا الموضوع على عادات الأكل للأشخاص في الستينات والسبعينات من أعمارهم، فإن الدراسة الجديدة هي الأولى التي تتتبع النظام الغذائي والقدرة المعرفية طوال العمر؛ من عمر 4 إلى 70 عاما.

واستخدم العلماء في البحث الجديد بيانات من 3059 شخصا في المملكة المتحدة سُجلوا كأطفال في دراسة تسمى المسح الوطني للصحة والتنمية. وقدم أعضاء المجموعة التي تسمى "مجموعة المواليد البريطانية عام 1946″، بيانات عن المدخول الغذائي والنتائج المعرفية وعوامل أخرى عبر الاستبيانات والاختبارات على مدار أكثر من 75 عاما.

نتائج الدراسة

وبتحليل المدخول الغذائي للمشاركين في خمس نقاط زمنية ودراستها مقابل قدراتهم المعرفية في سبع نقاط زمنية، وجد الباحثون أن جودة النظام الغذائي كانت مرتبطة ارتباطا وثيقا بالقدرة المعرفية. فعلى سبيل المثال، حافظ نحو 8% فقط من الذين اتبعوا نظاما غذائيا غير صحي على قدرة إدراكية عالية، في مقابل نحو 7% فقط من الذين اتبعوا نظاما غذائيا صحيا عانوا من قدرات معرفية منخفضة بمرور الوقت مقارنة بأقرانهم.

وبينما شهد معظم الناس تحسنا مطردا في نوعية نظامهم الغذائي طوال فترة البلوغ، لاحظ الباحثون أن الاختلافات الطفيفة في جودة النظام الغذائي في مرحلة الطفولة قد تحدد الأنماط الغذائية التي يتبعها الفرد في الفترات اللاحقة من عمره؛ للأفضل أو للأسوأ. وقالت كيلي كارا الحاصلة على درجة الدكتوراه من كلية جيرالد جي ودوروثي آر فريدمان لعلوم وسياسات التغذية بجامعة تافتس: "يشير هذا إلى أن المدخول الغذائي في الحياة المبكرة قد يؤثر في قراراتنا الغذائية في وقت لاحق من الحياة، وترتبط التأثيرات التراكمية للنظام الغذائي بتطور قدراتنا المعرفية".

ولتقييم جودة النظام الغذائي، استخدم الباحثون مؤشر الأكل الصحي لعام 2020 الذي يقيس مدى توافق النظام الغذائي للشخص مع المبادئ التوجيهية الغذائية للأمريكيين 2020-2025 (2020-2025 Dietary Guidelines for Americans). ولوحظ أن المشاركين الذين حافظوا على أعلى القدرات المعرفية مع مرور الوقت مقارنة بأقرانهم يميلون لتناول المزيد من الأطعمة الموصى بها مثل الخضراوات والفواكه والبقوليات والحبوب الكاملة وكميات أقل من الصوديوم والسكريات المضافة والحبوب المكررة.

مقالات مشابهة

  • روان مسعد تكتب: في الصيف.. حقا العالم علمين
  • نصائح فعّالة لتثبيت رائحة العطر في فصل الصيف لأطول فترة ممكنة
  • طرق طبيعة لسد الشهية وتقليل كميات الطعام
  • القبض على طاهي محترف احتال على موسوعة «جينيس» في غانا
  • رد فعل مفاجئ من طفلة بعد رؤية والدها بدون لحية.. فيديو
  • أطول المحافظين بقاءً.. مَن هو اللواء محمد الزملوط؟
  • سالم تبوك.. عندما يتحول التشجيع الكروي إلى شغف لتوثيق "اللحظات التاريخية"
  • "كيف صنع العالم الغرب؟"
  • لغز العمر المديد: لماذا تعيش النساء عمرا أطول من الرجال؟
  • كي تبقى حاد الذهن فترة أطول.. تناول نظاما غذائيا صحيا الآن