القاهرة الإخبارية: قوات الاحتلال تمنع دخول الشاحنات لقطاع غزة
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال همام مجاهد، مراسل قناة القاهرة الإخبارية من معبر رفح، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ الأول من أكتوبر الجاري، تمنع دخول أي شاحنات أو قوافل مساعدات إلى قطاع غزة.
وأضاف «مجاهد»، خلال مراسلته للقناة، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي حتى وإن وافقت على دخول الشاحنات، فلا تسمح إلا بدخول عدد محدود منها، وتمنع كل ما يوجد من قافلات وشاحنات للمساعدات التي تكتظ بها مدن رفح المصرية والشيخ زويد والعريش.
وتابع: «في سبتمبر الماضي وصل إلى قطاع غزة 100 شاحنة فقط، أي أقل من خُمس ما تحتاج إليه غزة في اليوم الواحد، كما أن معبر كرم أبوسالم يعمل لمدة يومين إلى 3 أيام، وبالتالي هناك محدودية في المساعدات التي تصل إلى قطاع غزة».
وواصل: «برغم التقارير الدولية وما يرصده المراسلين من أن قطاع غزة يعاني مأساة فيما يتعلق بالمساعدات الإنسانية، إلا أن قوات الاحتلال تمنع دخول أي مساعدات إلى القطاع، وفيما يتعلق بالقصف لا تزال قوات الاحتلال مستمرة في تنفيذ عملياتها».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إسرائيل الاحتلال الإسرائيلي الشيخ زويد رفح المصرية قوافل مساعدات معبر كرم أبوسالم معبر رفح قوات الاحتلال قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
ترامب لا يستبعد إرسال قوات أمريكية إلى غزة: سنفعل ما هو ضروري
لم يستبعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال المؤتمر الصحفي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إرسال قوات أمريكية للمساعدة في تأمين غزة، قائلًا إن الولايات المتحدة ستتولى ملكية قطاع غزة.
ترامب: سنوفر آلاف فرص العمل في غزةوقال «ترامب»، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء الإسرائيلي أذاعته قناة «القاهرة الإخبارية»، عندما سُئل عما إذا كان على استعداد لإرسال قوات أمريكية لملء الفراغ الأمني في غزة: «فيما يتعلق بغزة، سنفعل ما هو ضروري، وإذا كان ذلك ضروريًا، فسنفعل ذلك، سنتولى الجزء الذي سنطوره».
وأكد أن خطته للسيطرة على قطاع غزة من شأنها أن تخلق الآلاف والآلاف من فرص العمل، وستكون شيئًا يمكن للشرق الأوسط بأكمله أن يفخر به.
خطة «ترامب» لقطاع غزةوتحدث الرئيس الأمريكي عن خطته لقطاع غزة، قائلًا إنه يريد تحويل قطاع غزة إلى «مكان جميل ودولي رائع»، مضيفًا: «يجب أن يمر قطاع غزة بمرحلة إعادة الإعمار وأن يسكنها نفس الأشخاص».
وأضاف: «أرى وضع ملكية طويل الأمد، وأرى أنه سيجلب استقرارًا كبيرًا لهذا الجزء من الشرق الأوسط، وربما المنطقة بأكملها، سنقوم بتسوية الموقع والتخلص من المباني المدمرة، وننشئ تنمية اقتصادية من شأنها أن توفر أعدادًا غير محدودة من الوظائف والإسكان لسكان المنطقة، ونقوم بعمل حقيقي، ونفعل شيئًا مختلفًا».