عمرو مصطفى: ألحاني القادمة من أصوات الرياح والماء والشجر
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف الفنان والملحن عمرو مصطفى، عن طبيعة الأعمال الفنية والمشاريع الموسيقية التى يعمل عليها خلال الفترة المقبلة.
وأكد الفنان عمرو مصطفى أنه يستعد لعدد من الأعمال الموسيقية ذات طابع مختلف، تعكس نقاء الطبيعة والإلهام بها.
ونشر الفنان عمرو مصطفى على صفحته الشخصية على موقع تبادل الصور والفيديو "إنستجرام"، صورة له وسط الطبيعة ليشارك بها جمهوره.
وعلق الفنان عمرو مصطفى على الصورة "كل لحظة وسط الطبيعة هي فرصة لاكتشاف ألحان جديده فى كل صوت من حولي".
وتابع الفنان عمرو مصطفى "كل صوت من حولي سواء كان صوت الماء المتدفق أو الرياح بين الأشجار، هو جزء الموسيقي التي أعمل عليها الآن".
وإختتم الفنان عمرو مصطفى المنشور "ترقبوا قريباً أعمال موسيقية تعكس نقاء الطبيعة وجمال الإلهام".
يشار أن الفنان عمرو مصطفى أحدث الكثير من الجدل، خلال الفترة الأخيرة بالوسط الفني، وذلك بعد الخلافات والتصريحات التي يهاجم فيها أبناء مجاله فى الموسيقي والمطربين، وهو ما اضطر بعضهم مثل الشاعر تامر حسين والملحن عزيز الشافعي فى الرد عليه.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الفنان عمرو مصطفى عمرو مصطفى الحان عزيز الشافعى تامر حسين خلافات عمرو مصطفى الفنان عمرو مصطفى
إقرأ أيضاً:
الأربعاء.. تأبين الفنان التشكيلي مصطفى الفقي بجاليري ضي الزمالك
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ينظم جاليري ضي الزمالك برئاسة الناقد التشكيلي هشام قنديل، فى السابعة من مساء الأربعاء المقبل، حفل تأبين للفنان التشكيلى الدكتور مصطفى الفقى، الراحل عن عالمنا قبل أيام.
يحضر التأبين كبار الفنانين التشكيليين والنقاد، مع استعراض لأبرز المحطات الهامة فى تاريخ الفنان الكبير الراحل ودوره المؤثر فى الترويج للفن المصري والتأثير فى الفن العربي.
وقال الناقد التشكيلي هشام قنديل إن الحركة التشكيلية المصرية والعربية فقدت أحد أهم روادها ورموزها الأصلاء البارزين البعيدين كل البعد عن الظهور الزائف، مؤكدا أن الدكتور مصطفى الفقى أحد العلامات المهمة في تاريخ الفن التشكيلي المصري المعاصر.
كان الدكتور مصطفى الفقي أستاذا بكلية الفنون، ساهم في الحركة التشكيلية والثقافية لأكثر من نصف قرن فنانًا ومنظرًا ومعلمًا للفن، ومن أهم مساهماته مشاركته في بينالي القاهرة الدولي وبينالي الشارقة الدولي، كما عمل في كل من الكويت والسعودية ويعتبر من مؤسسي الحركة التشكيلية في البلدين، وله تلاميذ منتشرون نهلوا من فنه وعلمه بمختلف بلدان الوطن العربي.
اتخذ الفقي من التراث المصري، موضوعًا أساسيًا لكل أعماله الفنية بخاماتها المتنوعة من رسم وتصوير ليعيد تشكيل عناصر لوحاته، وكان على رأس العديد من لجان التحكيم فى المهرجانات التشكيلية العربية ومسابقاتها التي نظمها أتيليه العرب للثقافة والفنون خلال السنوات الماضية، بخلاف معارضه المتوالية التى استضافتها قاعات جاليري ضي.