مفاجأة عن سبب استبعاد الحوامل من مسابقة الـ30 ألف معلم
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
فجر الإعلامي الدكتور محمد الباز، مفاجأة عن سبب استبعاد الحوامل من مسابقة الـ30 ألف معلم، قائلا: إن القرار الأخير باستبعاد أصحاب الوزن الزائد والحوامل من مسابقة الـ30 ألف معلم، أغضب المعلمين بشكل كبير، وبعضهم توقفت حياته.
مسابقة الـ30 ألف معلم
وأضاف الباز، خلال تقديم برنامج "آخر النهار" المذاع عبر فضائية "النهار"، أن المعلمين اجتازوا الاختبارات وفقًا للشروط المعلنة، ثم فوجئوا بشروط جديدة تعلق التعاقد مع الحوامل وأصحاب الوزن الزائد.
ولفت إلى أن أحد المطلعين على هذا الملف أخبره أن سبب استبعاد الحوامل، هو أن الفائزين في المسابقة يحصلون على عقود لمدة سنة، وليس تعيين دائم، لذا إذا كانت المرأة حاملًا ستضيع مدة كبيرة من السنة في إجازة الوضع، فجاء القرار بتعليق عقدها،وبعد أجازة الوضع تتعاقد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مفاجأة سبب استبعاد الحوامل مسابقة الـ30 ألف معلم
إقرأ أيضاً:
معلم يترك التدريس لاكتشاف 400 عام من الفن المعماري في القطيف والمملكة .. فيديو
القطيف
أصدر الباحث العمراني إسماعيل هجلس الموسوعة الصورية الأولى من نوعها بعنوان “ملامح وطن”، والتي توثق 400 عام من الفن المعماري في محافظة القطيف ومناطق أخرى في المملكة.
وجاء هذا الإصدار بعد جولات ميدانية استمرت لسنوات بعد أن قرر ترك التدريس لتوثيق الفن المعماري، حيث قام هجلس بتوثيق الأحياء القديمة والعريقة في القطيف، بما في ذلك أبوابها وأروقتها وبيوتها وأسقفها.
وفي تقرير عبر قناة” الراصد” أكد أن الموسوعة تستعرض تفاصيل البيوت القديمة التي تعود إلى 400 عام، مع التركيز على مواد البناء التقليدية وارتباط الأجيال بتراثهم. كما يتطرق الكتاب إلى مفردات البناء مثل الأقواس ووظائفها، وارتباط الفنان التشكيلي بالتراث.
ويهدف هجلس من خلال ملامح وطن إلى تقديم كتاب أكاديمي سهل وبسيط يخاطب الأجيال الحالية والمتحدثين باللغة الإنجليزية، لنقل التاريخ العمراني للمنطقة إليهم.
واستغرق العمل على الموسوعة حوالي سنة ونصف، شملت التوثيق الفوتوغرافي وجمع المعلومات الميدانية من كبار السن وأهل الخبرة، بالإضافة إلى البحث في الكتب التاريخية.
وأوضح أن العمارة في القطيف، وبالأخص في مبانيها القديمة تعبر بشكل خاص عن أهلها، لافتًا إلى أنه يستخدم في العمارة القطيفية مواد البناء المحلية، تتمتع بخاصية الامتصاص، حيث تختزن فيها المياه المكثفة من الرطوبة، فتعمل على تقليل درجات الحرارة المرتفعة، داخل الحجرات المظلة.
يُذكر أن إسماعيل هجلس، المولود عام 1965، عمل معلمًا للتربية الفنية لمدة 25 عامًا، وهو متخصص في تحسين خط اليد، وتعليم الخط العربي، والنحت على الحجر، والتصوير الفوتوغرافي، والتوثيق التاريخي العمراني، وفن الزخرفة الإسلامية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/Ck3tz4fiBYwQYCK1.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/gpEw9Xl3p-y8sNfQ.mp4