مركز الملك سلمان للإغاثة يواصل تنفيذ المرحلة الرابعة من مشروع دعم الأمن الغذائي للاجئين السوريين في مخيم الزعتري بالأردن
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
المناطق_واس
واصل مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية تنفيذ المرحلة الرابعة من مشروع دعم الأمن الغذائي للاجئين السوريين في مخيم الزعتري بالمملكة الأردنية الهاشمية بالتعاون مع برنامج الأغذية العالمي.
أخبار قد تهمك مركز الملك سلمان للإغاثة يوقّع اتفاقية تعاون مشترك لإنشاء وتجهيز المركز الطبي التشخيصي في السودان 29 سبتمبر 2024 - 7:11 مساءً مركز الملك سلمان للإغاثة يوقع اتفاقية تعاون مشترك لتمكين المرأة اليمنية في مشاريع الطاقة المتجددة 29 سبتمبر 2024 - 6:30 مساءً
وأشاد محافظ محافظة المفرق فراس أبو الغنم في زيارة ميدانية قام بها للمخيم بالجهود الإغاثية والإنسانية التي تقدمها المملكة العربية السعودية عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لمساعدة اللاجئين السوريين القاطنين في المخيم.
ويأتي ذلك في إطار سلسلة المشاريع الإغاثية والإنسانية التي تنفذها المملكة عبر المركز لدعم اللاجئين السوريين وتحسين ظروفهم المعيشية في مختلف بيئات اللجوء.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: مركز الملك سلمان للإغاثة مرکز الملک سلمان للإغاثة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية: الاحتلال يواصل تنفيذ سياسات التهجير القسري والضم
حذرت وزارة الخارجية الفلسطينية من المخططات العدوانية التي يُعدّها الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني، مع تصاعد جرائمه وانتهاكاته، لا سيما في قطاع غزة وشمال الضفة الغربية المحتلة، من خلال مواصلة تنفيذ سياسات التهجير القسري والضم.
وطالبت في بيان، المجتمع الدولي بتوفير الحماية للشعب الفلسطيني، بعد ما تعرض له خلال عام ونصف من جرائم حرب، وما خلّفته من مجازر جماعية وتهجير قسري في معظم المحافظات المستهدفة.حي تل السلطانوأكدت الخارجية الفلسطينية أن ما تشهده مدينة رفح خاصة حي تل السلطان من عمليات هدم وإخلاء قسري، إلى جانب توسيع الاحتلال لجريمة هدم المنازل والمباني في جنين وطولكرم بالضفة الغربية، إضافة إلى جرائم القتل والإعدامات الميدانية والتغيير الديموغرافي القسري، كلها أدلة دامغة على مخططاته التوسعية القائمة على التهجير والضم.
أخبار متعلقة خلال أسبوع.. انتزاع 551 لغمًا عبر مشروع "مسام" في اليمنسوريا: ارتفاع ضحايا قصف الاحتلال على ريف درعا إلى 7 شهداءوأشارت إلى أن غياب المحاسبة الدولية للاحتلال بصفتها قوة احتلال، يشجعها على التمادي في تنفيذ مخططاتها الاستعمارية التوسعية، مما يقوض فرص تطبيق حل الدولتين ويدفع نحو مزيد من التصعيد وعدم الاستقرار.