مراسل «القاهرة الإخبارية»: الاحتلال الإسرائيلي دمر مربعات سكنية في حي السلطان
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
قال بشير جبر، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من خان يونس، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي فتحت النار على المواطنين بقطاع غزة، ولا زال يسمع دوي الانفجارات في مدينة رفح الفلسطينة، وهي ناجمة عن القصف المدفعي المتواصل تجاه المنطقة الشرقية للمدينة، والتي تتعرض منذ 6 مايو الماضي مع بدء العملية العسكرية على رفح الفلسطينية، إلى قصف متصاعد من المدفعية والطائرات الحربية الإسرائيلية.
وأضاف «جبر»، خلال مراسلته لقناة القاهرة الإخبارية، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي، دمرت مربعات سكنية في منطقة حي السلطان الذي يقع في حي المنطقة الغربية لرفح الفلسطينية، إلى جانب ذلك شنت الطائرات الحربية الإسرائيلية غارات استهدفت منزلا في مخيم البريج في المحافظة الوسطى ما أدى إلى ارتقاء شهيدتين وإصابة عدد آخر من المواطنين بجراح متفاوتة الخطورة.
وأكد مراسل قناة القاهرة الإخبارية، أن الآليات الحربية الإسرائيلية قصفت مخيم النصيرات، الأمر الذي أدى إلى سقوط شهيدة وإصابة آخرين، متابعًا: «في مدينة غزة شنت الطائرات الحربية مجموعة من الغارات استهدفت منزلا في جباليا شمال قطاع غزة، حتى اللحظة تم الإعلان عن استشهاد فلسطيني وإصابة آخرين بجراح متفاوتة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاحتلال قطاع غزة الغارات الإسرائيلية رفح الفلسطينية القاهرة الإخباریة
إقرأ أيضاً:
الأردن تُدين قصفَ قوات الاحتلال الإسرائيلي بلدة كويا السورية
أدانت الحكومة الأردنية بأشدّ العبارات قصفَ قوات الاحتلال الإسرائيلي بلدة كويا غربيّ درعا في سوريا، مما أسفر عن مقتل وإصابة عدد من الأشخاص.
وأكدّ الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية الأردنية السفير سفيان القضاة، رفض الأردن المطلق، واستنكارها للاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة على أراضي الجمهورية العربية السورية.
أخبار متعلقة قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل ثمانية فلسطينيين في الضفة الغربيةاستشهاد فلسطيني في القدس المحتلة وإصابة 3 في مدينة جنينوعدَّ السفير القضاة ذلك خرقًا للقانون الدولي، وانتهاكًا صارخًا لسيادة ووحدة سوريا، وتصعيدًا خطيرًا لن يسهم إلا بمزيد من الصراع والتوتر في المنطقة، وخرقًا واضحًا لاتفاقية فك الاشتباك للعام 1974 بين إسرائيل وسوريا، مُحذّرًا من مغبة تفجّر الأوضاع في المنطقة، ومُجددًا التأكيد على وقوف الأردن مع سوريا والمحافظة على أمنها واستقرارها وسيادتها.