تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

احتفلت الرهبنة الكرملية بمصر، بعيد القديسة تريزا الطفل يسوع، والوجه الأقدس، وذلك ببازيليك القديسة تريزا الطفل يسوع، بشبرا.

بدأ اليوم بالتطواف الاحتفالي بأيقونة، ورفات القديسة تريزا الطفل يسوع، بقيادة كشافة وادي النيل، ثم ترأس الأب أنطونيوس إسكندر، المفوض العام للرهبنة الكرملية بمصر، صلاة القداس الإلهي الاحتفالي.

شارك في الصلاة المطران كريكور أوغسطينوس كوسا، أسقف الإسكندرية للأرمن الكاثوليك، والدكتور الأب ريمون جرجس، الزائر العام للرهبنة الفرنسيسكانية، والمونسينيور أنطوان توفيق، نائب مطران الكنيسة اللاتينية بمصر.

شارك أيضًا عدد من الآباء الكهنة، والرهبان والراهبات، كما ألقى الأب أنطونيوس إسكندر عظة الذبيحة الإلهية بعنوان "مسيرة روحية مع تريزا".

وفي نهاية الاحتفال، شكر المفوض العام للرهبنة الكرملية بمصر جميع المشاركين في القداس الإلهي، معبرًا عن امتنانه لجميع من أرسلوا برقيات التهنئة بالعيد، ثم منح المطران كوسا البركة الرسولية الختامية للحاضرين، برفات القديسة تريزا الطفل يسوع

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: أقباط أقباط الإرثوذكس القدیسة تریزا الطفل یسوع

إقرأ أيضاً:

بري يفتح باب التسوية الرئاسية... وقمة روحية في بكركي

كتبت" الاخبار": الحدث الداخلي الابرز، اللقاء الثلاثي الذي عقِد في عين التينة وضم رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس الحكومة نجيب ميقاتي والنائب السابق وليد جنبلاط.وعلمت «الاخبار» أن اللقاء جاء نتيجة تنسيق مزدوج، الأول داخلي بين بري وميقاتي وجنبلاط، والثاني بين بري وقطر ومصر. وهدفت الصورة الثلاثية إلى إيصال عدة رسائل للداخل والخارج، أهمها أن الأولوية اليوم هي لوقف إطلاق النار قبلَ أي شيء، وبعدَ ذلك، يبدأ البحث في الإنتخابات الرئاسية وبقية الملفات الداخلية. ويبدو ان رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل ليس بعيدا عن مقاصد الاجتماع. علما انه يناقش مع الرئيسين بري وميقاتي مسألة عودة وزراء التيار الى حضور جلسات الحكومة نظراً للوضع الطارئ الذي يعيشه لبنان.   وتقول مصادر متابعة ان هناك فرصة لإبرام تسوية لا تُغضب أحداً وتفضي إلى ملء الفراغ الرئاسي وتشكيل حكومة تعكس الواقع اللبناني كما هو، وليس كما ترغب به الدول الراعية للعدوان الاسرائيلي، وهو ما تدعو اليه قوى لبنانية تامل ان يجهز جيش الاحتلال على حزب الله بصورة نهائية. وهؤلاء، يتناغمون مع طروحات غربية، بينها ما ذكره الفرنسيون عن الحاجة الى تطبيق القرار 1559. وكشفت المصادر أن «بري لم يعد متمسكاً بمبدأ الحوار كمدخل لانتخاب رئيس، لكنه يشترط موافقة أكثر من 86 نائباً للدعوة الى جلسة انتخاب الرئيس، لتشكيل ما يشبه الاجماع الوطني». وأكدت المصادر أن باسيل ليس بعيداً عن هذا الجو، لكنه يعارض انتخاب قائد الجيش جوزف عون الذي ترشحه السعودية إلى جانب زياد بارود او عصام سليمان؟ علما ان باريس «دخلت على خط الوساطة مع الرياض للضغط على معراب للسير في التسوية». ومن المفترض أن يزور ميقاتي بكركي للإجتماع بالبطريرك بشارة الراعي، وسطَ معلومات عن تحضير بكركي لقمّة روحية قريباً تواكب الحراك الداخلي.   وكشفت مصادر مطلعة أن «جهات عربية، تحديداً قطر، أكدت للرئيس بري أنها وغيرها من الدول العربية، لا تقبل بأي محاولة لعزل الطائفة الشيعية أو استغلال الوضع القائم لفرض معادلة غالب ومغلوب». بينما أكدت أوساط سياسية على صلة بمجريات ما يحدث أن «الجهد الأكبر ينصب على هدف وقف إطلاق النار لمنع الإجتياح البري الذي يُمكن أن يؤدي الى انفجار المنطقة، في موازاة العمل على تفاهم سياسي يعيد التوازن الداخلي ويحفظ الحد الأدنى من الدولة في لحظة إختلال التوازن الاستراتيجي».  

مقالات مشابهة

  • العائلة الفرنسسكانية في عمان تحتفل بعيد القديس فرنسيس
  • بري يفتح باب التسوية الرئاسية... وقمة روحية في بكركي
  • من واقع مسلسل «تيتا زوزو».. كيف تتجنب الغيرة بين الأشقاء؟
  • وفد الرهبنة الفرنسيسكانية يزور البابا تواضروس الثاني
  • البابا تواضروس الثاني يستقبل وفدا من الرهبان الفرنسيسكان
  • الرهبنة الكرملية بمصر تستقبل المهنئين بعيد القديسة تريزا الطفل يسوع
  • الكنيسة الإنجيلية تحتفل بمرور 125 سنة على تأسيس مستشفى تابعة لها في طنطا
  • هلا رشدي تحتفل بعيد ميلادها الـ 34 بإطلالة ساحرة على إنستجرام وتحقق نجاحات فنية مبهرة
  • المطران كلاوديو يترأس قداس اليوم الثامن من تساعية القديسة تريزا بشبرا