“الزادمة” يبحث مع رئيس مصلحة أملاك الدولة توفير مواقع لمشاريع استثمارية في الجنوب
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
الوطن|متابعات
اجتمع نائب رئيس الحكومة الليبية، سالم الزادمة، اليوم، بمكتبه في بنغازي مع رئيس مصلحة أملاك الدولة الليبية، عبد المنعم اغليو، لبحث عدد من المواضيع المتعلقة بأملاك الدولة، خاصة في مناطق الجنوب. تم استعراض خطة المصلحة لحصر المواقع التابعة لها والإجراءات المتخذة لحمايتها من التعديات.
كما ناقش اللقاء، الذي حضره علي السنوسي، رئيس ديوان مجلس الوزراء للمنطقة الجنوبية، ومدير مكتب رئيس المصلحة فتحي المقرحي، مقترح تخصيص مواقع لإقامة مشاريع خدمية واستثمارية في الجنوب، بهدف تعزيز التنمية البشرية وجذب الاستثمارات.
تم الاتفاق على عقد اجتماع موسع قريبًا وزيارة ميدانية لمناطق الجنوب لتنفيذ هذه المقترحات واعتماد مخططات جديدة تساهم في إنشاء مشاريع استثمارية وخدمية تخدم المواطنين وتوفر فرص عمل. كما تم التطرق إلى دعم فروع المصلحة في الجنوب وتوفير احتياجاتها للقيام بدورها المنوط بها.
الوسوم#بنغازي #مصلحة أملاك الدولة الحكومة الليبية ليبيا مناطق الجنوب
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: بنغازي مصلحة أملاك الدولة الحكومة الليبية ليبيا مناطق الجنوب
إقرأ أيضاً:
عبد الواحد النور يكشف لـ”التغيير” موقفه من الحكومة المدنية في مناطق سيطرة الدعم السريع
كشف النور لـ”التغيير” عن لجوء 10 آلاف جندي يتبع للقوات المسلحة إلى مناطق سيطرة الحركة بينهم 100 ضابط عظيم بعضهم في رتبة فريق
التغيير: نيروبي: أمل محمد الحسن
قطع رئيس حركة جيش تحرير السودان عبد الواحد محمد أحمد النور، رفض حركته تكوين حكومة مدنية في مناطق سيطرة الدعم السريع، كاشفا عن دعوتهم عبر الجبهة المدنية – التي يعملون على تكوينها – إلى وقف الحرب وتكوين حكومة مدنية تحمل شرعية الثورة وتحقق أهدافها.
وقال في حوار فيديو منشور على منصات “التغيير” إن الجبهة المدنية تشمل جميع المكونات السياسية والمدنية عدا حزب المؤتمر الوطني المحلول وواجهاته.
واتهم رئيس حركة جيش تحرير السودان حكومة بورتسودان بالسعي نحو الانفصال عبر عزلهم للأغلبية الساحقة من السودانيين عبر صك عملة منفصلة حولت الأموال في يد أغلبية المواطنين لورق بلا قيمة.
وأضاف: حرمت حكومة بورتسودان أعدادا كبيرة من المواطنين من الامتحانات والتعليم وهو حق لجهة انهم يقطنون في مناطق سيطرة جهة هم غير متفقين معها.
وأعرب النور عن استغرابه من حرمان حكومة بورتسودان المواطنين خارج مناطق سيطرتهم من الإغاثة الإنسانية في الوقت الذي لا تقدم لهم الدولة شيئا، وقال: “قاتلنا نظام البشير طوال سنوات لكن الإغاثة لم تتوقف مطلقا”.
وأَضاف النور إنه قاتل البرهان وحميدتي ومليشيات أخرى في عهد حكومة البشير القاسية التي نفذت إبادة جماعية ومارست حربا ضد الإنسانية لكن الإغاثة لم تتوقف، متهما الجيش والدعم السريع بتوجيه حربهما ضد المجتمعات، وتساءل: “هل الطرفين آخر حاجة في عقلهم هو المواطن السوداني؟.”
وكشف النور لـ”التغيير” عن لجوء 10 آلاف جندي يتبع للقوات المسلحة إلى مناطق سيطرة الحركة بينهم 100 ضابط عظيم بعضهم في رتبة فريق، مشيرا إلى أنه قام بتسليمهم لمناطق سيطرة الجيش بعد نزع سلاحهم فيما استجاب لطلبات البعض بإيصالهم إلى مناطق أخرى.
كما كشف رئيس حركة جيش تحرير السودان عن سيطرة قواته على مناطق نيرتتي لأول مرة، كما تمددت مناطق سيطرتهم في طويلة وقولو وروكيرو بعد انسحاب الجيش والدعم السريع منها.
وتابع في حواره مع “التغيير” إنه حارب الدولة منذ العام 2002 ولكن التحدي الذي تواجهه الحركة الآن متمثلا في الأمواج البشرية التي لجأت إلى مناطقهم طلبا للأمان يعتبر الأكبر، فيما لا تملك الحركة قدرة تقديم الغذاء والدواء والمأوى لهم.
الوسومالسودان المساعدات الانسانية حرب الجيش والدعم السريع عبدالواحد محمد نور