الأمير تركي بن طلال: مشروع السودة سيشمل رجال ألمع ويغطي مساحة 620 كم²
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
الرياض
أعلن الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز، أمير منطقة عسير، عن تفاصيل مشروع السودة الذي يعد إحدى المبادرات التنموية الهامة في المنطقة، حيث سيشمل المشروع أيضًا منطقة رجال ألمع.
وقال الأمير تركي أن المشروع يمتد على مساحة قدرها 620 كيلومتر مربع، تحتوي على مساحات مخصصة للبناء تصل إلى 12 كيلومتر مربع، بينما ستحافظ بقية المساحة على طبيعتها وأصالتها.
وأشار الأمير إلى أنه سيتم رفع إيقاف التصرف في المناطق المعنية، مما سيمكن من تنفيذ الخطط المعتمدة للمشروع وتطوير البنية التحتية.
كما أفاد الأمير تركي بأن المشروع سيمر بثلاث مراحل رئيسية، حيث من المتوقع أن تبدأ المرحلة الأولى في عام 2027، تليها المرحلة الثانية في عام 2029، على أن تُختتم المرحلة الثالثة في عام 2030.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأمير تركي بن طلال مشروع السودة منطقة عسير الأمیر ترکی
إقرأ أيضاً:
تفاصيل إنشاء محطة لوجستية بميناء الإسكندرية.. على مساحة 35 ألف متر مربع
شهد اللواء بحري نهاد شاهين، نائب وزير النقل للنقل البحري، توقيع عقد إنشاء وتطوير محطة لوجستية متكاملة الخدمات بميناء الإسكندرية.
وبحسب بيان ميناء الإسكندرية اليوم، فإن العقد أُبرم بين الهيئة العامة لميناء الإسكندرية وشركة مصر هولندا لخدمات الشحن والتفريغ «إدسكو»، ويتضمن إنشاء وتطوير البنية الفوقية وتشغيل محطة مخصصة لتداول وتخزين بضائع الصب الجاف النظيف على الرصيف البحري 85/3.
أهداف المشروع ومميزاتهوقال اللواء بحري أحمد عبد المعطي حواش، رئيس هيئة ميناء الإسكندرية، إن المشروع يهدف إلى:
زيادة الطاقة الاستيعابية لتداول وتخزين الحبوب والغلال بمعدل 5 ملايين طن سنويًا. دعم رؤية القيادة السياسية بتحويل مصر إلى محور رئيسي للتجارة واللوجستيات في البحر المتوسط. تعزيز الترابط مع وسائل النقل متعدد الوسائط مثل النقل البري، النهري، والسكك الحديدية. رفع الطاقة التشغيلية لميناء الإسكندرية ليصبح أحد أهم مراكز النقل البحري واللوجستي في المنطقة، بطاقة استيعابية تصل إلى 120 مليون طن سنويًا. تفاصيل المشروع المساحة: 35 ألف متر مربع. طول الرصيف: 514 مترا طوليا. العمق: 15 مترا، ما يسمح بتراكي السفن حتى 70 ألف طن. بدأ التنفيذ: يونيو 2016. الانتهاء: ديسمبر 2022. إبرام عقد إنشاء وتطوير البنية الفوقية يناير 2025.رؤية مستقبلية
وأكدت إدارة ميناء الإسكندرية، أنه من المتوقع أن يسهم المشروع في تحويل ميناء الإسكندرية الكبير إلى مركز لوجيستي عالمي، يربط بين قارات إفريقيا، آسيا، وأوروبا، ويدعم الاقتصاد المصري عبر استيعاب حركة التجارة المتزايدة.