شاهد ما حدث لحوالي 100 فيل بحديقة حيوانات تعرضت لفيضانات مفاجئة في تايلاند
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- اجتاحت الفيضانات المفاجئة محمية شعبية للفيلة في شمال تايلاند الخميس، ما أجبر السلطات على إجلاء نحو 100 فيل.
ويظهر مقطع فيديو وصور مأسوية التُقطت في حديقة الفيلة الطبيعية بالقرب من مدينة شيانغ ماي، عشرات الفيلة تخوض المياه التي يصل عمقها إلى مستوى البطن، بحثًا عن الأمان على أرض مرتفعة.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الحيوانات كوارث طبيعية
إقرأ أيضاً:
اعتداء من سبع متعاطيات للمخدرات على فتاتين في سحاب / تفاصيل
#سواليف
تعرضت #فتاتان في منطقة ” #الرجم ” في #سحاب، يوم الخميس الماضي، لاعتداء وحشي من سبع #فتيات متعاطيات للمخدرات، مما أسفر عن إصابتهما بجروح بليغة وصدمة نفسية شديدة.
أوضحت والدة الفتاتين أن الأحداث بدأت بعد أن قرر ابنها إنهاء خطوبته من إحدى هؤلاء الفتيات، بعدما اكتشف أنها تتعاطى #المخدرات.
وبعد فترة، قامت الفتاة المخطوبة بالتعرف على مجموعة من الفتيات في المنطقة نفسها، مما أدى إلى تعميق تعاطيها للمخدرات بشكل أكبر.
وفي التفاصيل، أكدت الأم أن ابنتيها كانتا في زيارة لمنزل جدّهما في منطقة “الرجم”، حيث قابلت الفتاة المخطوبة في الشارع، وقامت بتوجيه #شتائم جارحة للابنة الصغرى، التي فضلت عدم الرد، ودخلت إلى المنزل.
مقالات ذات صلة ضباب كثيف في رأس منيف / فيديو 2025/01/31
وبعد لحظات، فوجئت الابنة الكبرى بهجوم عنيف من مجموعة الفتيات السبع داخل المنزل، حيث قمن بإلقاء الحجارة عليها وطعنها في ظهرها، ما أدى إلى فقدانها للوعي، وهي الآن في العناية المركزة في حالة خطيرة، حيث تعاني من تسرب السوائل إلى رئتيها.
وأضافت الأم أن الفتاة المخطوبة وفتاة أخرى أمسكتا بالابنة الصغرى، ثم وجهت الأخيرة لها طعنة في وجهها باستخدام مشرط، قائلة: “أنا ضربتك على اليمين حتى لا أتعرض للسجن لأكثر من ثلاثة أشهر، وبوضع الثوم على الجرح، لن يلتئم بسهولة.”
لم يتوقف الاعتداء عند هذا الحد، بل قامت إحدى الفتيات بإيذاء نفسها، واتهمت إحدى الضحيتين بالاعتداء عليها، مطالبًة بتسوية القضية وفق مبدأ “وحدة بوحدة، تنازلوا بتنازل.”
وأوضحت الأم أن ابنتها الصغرى تمر بحالة نفسية مأساوية، حيث تردد باستمرار: “رجعي لي وجهي كما كان”. وأكدت أن ابنتها تعرضت أيضًا للطعن في ظهرها، وأن الفتيات قاموا بنقع أدوات الجريمة في الثوم لتسريع تعفن الجروح
وأكدت الأم أن العائلة تمر بظروف معيشية صعبة، وهب بلا معيل ولا تستطيع تأمين العلاج اللازم لابنتيها.