صلاح عبد الله يتضامن مع الشعب اللبناني بهذه الكلمات (صورة)
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
حرص الفنان صلاح عبد الله، عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» عن تضامنه مع الشعب اللبناني، وذلك بعد تصاعد الأحداث وسقوط الكثير من الضحايا والشهداء نتيجة القصف الإسرائيلي.
وشارك صلاح عبد الله صورة عبر حسابه الرسمي على «فيسبوك»، معلقا عليها قائلا: «أكتر بلد رحتها وحبيتها وإشتغلت فيها مسرح وفيديو وسينما ولى فيها أحباب وأصدقاء أعتبرهم أهلي ولا أملك الآن غير الدعاء لها ولهم».
والجدير بالذكر، أن آخر أعمال صلاح عبد الله ظهوره كضيف شرف في مسلسل تيتا زوزو من بطولة النجمة إسعاد يونس الذي يعرض حاليا من خلال شاشة dmc، بالتعاون مع عدد كبير من النجوم، أبرزهم، ندى موسى، محمود البزاوي، حمزة العيلي، نور محمود، عايد عناني، إسلام إبراهيم، محمد الكيلاني، سمر علام، إيناس كامل، بسمة داوود، مجدي بدر، احمد عنان، جودي مسعود، تأليف محمد عبد العزيز وشيرين عادل.
وفي وقت سابق، وجه صلاح عبد الله، رسالة لـلفنان أحمد عزمي عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، وذلك بعد ناشد «عزمي» المنتجين بتوفير فرصة عمل له، والمشاركة في أعمال فنية.
وكتب صلاح عبد الله، عبر حسابه الرسمي على «فيسبوك» معلقا على مناشدة أحمد عزمي: «أدعم وبكل قوة زملائي الشطار المنسيين في إعلانهم باحتياجهم للعمل.. ليه؟! لإني مش بعتبر دا شكوى بل سعي لتذكير المنتجين والمخرجين والنجوم الكبار بيهم.. والسعي للرزق مطلوب ومستحب».
اقرأ أيضاًالفنانة الإيطالية إيزابيل أدرياني: أصول قصة «سندريلا» مصرية.. وأتمنى إنشاء مدرسة تمثيل في مصر
أبرز مشاهد عزاء زوجة الفنان إسماعيل فرغلي «صور»
الفرنسية «آن باريلود» تكشف عن سر نجاح الفنان آلان ديلون خلال مشواره الفني
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحداث لبنان التضامن مع لبنان الفنان صلاح عبد الله الفنان صلاح عبدالله دنيا صلاح عبدالله صلاح صلاح عبد الله صلاح عبد لله صلاح عبدالله صلاح عبدالله حبر سري عبدالله عبر حسابه الرسمی صلاح عبد الله
إقرأ أيضاً:
في ذكراه.. آخر كلمات صلاح منصور قبل وفاته
تحل اليوم ذكرى ميلاد واحدًا من رموز السينما المصرية عبر تاريخها، إنه الفنان صلاح منصور عمدة السينما المصرية، الذي ولد في 17 مارس عام 1923 بشبين القناطر.
مشوار صلاح منصور الفنييعد الفنان صلاح منصور أفضل من قدم دور العمدة في فيلم الزوجة الثانية بخلاف العديد من أدواره الرائعة التي تركها لنا في السينما المصرية.
بدأ حياته الفنية علي المسرح المدرسي عام 1938 أثناء دراسته وتخرج في معهد التمثيل عام 1947 ثم عمل محرراً في مجلة روز اليوسف عام 1940 ولم يكمل العمل فيها ثم أسس المسرح المدرسي مع ذكي طليمات وكون من زملاء دفعته فرقه المسرح الحر 1954.
كان أول أعماله في السينما دور صغير في فيلم غرام وانتقام مع يوسف وهبي وأنور وجدى واسمهان.
شارك بعدها في العديد من الأعمال ما بين السينما والمسرح والتلفزيون ومن أبرز أعماله الزوجة الثانية وعلى هامش السيرة وليل ورغبة وغيرها من عشرات الأعمال الناجحة وأخرج للمسرح كثيرا من المسرحيات منها عبدالسلام أفندى وبين قلبين واشترك في العديد من المسرحيات منها الناس اللي تحت و ملك الشحاتين و ياطالع الشجرة.
مناصب صلاح منصورشغل منصب مستشارا في إدارة التربية المسرحية بوزارة التربية والتعليم حتي وفاته وهو من الممثلين الذين إزدادو موهبة مع الزمن ففي الستينات جسد أدوارا معقدة بالغه الأهمية منها لن أعترف والشيطان الصغير والزوجه الثانية.
حصل على العديد من الجوائز فأول جائزة له كأحسن ممثل مصري إذاعي في مسابقة أجرتها إذاعة صوت العرب عام 1954. وفي عام 1963 حصل على جائزة السينما عن دوره في فيلم لن أعترف.
وفي عام 1966حصل علي وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى في عيد الفن.وفي أكتوبر 1978حصل على جائزة الدولة التقديرية من اكاديميه الفنون في الاحتفال بالعيد الفني.
قصة رحيل ابن صلاح منصورارتبط صلاح منصور، بالرئيس الراحل أنور السادات في واقعة مؤلمة، حيث مرض ابن الفنان واستدعت حالته جراحة عاجلة ببريطانيا، وكانت ستتكلف مبالغ مادية لا يملكها الفنان المصري القدير، وسافر الأب والولد على نفقة الدولة لإجراء الجراحة، مكث لفترة طويلة استدعت الحالة الصحية لتجديد فترة الإقامة، لكن الروتين الحكومي وقف حائلا وكان من الضروري سفر الفنان لبلدته، قبل إكمال العلاج، ولكن مع زيارة السادات لبريطانيا، حرص منصور على لقائه في السفارة وطلب منه مد فترة علاج ابنه، وهو ما وافق عليه السادات بعدما أحرجه قائلًا: "عندما يبرح الرئيس المكان ويتحرك الموكب الرسمي.. لا أحد يعرف أحدًا"، ولكن ابنه توفي بعد إجراء العملية، وواصل صلاح حزنه عليه لكنه لم يبتعد عن الفن حتى رحيله.
توفي الفنان في يوم الجمعة 19 يناير 1979 عن عمر يناهز 56 عاما بعدما دخل الي مستشفي العجوزه وكانت آخر كلماته لزوجته وابنه مجدي لا تبكوا فقد عشت عمري وانا اكره أن اري الدمع في عيونكم ولن احبها بعد موتي.