سرايا - أعلن وزير الدفاع في الحكومة الإسرائيلية يوآف غالانت، اليوم الجمعة 4102024 أن "إسرائيل لديها المزيد من المفاجآت في لبنان بعضها نفذناه وبعضها سننفذه قريبًا”.

وأضاف غالانت: "العملية في جنوب لبنان ستستمر حتى إزالة تهديد حزب الله”.

وفي وقت سابق نشر المتحدث بإسم الجيش الإسرائيلي عبر موقع "أكس” زاعماً ان القوات الإسرائيلية العاملة في جنوب لبنان تكشف على العشرات من الوسائل القتالية التي تركها حزب الله خلفه.



وزعم أفيخاي أدرعي، ان قوات لواء 188 مدرعات التابع نفذت خلال الأيام الماضية عمليات قتالية برية مركزة في جنوب لبنان حيث داهمت القوات بشكل خاص مجمعات إرهابية يتم تخبئتها وسط قرى مدنية.

كما وأضاف انه وفي إطار عملياتها في المنطقة خلال آخر 24 ساعة عثرت القوات على ذخائر وقاذفات صواريخ والصواريخ المضادة للدبابات والمقذوفات داخل بيت سكني له.


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

لبنان يعيّن قائدا جديدا للجيش ويقر تطويع 4500 جندي  

 

 

بيروت - عيّن مجلس الوزراء اللبناني الخميس 13مارس2025، مسؤولي الأجهزة الأمنية الرئيسية في البلاد، وأبرزها قيادة الجيش التي تولاها العميد رودولف هيكل، بموازاة إقرار تطويع 4500 جندي، في وقت تعزز القوات المسلحة انتشارها في جنوب لبنان بعد الحرب بين إسرائيل وحزب الله.

وإثر جلسة في القصر الرئاسي، تلا وزير الاعلام بول مرقص مقررات مجلس الوزراء، ومنها تعيين هيكل قائدا للجيش، وتسمية مدراء عامين لأجهزة الأمن العام والأمن الداخلي وأمن الدولة.

وقال مرقص إن "التعيينات في الجيش والأمن كانت وفق الخبرات والكفاءة"، في بلد يقوم نظامه على المحاصصة السياسية والطائفية ويعود منصب قائد الجيش فيه للطائفة المارونية.

وتدرّج هيكل (56 عاما) في مناصب عدة في الجيش حتى تعيينه مديرا للعمليات في حزيران/يونيو. وهو تولى في آذار/مارس 2023 مسؤولية قيادة قطاع جنوب الليطاني، وهي المنطقة حيث يعزز الجيش انتشاره منذ بدء تنفيذ اتفاق وقف النار بين حزب الله وإسرائيل في 27 تشرين الثاني/نوفمبر.

ويعد هيكل، المقرب من جوزاف عون الذي كان قائدا للجيش قبل انتخابه رئيسا للجمهورية في كانون الثاني/يناير، من القادة العسكريين الأكثر اطلاعا على الوضع الميداني في جنوب لبنان والمنطقة الحدودية مع إسرائيل، انطلاقا من مسؤولياته السابقة.

ووضع اتفاق وقف إطلاق النار الذي أبرم بوساطة أميركية، حدا للأعمال القتالية بين حزب الله واسرائيل. وهو نصّ على سحب الدولة العبرية قواتها من جنوب لبنان وانسحاب حزب الله الى شمال نهر الليطاني، أي على بعد نحو ثلاثين كيلومترا من الحدود، مقابل تعزيز انتشار الجيش اللبناني وقوات الأمم المتحدة (يونيفيل) في المنطقة.

ومع انقضاء المهلة الممدّدة لإنجاز الانسحاب الإسرائيلي في 18 شباط/فبراير، أبقت الدولة العبرية على قواتها في خمس مرتفعات استراتيجية تخولها الاشراف على مساحات واسعة على جانبي الحدود.

وأعلنت نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس الثلاثاء عن العمل دبلوماسيا مع لبنان واسرائيل من خلال ثلاثة مجموعات عمل لحل الملفات العالقة بين البلدين، من بينها الانسحاب من النقاط الخمس.

الى ذلك، وافق مجلس الوزراء الخميس على طلب وزارة الدفاع "استكمال تنفيذ تطويع 4500 جندي على ثلاثة مراحل (..)  لصالح الوحدات العسكرية المنتشرة في الجنوب".

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يشن غارات على مواقع لحزب الله جنوبي لبنان
  • لبنان يعيّن قائدا جديدا للجيش ويقر تطويع 4500 جندي  
  • بالفيديو.. شارع يجمع علم القوات اللبنانية وصورة قياديّ إيراني!
  • الحوثيون يعلنون استئناف هجماتهم على السفن الإسرائيلية في البحر الأحمر
  • القوات المسلحة تعلن استئناف حظر عبور السفن الإسرائيلية في البحرين الأحمر والعربي وباب المندب وخليج عدن
  • القوات المسلحة تعلن استئناف حظر عبور السفن الإسرائيلية
  • إتّفاق بين لبنان وإسرائيل... هذا ما يتضمّنه
  • وزير الثقافة بحث مع ريزا في الاوضاع
  • أورتاغوس: تدمير ترسانة حزب الله جنوب الليطاني جزء من الاتفاق
  • مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة في جنوب لبنان