شركات عائلية تبدي رغبتها في دخول منافسة شراء الأندية المطروحة للتخصيص
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
ماجد محمد
أوضحت مصادر في وزارة الرياضة أن قرار تمديد فترة استقبال طلبات المستثمرين المحليين والدوليين ورغبات التأهيل لشراء الأندية الرياضية الستة التي تم طرحها للتخصيص حتى 20 أكتوبر 2024، يعود للرغبة بزيادة عدد طلبات تأهيل المستثمرين، عقب إبداء عدد من الشركات رغبتها بالاستثمار، من بينها شركات عائلية، واحتياجها وقت إضافي لاستيفاء جميع المتطلبات.
وكانت مرحلة استقبال الرغبات وطلب التأهيل من المستثمرين للأندية الرياضية الستة وهي: (الزلفي، النهضة، الأخدود، الأنصار، العروبة، والخلود) قد انتهت يوم 19 سبتمبر الماضي.
وأفادت أنه إلى جانب تقدم عدد من الشركات المحلية للأندية الرياضية الـ 6، تم تمديد مرحلة استقبال طلبات التأهيل لإعطاء مجال أكبر للشركات، بعد إبداء عدد من الشركات العائلية رغبتها في الاستثمار، وذلك على هامش إحدى ورش العمل التي شاركت خلالها وزارة الرياضة.
وتمر عملية تخصيص الأندية الستة بعددٍ من المراحل إلى حين استكمال إغلاقها التجاري ونقل ملكيتها، وتمر انطلاقة المراحل باستقبال الرغبات وطلب التأهيل من المستثمرين عبر بوابة “المستثمرين” في موقع المركز الوطني للتخصيص، ويعقب ذلك استكمال مراجعة الطلبات، ثم انطلاق مرحلة تقديم العروض المالية والفنية من قبل الجهات التي تمت الموافقة عليها ومراجعتها وتقييمها، لتبدأ بعد ذلك عملية التفاوض الرسمية، واختيار أفضل العروض المقدمة، ثم الإعلان عن الجهات الاستثمارية المستحوذة على ملكية الأندية الستة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المستثمرين تخصيص الأندية وزارة الرياضة
إقرأ أيضاً:
???? احدى العمليات الأسطورية السودانية
العملية الإنتحارية لفتح كبرى النيل الأبيض المحتل بواسطة الجنجويد من اليوم الأول للحرب فى ١٥ أبريل ٢٠٢٣ و لثمانية عشر شهرا” و التى فتحت الطريق للمقرن و الدخول لغرب الخرطوم و تحرير كل غرب الخرطوم و توتى و الإندفاع جنوبا” ثم الإلتفاف شرقا” لتحرير كل مدينة الخرطوم تعد عملية بكل المقاييس عملية أسطورية تاريخية إعجازية تجلت فيها النفس العسكرية السودانية المتعشقة و المؤمنة حقيقة بالإستشهاد و نعيمه و ستكون عنوانا لمحاضرة و دروس فى الإقتحام المباشر تدرس فى الكليات العسكرية و فى المدارس المدنية بمادة التربية الوطنية فى طرق إنقاذ الأمم من الجنجويد و المرتزقة و الهجمات البربرية التى تحدث ،،،،
ثمانية عشر شاب فيهم المحترف العسكرى العقيد و المقدم و الملازم و الرقيب و فيهم المتطوع و منهم المجاهد و فيهم المحارب العاشق فى مجموعة تطوعت لفتح الكبرى و تعلم علما” يقينا” أن إرتكاز الكبرى كبير و منيع و أن الكبرى عرضه كله لا يتعدى الثمانية أمتار فلا مناورة و لا إختفاء فقط حمرة عين و رجالة و بسالة و فاصل متصل غير منقطع من الذخيرة المنهمرة من مقدمة ال الستة الأوائل الذين وقعت عليهم القرعة فالثمانية عشر كلهم أقسموا أن لا يرجع منهم واحد قبل فتح الكبرى و هزم الإرتكاز و تدميره و إبادة الأفراد فيه فتقدم الستة و نجحوا فى إبادة الإرتكاز و فتح الكبرى لأن الإثنى عشر خلفهم كانوا ملاصقين و مساعدين بدانات آربيجى فوق الرأس فأنفتح الكبرى و هرب كل الذين كانوا خلف الإرتكاز كعادتهم الجبناء الخائسون و إستشهد الستة الفى المقدمة كلهم ،،، و أنفتح المسرح كله المقرن و شارع النيل و توتى و جامعة السودان و الإستراتيجية و جنوبا” حتى الرميلة ،،و ستحرر الخرطوم كلها نتيجة هذه العملية ،،،
يجب أن تسطر هذه العملية و قد صورت لتعرض للسودانيين قاطبة كأحدى العمليات الأسطورية السودانية تلازم عملية تحرير الرهائن الأجانب بجبل بوما التى حدثت فى ١٩٨٣ بواسطة القوات المحمولة جوا” و المبررة بطائرات القوات الجوية الهليكوبتر و تدرس بالكليات العسكرية بالعالم ،،،
اللهم أرحم شهداؤنا و أدخلهم جناتك الفردوس و عجل بشفاء جرحانا و فك قيد أسرانا و أنصرنا على القوم الكافرين الأنجاس المناكيد ناس الحرية و التغيير و تأخر و الجنجويد المرتزقة أنك سميع مجيب دعوات الشعب الطاهر الظافر الشعب السودانى البطل ،،،
الفريق الركن.م المعز العتبانى