مجهولون يعتدون على مصور وصحفي بلجيكيين في بيروت خلال تغطيتهما الأحداث
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
قالت وسائل إعلام عربية وأجنبية، إن مجهولين اعتدوا في العاصمة اللبنانية بيروت، على مصور وصحفي بلجيكيين، خلال تغطيتها القصف الإسرائيلي على لبنان.
وتعرف روبين راميكرس، وستين دي سميت، إلى الضرب على يد مجهولين في بيروت، وتم نقلهما إلى المستشفى لتلقي العلاج.
ومنذ تكثيف الاحتلال عدوانه على الضاحية الجنوبية لبيروت، وجنوب لبنان في 23 أيلول/ سبتمبر، الماضي، استشهد أكثر من 1300 لبناني، بينهم نساء وأطفال.
والخميس، أعلن وزير الصحة في حكومة تصريف الأعمال فراس الأبيض، أن إجمالي عدد الشهداء في لبنان منذ بدء الحرب مع الاحتلال في 8 تشرين أول/ أكتوبر الماضي، بلغ 1974، يضاف إليهم 37 شهيدا، تم الإعلان عنهم مساء، ليتجاوز إجمالي الشهداء حاجز الألفين.
ومن بين الشهداء نحو 130 طفلا و265 امرأة، فيما أصيب نحو 10 آلاف شخص.
ونزح مليون شخص خلال أقل من ثلاثة أسابيع من الحملة الإسرائيلية، بحسب وزارة الصحة اللبنانية. وقالت إحدى الوكالات الإنسانية؛ إن الملاجئ في لبنان مكتظة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة عربية اللبنانية الاحتلال لبنان احتلال غزة حزب الله بلجيكا المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
رئيس الجامعة اللبنانية استقبل لجنة إعداد إرشادات الذكاء الاصطناعي في لبنان
استقبل رئيس الجامعة اللبنانية البروفيسور بسام بدران لجنة اعداد ارشادات الذكاء الاصطناعي في لبنان المؤلفة من عميد كلية الحقوق البروفيسور حبيب قزي والبروفيسورة لينا عويدات والبروفيسورة أودين سلوم والبروفيسور هيثم فضل الله والبروفيسورة منى الأشقر
وتسلم"إرشادات وأخلاقيات الذكاء الإصطناعي في لبنان نحو بناء مجتمع رقمي مستدام" وأثنى على جهود افراد اللجنة وهنأهم على الإنجاز الذي حققوه للجامعة اللبنانية. وتوافق الجميع على متابعة العمل بمباركة حضرة رئيس الجامعة على توسيع نطاق تطبيقها عبر مجموعة من المبادرات الأكاديمية والبحثية التي ستسهم في تحقيق الأهداف المشتركة وبناء مجتمع تكنولوجي مسؤول ومتقدم بعدما تم تقديم هذا الإطار الأخلاقي الشامل الذي يهدف إلى تحقيق التوازن بين الابتكار التكنولوجي والمسؤولية الاجتماعية. هذه المبادئ التي تم إعدادها بعناية، تتماشى مع المعايير العالمية الهادفة الى مراعاة خصوصية السياق الثقافي والاجتماعي والاقتصادي للبنان.
إن هذه المبادئ تمثل خطوة أساسية نحو تعزيز مكانة الجامعة اللبنانية كمؤسسة رائدة في مجالات التعليم والبحث العلمي، وتضعها في طليعة الجهود الأكاديمية الرامية إلى تدريب جيل من المتخصصين القادرين على التعامل مع التحديات الأخلاقية التي تطرأ في عصر الذكاء الاصطناعي.
ستكون هذه المبادئ بمثابة مرجع أكاديمي وسياسي مهم لجميع الأطراف المعنية في مجال التعليم .