للسلامة المرورية.. "الطرق" تحدد 4 معايير للوحات الإعلانية الإلكترونية
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
أعلنت الهيئة العامة للطرق عن اعتماد معايير جديدة للوحات الإعلانية الإلكترونية ضمن هاشتاج "كود الطرق السعودي"، في خطوة تهدف إلى تعزيز السلامة المرورية والمحافظة على البيئة. وقد وضعت الهيئة أربعة معايير أساسية لضمان توافق اللوحات الإعلانية مع متطلبات الأمان والجودة البيئية.
معايير الأمان والسلامةووفقًا لما حددته الهيئة، يتوجب أولًا وضع اللوحات في مواقع آمنة لا تعيق حركة المرور ولا تشكل خطرًا على مستخدمي الطرق.
وأكدت الهيئة ضرورة أن تكون إضاءة اللوحات مناسبة ولا تسبب أي وهج قد يؤثر على السائقين، مع الالتزام باستخدام تقنيات صديقة للبيئة في الإضاءة، لتقليل التأثيرات البيئية السلبية.أخبار متعلقة خطيب المسجد الحرام: الألفة من أعظم نعم الله على عباده"الأرصاد" ينبه من رياح شديدة على تبوك
تأتي هذه الإجراءات في إطار جهود الهيئة العامة للطرق لتطوير منظومة الطرق في المملكة بما يتماشى مع رؤية 2030، وضمان سلامة مستخدمي الطرق وتحقيق أعلى معايير الاستدامة البيئية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 عبدالعزيز العمري جدة الهيئة العامة للطرق كود الطرق السعودي السلامة المرورية
إقرأ أيضاً:
عضو اتحاد الإعلاميين العرب: الإعلام المؤثر يشكل 30% من ميزانيات الحملات الإعلانية الكبرى
أكدت الكاتبة جرمين عامر، عضو اتحاد الإعلاميين العرب، على أهمية المبادرات المجتمعية مثل مبادرة "اصنع فارق" التي تهدف إلى توعية المؤثرين بحقوقهم وواجباتهم، بالإضافة إلى التوعية بأهمية تقديم محتوى هادف يتفق مع القيم المجتمعية، وقالت إنه من المهم أن يتم تفعيل قوانين تضمن حماية المجتمع من الشائعات والمحتوى الضار، مشيرة إلى أهمية توعية الجمهور بشكل مستمر.
مصطفى بكري يوجه رسالة قوية لإعلامي مصري بعد تحريضه ضد مصرقاتل من أجل مصر في الإعلام والصحافة.. مصطفى بكري ينعى الدكتور سامي عبد العزيزوكشفت جرمين عامر في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، عن تفاصيل كتابها الجديد "كوكب المؤثرين" المشارك في معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته 56.
وأوضحت أن كتابها يعكس أهمية الثقافة الإعلامية في العصر الحالي وكيفية استقبال الجمهور للإعلام الجاد والهادف، وكذلك كيفية التمييز بين الإعلام المؤثر والإعلام الذي يروج لمحتوى غير هادف.
وأشارت إلى أن المؤثرين أصبحوا جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية، حيث بدأ تأثيرهم في مصر في عام 2016، وأثروا على الرأي العام في مجالات متعددة مثل الموضة والسفر والإتيكيت، كما أكدت أن المؤثرين لا يقتصر تأثيرهم على مصر فقط، بل يمتد إلى صناعة القرار الشعبي عالميًا.
ولفتت إلى أن صناعة الإعلام الخاصة بالمؤثرين أصبحت جزءًا أساسيًا من الاستراتيجيات الإعلانية الكبرى، حيث تشكل نحو 30% من ميزانيات الحملات الإعلامية ورغم كثرة المؤثرين الذين لا يتجاوز متابعيهم 500، إلا أنهم استطاعوا التأثير بشكل ملحوظ في الجمهور بطريقة مدروسة وأدوات مؤثرة.