طريقة ربط بطاقة البنك الأهلي بالمحفظة الإلكترونية.. خطوات بسيطة
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
يقدم البنك الأهلي المصري فتح المحفظة الإلكترونية من خلال خدمة «الأهلي فون كاش»، والتي يمكن استخدامها لإدارة المدفوعات اليومية من أي مكان بسهولة وأمان، وكذلك يتيحها لعملاء البنك أو غير العملاء من سن 16 سنة، فضلا عن أنه يمكن ربط المحفظة الإلكترونية بالبطاقة البنكية الخاصة بالعميل.
وتنشر «الوطن» خلال السطور التالية كيفية ربط بطاقتك البنكية بالمحفظة الإلكترونية، وفقا للموقع الرسمي للبنك الأهلي المصري.
- قم بالدخول على التطبيق ثم اختر «محفظتي».
- اختر «بطاقاتي» وأضف بطاقات البنك الأهلي المصري الخاصة بك من خلال علامة «+».
- قم بإدخال البيانات المطلوبة والتي تتضمن رقم البطاقة، تاريخ السريان ونوع البطاقة (ائتمان – خصم مباشر – المدفوعة مقدما – المرتبات).
- وبذلك يتم ربط البطاقة البنكية بمحفظتك الإلكترونية التابعة للبنك الأهلي المصري.
الخدمات المتاحة على تطبيق الأهلي فون كاش- ربط أو حذف بطاقات الدفع الإلكتروني المختلفة خاصتك المصدرة من البنك الأهلي المصري من صفحة «محفظتي».
- استقبال الحوالات الإلكترونية الخارجية فقط بالجنيه المصري لحظيًا على المحفظة على مدار الساعة.
- طلب كشف الحساب الإلكتروني وإرساله إلى البريد الإلكتروني في ملف PDF عن معاملات المحفظة لمدة 6 أشهر سابقة.
- الاطلاع على مصاريف الخدمات المختلفة وكذلك الاستفسار عن أماكن منافذ فوري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محفظة البنك الأهلي خدمات فوري البنك الأهلي المصري المحفظة الإلکترونیة الأهلی المصری البنک الأهلی
إقرأ أيضاً:
رتب أولوياتك صح.. خطوات بسيطة تحميك من دوامة الغلاء| فيديو
أكد الدكتور طارق إلياس، خبير التنمية البشرية، أن التعامل الصحيح مع الأزمات الاقتصادية يبدأ من ترتيب الأولويات، وتغيير الثقافة الاستهلاكية التي أصبحت تشكل عبئًا كبيرًا على المواطن والدولة معًا.
وفي لقائه ببرنامج «صباح البلد» على قناة “صدى البلد”، قال إلياس إن المستهلك المصري يتجه في الأوقات الصعبة إلى شراء كميات كبيرة من السلع خوفًا من الندرة أو ارتفاع الأسعار، وهو ما يؤدي إلى مضاعفة الأزمة بدلاً من التخفيف منها.
وأوضح أن ثقافة "الاستهلاك أولًا" تعززت تاريخيًا منذ ستينيات القرن الماضي، وظلت تتفاقم حتى مع فترات الاستقرار الاقتصادي، حيث استمر الإنفاق على حساب الإنتاج، ما أضعف قدرة المجتمع على مواجهة الأزمات الاقتصادية المتكررة.
وشدد على أهمية العودة لأساسيات الحياة، وأولى خطواتها هي تقييم الاحتياجات الحقيقية، وتجنب الإنفاق العشوائي، إلى جانب تعزيز فكرة الإنتاج الأسري، سواء في الطعام أو بعض المستلزمات المنزلية، ما ينعكس إيجابيًا على ميزانية الأسرة ويقلل من التبعية للسوق الخارجية.