يني شفق: شركة تركية عازمة على إنهاء تطوير الطريق السريع الرابط بين طرابلس وترهونة
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
ليبيا- تابع تقرير ميداني لقسم الأخبار الإنجليزية بوكالة أنباء “يني شفق” التركية افتتاح رئيس حكومة تصريف الأعمال عبد الحميد الدبيبة مرحلة من طريق سريع.
التقرير الذي تابعته وترجمت أهم ما ورد فيه من مضامين خبرية صحيفة المرصد أكد ختام تنفيذ المرحلة الـ1 من تطوير الطريق السريع الرابط بين العاصمة طرابلس ومدينة ترهونة المعنية بتنفيذ مراحله شركة “إنفيتاه” التركية للإنشاءات مشيرا لاطلاع الدبيبة على أعمال الأسفلت وبناء الحواجز الخرسانية الفاصلة.
ونقل التقرير عن مدير عام الشركة “سكرو أتاي” قوله:”نواصل بناء الطريق فهو أحد الشرايين الرئيسية التي تربط المناطق المكتظة بالسكان في ليبيا وبعد أن بني في الثمانينيات باتجاهين وعرض 7 أمتار يجري إعادة بنائه بعرض 9 على طوله البالغ 82 كيلومترا”.
بدوره قال “عمرة كيكلي” نائب مدير الشركة:”الدبيبة تفقد أعمال الأسفلت وبناء الحواجز الخرسانية التي تفصل الطريق السريع ووجه مسؤولينا بضمان استمرار العمل بسرعة وأنا مرتاح لاستكمال المرحلة الـ1 من المشروع لصالح الشعب الليبي ونعمل على استكمال المرحلتين الـ2 والـ3″.
ترجمة المرصد -خاص
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
مدير الوكالة الذرية: إيران "ليست بعيدة" عن تطوير قنبلة نووية
حذّر المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي في مقابلة مع صحيفة لوموند الفرنسية نشرت الأربعاء قبل ساعات من زيارته لطهران، من أن إيران "ليست بعيدة" عن تطوير قنبلة نووية.
وفي المقابلة، أكد غروسي: "على الرغم من أن إيران تمتلك ما يكفي من المواد لإنتاج ليس قنبلة واحدة بل عدة قنابل نووية، إلا أنها لا تمتلك أسلحة نووية حتى الآن".
وقال غروسي: "إنها أشبه بأحجية، لديهم القطع، وقد يتمكنون يوما ما من تجميعها. لا يزال أمامهم مسافة ليقطعوها قبل أن يصلوا إلى تلك المرحلة. لكنهم ليسوا بعيدين، علينا أن نقر بذلك".
وأضاف غروسي: "لا يكفي القول للمجتمع الدولي "لا نملك أسلحة نووية" ليصدّق. يجب أن نكون قادرين على التحقق من ذلك".
ويزور رافائيل غروسي، إيران يوم الأربعاء، مباشرة قبل الاجتماع الذي سيعقد بين عباس عراقجي، وزير الخارجية الإيراني، وستيف ويتكوف، المبعوث الأميركي الخاص للشرق الأوسط، والذي سينظم لإحياء فكرة الاتفاق النووي.
وحول طبيعة المفاوضات الأميركية الإيرانية، قال غروسي إنه "وفقا للطرفين، سيكون الأمر الآن مسألة حظر، بشكل أكثر مباشرة، لبعض الأنشطة الإيرانية مثل التخصيب. في المقابل، ستحصل إيران على رفع العقوبات أو تدابير لدعم الاستثمار".