الأثاث الداكن ينشر الطاقة السلبية في البيت.. وتحذير من المرايا
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
تتأثر الحالة المزاجية للإنسان بانتشار الطاقة السلبية في جميع المناطق ومنها المنزل، إذ يحتوي على بعض الأمور التي تسبب الشعور بالضيق وسوء الحالة النفسية، وقد لا يدرك الشخص أن هذه الأشياء هي من تسببت في ذلك الشعور أو انتشار الطاقة السلبية.
أشياء تسبب الطاقة السلبية في المنزلأشياء أو أثاث في المنزل، يسبب انتشار الطاقة السلبية، دون أن يعرف الشخص، لذلك نستعرض في التقرير التالي، 3 أشياء في منزلك تسبب الطاقة السلبية، وعلى الفور لابد من التخلص منها، وفق ما أوضحته سها عيد خبيرة الطاقة، خلال حديثها في برنامج «هي وبس»، على قناة «سي بي سي سفرة».
يعد الأثاث ذات اللون الداكن، من أبرز الأشياء التي تسبب انتشار الطاقة السلبية في المنزل، لذلك عند اختيار الأثاث المنزلي، لابد من التركيز على اللون قبل أي شيء، لما يضفيه من راحة سواء للعين أو الحالة النفسية، كما أن المرايات من الأشياء التي تسبب انتشار الطاقة السلبية أيضًا.
اختار وضع المرايا في أماكن مناسبةيجب تجنب وضع المرايا أمام السرير وخاصة إذا كانت في الدولاب، وذلك لأنها تسبب طاقة سلبية للشخص، ويشعره بعدم الراحة واضطراب النوم والخمول، وكذلك النوم بالقرب من الشباك، يؤثر سلبًا على جودة النوم وراحة البال.
كما يجب تجنب دهان جدران المنزل أو الغرف، بالألوان القوية مثل الأحمر والأسود والأزرق الداكن، إذ إنّها تسهم في زيادة التوتر والعصبية وعدم الاستقرار بين أفراد المنزل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الطاقة السلبية الحالة النفسية طاقة سلبية الطاقة السلبیة فی
إقرأ أيضاً:
ضمن «بداية».. مهرجان طيبة يطلق ورشة فنية لتعليم الديكوباج لطالبات أسوان
شهد مسرح فوزي فوزي بأسوان ورشة فنية متخصصة لتعليم فن الديكوباج لطالبات المدارس، وذلك بفضل تعاون مهرجان طيبة الدولي للفنون التلقائية ومسرح الطفل مع مديرية التربية والتعليم، ضمن المبادرة الرئاسية "بداية" التي أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي.
قدمن الورشة الفنانة التشكيلية هدى الشريف، التى قامت بتعريف فن الديكوباج أو فن التزيين، ومفهومه (بالفرنسية découpage، هذا الفن العريق الذي يجمع بين الإبداع والتاريخ، من خلال تدريبات عملية، تمكنت الطالبات من تحويل قطع بسيطة إلى تحف فنية تعبر عن شخصيتهن وإبداعهن.
وأشارت الفنانة التشكيلية، أن فن الديكوباج انتقل إلى أوروبا من خلال التجارة وانتشر استخدامه في فرنسا في القرنين السابع عشر والثامن عشر ليتم بعدها دمجه مع فنون أخرى مثل فنون النحت على الخشب حيث كان يتم نحت إطارات بارزة ثم توضع في المنتصف صورة بفن الديكوباج.
اشتهر "الديكوباج "بأنه فن الطبقات الأقل من المتوسطة لأنهم هم أول من استخدمه قديما لتزيين الأثاث القديم بالمنازل وذلك بوضع القصاصات على الأثاث ثم دهنها، وجرى خلال الورشة تدريب الطالبات على فن الديكوباج، ورفع مستوى مهاراتهن الإبداعية وإشراكهن في إنتاج لوحات فنية.
أشادت الطالبات والمعلمات بالحفل، مؤكدات على أهمية مثل هذه المبادرات في تنمية المواهب الفنية لدى الطالبات وإثراء حياتهن الثقافية.
يّذكر أن الفنانة التشكيلية هدى الشريف، تتمتع بخبرات كبيرة في مجال التدريب الفني، واكتشاف المواهب وصقلها من خلال الورش التدريبية، بجانب تعدد مشاركاتها في المعارض والملتقيات التشكيلية بمختلف المحافظات.