تتأثر الحالة المزاجية للإنسان بانتشار الطاقة السلبية في جميع المناطق ومنها المنزل، إذ يحتوي على بعض الأمور التي تسبب الشعور بالضيق وسوء الحالة النفسية، وقد لا يدرك الشخص أن هذه الأشياء هي من تسببت في ذلك الشعور أو انتشار الطاقة السلبية.

أشياء تسبب الطاقة السلبية في المنزل

أشياء أو أثاث في المنزل، يسبب انتشار الطاقة السلبية، دون أن يعرف الشخص، لذلك نستعرض في التقرير التالي، 3 أشياء في منزلك تسبب الطاقة السلبية، وعلى الفور لابد من التخلص منها، وفق ما أوضحته سها عيد خبيرة الطاقة، خلال حديثها في برنامج «هي وبس»، على قناة «سي بي سي سفرة».

يعد الأثاث ذات اللون الداكن، من أبرز الأشياء التي تسبب انتشار الطاقة السلبية في المنزل، لذلك عند اختيار الأثاث المنزلي، لابد من التركيز على اللون قبل أي شيء، لما يضفيه من راحة سواء للعين أو الحالة النفسية، كما أن المرايات من الأشياء التي تسبب انتشار الطاقة السلبية أيضًا.

اختار وضع المرايا في أماكن مناسبة

يجب تجنب وضع المرايا أمام السرير وخاصة إذا كانت في الدولاب، وذلك لأنها تسبب طاقة سلبية للشخص، ويشعره بعدم الراحة واضطراب النوم والخمول، وكذلك  النوم بالقرب من الشباك، يؤثر سلبًا على جودة النوم وراحة البال.

كما يجب تجنب دهان جدران المنزل أو الغرف، بالألوان القوية مثل الأحمر والأسود والأزرق الداكن، إذ إنّها تسهم في زيادة التوتر والعصبية وعدم الاستقرار بين أفراد المنزل.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الطاقة السلبية الحالة النفسية طاقة سلبية الطاقة السلبیة فی

إقرأ أيضاً:

ماذا يوجد في أعمق نقطة داخل سطح الأرض؟.. أشياء لن تتوقعها

ألغاز كثيرة لا يزال يخفيها المحيط الهادئ في أعماقه البعيدة التي لم يصل إليها أحد حتى الآن، فعمق هذا المحيط الغامض لا يمكن قياسه، وتبلغ أقصى نقطة وصل إليها الإنسان بأعماق خندق ماريانا، المختبئ تحت أمواجه ما يوازي ارتفاع جبل إيفرست، وعلى الرغم من صعوبة الوصول لهذا العمق بسبب قوة ضغط المياه، إلا أن هناك مجموعة من المخلوقات البحرية الفريدة من نوعها التي بقيت على قيد الحياة.

أين يقع خندق ماريانا؟

تقع أعمق نقطة تحت الأرض أو ما يُعرف بـ خندق ماريانا في الشرق من جزر ماريانا - وهي سلسلة من الجزر البركانية - تقع في المحيط الهادئ، وتصل درجات المياه بها لبضع درجات فوق درجة التجمد، وعلى الرغم من الضغط الشديد في هذه النقطة مع نقص الضوء ودرجات الحرارة الباردة، إلا أن خندق ماريانا يستضيف مجموعة متنوعة من أشكال الحياة التي يصفها العلماء بالمرعبة لصعوبة التأقلم بها. 

وتشمل أشكال الحياة في هذه النقطة مجموعة من الكائنات الحية الدقيقة، وكذلك الكائنات الحية الأكبر مثل البرمائيات، وربما حتى الأسماك، التي تتكيف مع الظروف القاسية، وفق مجلة «discovermagazine» العالمية. 

ماذا وجد العلماء داخل خندق ماريانا؟ 

يعيش في خندق ماريانا مجموعة من الكائنات الحية الدقيقة والصغيرة، من بينها سمك الحلزون، وهي الأكثر هيمنة بين الأسماك في هذه المنطقة الضحلة، حيث تمتلك هذه المخلوقات - التي تم تسجيلها على عمق يقارب 27 ألف قدم - هيكلًا عظميًا مصنوعًا من الغضاريف، من المرجح أنه يساعدها في تحمل مثل هذا الضغط المرتفع، فضلًا عن وجود طبقة خارجية شفافة تكشف عن جميع أعضائها الداخلية.

كما تم تسجيل وجود ثعابين البحر على عمق يتجاوز 27000 قدم، ورغم أنها تشبه ثعبان البحر المتعارف عليه، إلا أنها في الواقع أسماكا تجمع في خصائصها بين سمك التونة وفرس البحر، ومن المثير للإعجاب أن هذه الكائنات يمكن العثور عليها في أضحل أجزاء المحيط، حيث يمتد عبر نطاق غير عادي من الظروف القابلة للبقاء على قيد الحياة.

ويعيش أيضًا خيار البحر أحد أنواع القشريات الصغيرة الشبيهة بالبراغيث في هذه المنطقة الوعرة، حيث تشير الأبحاث إلى أنها تتغذى على الحطام العائم من مناطق المحيط العليا.

من وصل إلى قاع خندق ماريانا أولاً؟ 

بعد اكتشافه علميًا بشكل واضح مر ما يقرب من 100 عام قبل أن يصل الإنسان إلى خندق ماريانا مباشرة حتى نجح كل من ضابط البحرية الأمريكي دون والش، وعالم المحيطات السويسري جاك بيكارد الوصول إلى هذه النقطة العميقة في عام 1960 داخل سفينة أعماق البحار.

مقالات مشابهة

  • ماذا يوجد في أعمق نقطة داخل سطح الأرض؟.. أشياء لن تتوقعها
  • بلاغات محفوظ مستمرة في مصر.. وتحذير من وصاية على المجتمع
  • 3 أشياء تدفع ابنك لتبني سلوك المثلية الجنسية.. احذرها
  •  ارتفاع تدريجي على درجات الحرارة بدءًا من الخميس وتحذير من التقلبات الحرارية
  • ABB: إنترنت الأشياء والرقمنة يجلبان المزيد من الفرص لتحسين كفاءة الطاقة في القطاع الصناعي
  • أشياء غريبة بيعت مقابل مبالغ ضخمة.. تعرف عليها
  • شركة المحترف لفتح الأقفال وفتح الأبواب وخدمات الأثاث بالكويت
  • شركات محلية خلال “ويتيكس”: ريادة الإمارات بقطاع الطاقة تسهم في انتشار المشاريع المحلية حول العالم
  • شركات محلية: ريادة الإمارات في قطاع الطاقة تسهم في انتشار المشاريع