لبنان ٢٤:
2024-10-04@12:21:11 GMT

مفتي راشيا: لنزول النواب فوراً الى البرلمان

تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT

مفتي راشيا: لنزول النواب فوراً الى البرلمان

دعا مفتي راشيا الشيخ الدكتور وفيق حجازي في بيان، النواب "للنزول فورا الى البرلمان وألا  يخرجوا منه إلا بانتخاب رئيس للجمهورية يحفظ للدولة دورها ويعيد لها مكانتها ويحقن دماء شعبها، لانهم إن عجزوا عن ذلك، فعليهم الاستقالة ولينتخب الرئيس من الشعب مباشرة".

وطالب حجازي الدولة بـ"حسم أمرها حماية لما تبقى من لبنان.

فليس مقبولا رهنه للخارج ولا الوصاية عليه ولا الترحيب بمن ساهم في خرابه"، داعيا السلطة السياسية "للعمل الفوري على وقف شلال الدماء من العدو الصهيوني بحق الوطن وأهله وإعادة الاعتبار الى السلطة الرسمية بوحدة قرارها في كل ما يتعلق بالوطن وأن يكون الدولة فقط"، وحث على "الوقوف مع النازحين وتقديم المساعدة لهم بما يلزم لأن في ذلك تأكيد  وحدة الشعب وتلاحمه مع بعضه في السراء والضراء لأنها الإنسانية الدين.

واعتبر  حجازي أن "ما يجري في غزة ونحن على مشارف دخول عام من العدوان الصهيوني عليها وما جرى فيها من آلاف الشهداء والجرحى والخراب والدمار، يتطلب كل ذلك العمل الفوري على لجم هذا العدو وإيقافه عن غيه ووقوف العرب مع قضاياه المحقة وخصوصا في فلسطين ولبنان، حماهما الله وجمع أمر الأمة على خير".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

كيف ألقت الأحداث الراهنة بظلالها على ملف رئاسة البرلمان العراقي؟ - عاجل

بغداد اليوم - بغداد

أكد النائب عن تحالف الفتح مختار الموسوي، اليوم الخميس (3 تشرين الأول 2024)، وجود صعوبة في حسم ملف رئاسة البرلمان في ظل ما تشهده المنطقة من أزمة خطيرة على المستوى الأمني.

وقال الموسوي، لـ"بغداد اليوم"، إن "كل القوى السياسية الحالية منشغلة تماماً بالتطورات الأمنية الخطيرة في المنطقة، خاصة بعد ما حصل في لبنان، فهذا الامر أوقف كل الملفات السياسية الداخلية وأصبح الكل منشغل بالملف الإقليمي والدولي والجميع يعمل من مكانه على حفظ سيادة العراق وإبعاده عن الحروب".

وبيّن أنه "لا يمكن حسم ملف خلافي في ظل هذه التطورات وانشغال الكل بهذه الأوضاع، خاصة ان القوى السياسية السنية مازالت مختلفة فيما بينها ولا يوجد أي تقدم بهذا الملف طيلة الفترة الماضية، والحوارات شبه متوقفة في الوقت الحالي، ولهذا من صعب حل الازمة في المدى القريب".

وأخفق البرلمان خمس مرات تباعا في حسم ملف رئاسة مجلس النواب، في ظل انقسام بين الأطراف السياسية في دعم أحد المرشحين للمنصب، وهما محمود المشهداني مرشح حزب تقدم، وسالم العيساوي مرشح السيادة والعزم والحسم، والذي حصل على أغلبية الأصوات خلال جلسة البرلمان الأخيرة. وشهدت الجلسة الأخيرة لانتخاب رئيس البرلمان العراقي الجديد، التي عقدت في نهاية أيار الماضي، عراكاً بالأيدي. وأصيب أحد النواب بجرح في رأسه جراء مشاجرة بين نائبين ينتمي كل واحد منهما إلى حزب يُنافس الآخر للظفر بالمنصب، فضلا عن شتائم وسباب بين نواب ورئيس البرلمان بالنيابة محسن المندلاوي، الأمر الذي أفضى إلى تدخل قوات الأمن لفض الشجار، ومغادرة معظم النواب ورؤساء الكتل السياسية قاعة البرلمان، ورفع الجلسة حتى إشعار آخر.

مقالات مشابهة

  • مفتي الجمهورية: جيش مصر العظيم درع الوطن وحصنه المنيع
  • كيف ألقت الأحداث الراهنة بظلالها على ملف رئاسة البرلمان العراقي؟
  • كيف ألقت الأحداث الراهنة بظلالها على ملف رئاسة البرلمان العراقي؟ - عاجل
  • حزب صوت الشعب يُدين تدخل رئيس النوّاب في شؤون القضاء
  • البرلمان العراقي يستعد لإقرار أهم قانون لاسترداد أموال الدولة من الفاسدين
  • أحداث رواندا وطلاب الجامعات السودانية
  • الطبلقي: جلسة البرلمان خطوة نحو تعزيز التفاهم بين الأطراف الليبية
  • مفتي الجمهورية: نقدر جهود السلطة القضائية في تحقيق العدالة بالمجتمع
  • حجازي: لعقد اجتماع طارئ على مستوى القادة العرب يتعلق بفلسطين ولبنان