سيرك «سيلستيا نوفو» في العين
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
بعد عروضه في لاس فيغاس، استقطبت دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، بالتعاون مع «ثيوري الفين»، السيرك العالمي «سيلستيا نوفو»، لتقديم سلسلة عروض في مدينة العين، وتستمر حتى 20 أكتوبر الجاري. ويطلق «سيلستيا نوفو» عروضه في «العين سكوير»، ويقدم للجمهور تجربة استثنائية مع أحدث مجموعة عروض السيرك المذهلة.
يجمع سيرك «سيليستيا نوفو» بين الفن العالمي والتكنولوجيا المتطورة، ما يتيح مشهداً ترفيهياً متفرداً. ويقدم فنانو الأداء مجموعة متنوعة من العروض، منها «البهلوان»، «الطيران»، و«ألعاب الخفة»، إضافة الى العروض الجوية التي تتحدى الجاذبية، وذلك ضمن عرض متكامل مصحوب بالموسيقى، حيث يتجاوز السيرك حدود الترفيه الحي، ويقدم عرضاً بصرياً مميزاً. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
إقرأ أيضاً:
زوج يستخدم قطرات العين لقتل زوجته ببطء
واشنطن
نجحت السلطات الأمريكية من كشف جريمة قتل مروعة وقعت قبل 7 سنوات، بعدما تبين أن زوج قام بتسميم زوجته باستخدام قطرات العين مما أدى إلى وفاتها.
وبحسب صحيفة “بيبول” ، قام “جوشوا هنسكر”، ويعمل طيار إسعاف جوي، بتسميم زوجته “ستاسي”، باستخدام قطرات العين في مشروباتها على مدار فترة طويلة، مما أدى إلى وفاتها بشكل مفاجئ.
وأضافت الصحيفة، أنه تم تصنيف الوفاة على أنها نتيجة سكتة قلبية، لكن سلوك الزوج بعدها أثار شكوك المحققين وكشف خطته الشيطانية للقتل البطيء.
وتابعت أن الزوج رفض إجراء تشريح لجثة زوجته عقب الوفاة وأصر على حرق الجثمان بسرعة، ما أثار شكوكاً حول أسباب وفاتها، كما تقدم بمطالبة تأمين على الحياة بلغت قيمتها 250 ألف دولار بعد أيام من وفاتها، بينما أكدت التحقيقات أن “جوشوا” كان على علاقة غرامية مع زميلة له في العمل.
تم تحليل عينات دم “ستاسي” التي أُخذت بعد وفاتها، ليكتشف المحققون وجود مستويات مرتفعة من “تيتراهيدروزولين”، المادة السامة في قطرات العين، ما أكد الشكوك بأن الوفاة كانت جريمة مدبرة.
وأُعيد فتح القضية في عام 2024، عندما اكتشف المحققون محاولة “جوشوا” تسميم ابنته الكبرى “بايبر” باستخدام نفس المادة السامة، كما تبين أن هناك محاولات لتوجيه الاتهام إلى عائلة زوجته عبر الادعاء بتعرضه للاعتداء.
ويواجه الزوج “جوشوا هنسكر”، الآن تهم القتل من الدرجة الأولى، الاحتيال على التأمين، وعرقلة سير العدالة.
وتتعلق القضية بجريمة معقدة تشمل التلاعب بالشهود والأدلة، أما محاموه فقد نفوا التهم الموجهة إليه، بينما يستمر التحقيق لتحديد المزيد من التفاصيل التي قد تكشف عن دوافع إضافية وراء الجريمة.