معلومات عن عمليّة إستهداف هاشم صفي الدين.. كم بلغ وزن المتفجرات التي استخدمتها إسرائيل؟
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية أنه تم استخدام قنابل خارقة للتحصينات وإلقاء 73 طنًا من القنابل، في محاولة اغتيال هاشم صفي الدين، في الضاحية الجنوبية لبيروت، أمس.
ووُصف الهجوم على الضاحية الجنوبية لبيروت بأنه الأضخم منذ اغتيال أمين عام "حزب الله" حسن نصر الله قبل أسبوع. ووفق وسائل الإعلام الإسرائيلية، فقد تم استخدام 73 طنًا من القنابل أُلقيت على مقر لـ "حزب الله" في الضاحية الجنوبية، وقالت القناة 14 الإسرائيلية، إن رئيس المجلس التنفيذي للحزب هاشم صفي الدين هو المستهدف من الهجوم على بيروت.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: الضاحیة الجنوبیة
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تشن 4 غارات جوية على الضاحية الجنوبية لبيروت
شنت إسرائيل غارة جوية جديدة على الضاحية الجنوبية لبيروت مساء الخميس، هي الرابعة التي تطال معقل حزب الله خلال هذا اليوم، وفق ما أفاد الإعلام الرسمي اللبناني، غداة ليلة شهدت قصفا شديدا في أرجاء العاصمة.
وذكرت الوكالة الوطنية للإعلام أن "غارة معادية استهدفت، في هذه الأثناء، الضاحية الجنوبية" لبيروت. وأضافت أنه في وقت سابق الخميس، شن "الطيران المعادي 3 غارات على الضاحية الجنوبية".
من جهته، أفاد مصدر مقرب من حزب الله أن إحدى هذه الغارات "استهدفت مكتب العلاقات الإعلامية في حزب الله في الضاحية الجنوبية" لبيروت، مؤكدا أن المكتب كان فارغا لأنه "أخلي" قبل مدة.
وتعرضت الضاحية الجنوبية لبيروت ليل الأربعاء الخميس لـ"17 غارة" إسرائيلية تمت "بطائرات حربية" و"بوارج حربية من البحر" وطالت أحياء مختلفة فيها.
واستهدفت غارة اسرائيلية خلال الليل كذلك "مركزا للهيئة الصحية الإسلامية التابعة لحزب الله" في محلة الباشورة في غرب بيروت، فيما نعت الهيئة سبعة من مسعفيها قضوا في الغارة.
وكثفت إسرائيل منذ منتصف سبتمبر ضرباتها ضد حزب الله الذي كان قد فتح جبهة "إسناد" لحماس في 8 أكتوبر 2023.
وأدى القصف منذ 23 سبتمبر إلى مقتل أكثر من ألف شخص ونزوح مئات الآلاف من بيوتهم، وفق أرقام رسمية.